إنها أمانة … وإنها خزي وندامة…إلا… من الانشغالات

أكبر كذبة يعيشهاعمال التربية من إخراج بن بوزيد وتنفيذ بعض النقابات التي تريد تحقيق مكاسب على حساب مصلحة الموظف الذي لم ولن ينال من موضوع الخدمات أي فائدة مالم يكون هناك إخلاص والإخلاص أمره صعب المنال في ظل هذا التكالب…. وأنظرو إلى من كان مسيطرا على هذا المجال يدعو للمحلي الآن…. ومن كان يدعو إلى التخلص من المركزية يدعو لها الآن وبين هذين الموقفين المتناقضين يقف المربي والعامل موقف المتمني… ويجب أن لاننسى أمر هو أن الوزارة لن تدع الخدمات بيد أحد لأنها ببساطة لم يتم لحد الآن الإفصاح عن القوانيين التي تنظم عملية التسيير في الحالتين ….إنها أمانة وخزي وندامة ….إلا من أخذها بحقها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.