أدلة أخرى على كذب جريدة الخبر

حسبآراء الزملاء الذين يصدقون ماجاء في جريدة الخبر فإن الوزارة أعادت العمل بالنسخة التي كانت في المرحلة الانتقالية وجعلتها هي المرسوم الجديد وهذا غير ممكن لأنه المرسوم نفسه حرفيا حتى النقاط والفواصل مكانها لم يتغير فيه شيئ والوزارة لن تتركه لانه كان يسري خلال الفترة الانتقالية وتم تعديله والقانون فتح ليعدل من الأسوأ إلى الأحسن وليس العكس لان الوزارة الآن في مرحلة ضعف بسبب الاستجابات الكبيرة للإضرابات التي نادت إليها النقابات.
ثانيا :كما تعلمون هذه النسخة لم تشارك فيها النقابات بل شاركت فيها فقط نقابة الugta فإذن حسب رأيك فمشاريع النقابات كلها لم مرفوضة وهذا مستبعد جدا .
ثالثا: فيه تصنيفات يجب ان تتغير بل شبه الأكيد انها تتغير مثل تصنيف المعلمين والمساعدين التربويين وأساتذة الأساسي.
رابعا: الوزارة لن تعطي النسخة للإعلام قبل إعطائها للنقابات وقبل الموعد المحدد هي قد تتأخر في إصدارها أما أن تتقدم فلا والوزارة تدرك ان نشر النسخة في الإعلام في هذا الوقت الحساس والإختبارات على الأبواب ليس في صالحها ولا تريد إشعال نار الإضرابات والاحتجاجات من جديد.
وعليه فهذا المرسوم يبين عورات هذه الجرائد المادية التي تسعى للشهرة والمادة بشتى الوسائل حتى بالكذب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.