بداية أعتذر من كل مدير لم يحشر نفسه في القضية لأنني لم أرد الكتابة
في الموضوع و لكن استفزازات بعض المحسوبين على السلك هي
التي دفعتني لذلك و كما يقول المثل : على أهلها جنت براقش
في الموضوع و لكن استفزازات بعض المحسوبين على السلك هي
التي دفعتني لذلك و كما يقول المثل : على أهلها جنت براقش
سبق لسلك التفتيش أن طالب بالتصنيف في الصنف 16 أسوة ببقية
أسلاك التفتيش في الأطوار الأخرى اعتمادا على الحقوق المكتسبة
حيث أن تصنيف سلك التفتيش قبل 01/01/2019 كان موحدا و دعمت
النقابة هذا المطلب باعتباره حقا مشروعا .
أما سلك الأساتذة المجازين سابقا فقد كان تصنيفه أيضا 14/5 و كان
تصنيف مدير مدرسة ابتدائية 14/1 أي أن الأستاذ المجاز سابقا و المكون
حاليا كان أعلى رتبة من مدير المدرسة الابتدائية و هذا أيضا حق مكتسب
و لكن النقابة في هذه القضية تراجعت و طالبت بأن يكون المدير أعلى رتبة
من الأستاذ المكون تغليبا للجانب الإداري على الجانب التربوي و وصل
الأمر إلى حد التضليل عندما قاموا ببتر المقطع المتعلق بهذا المطلب من البيان
قبل عرضه على العموم و بعد افتضاح الأمر أقروا بذلك و اعتبروا أن الفقرة
سقطت سهوا – و نحن نؤكد أنها عمدا –
و حفاظا على الحقوق المكتسبة و بناء على المؤهل العلمي الذي يزعم هؤلاء أننا
حصلنا عليه بالغش – و قد أقسمنا بأغلظ الأيمان أننا لم نغش حرفا واحدا و أتحدى
هؤلاء أن يقسموا أيضا – فإن الأستاذ المكون من حقه أن يكون أعلى رتبة من المدير
لأن 3 أو أربع أسابيع من التكوين لا يمكنها أن تصل إلى 4 أو 5 سنوات من التكوين
الأكاديمي .
و بناء على القوانين السارية المفعول لا يمكن الترقية بأربعة أصناف دفعة واحدة
و الكل يعرف هذه النقطة بالذات لأن النقابة حاولت تضليلنا و إيهامنا بأن المدير
حاليا مصنف في الصنف 12 و سيرقى إلى الصنف 14 و هذا بهتان عظيم لأنه
لا يوجد أصلا منصب مدير بل هو منصب نوعي و الذي تكونوا بعد 0101/2019
معظمهم صنف 10 فكيف يرقى إلى الصنف 14 فمن حق القطاعات الأخرى أيضا
أن تطالب بالرتقية بـ 4 أصناف لأن المسابقة الواحدة لا يمكن أن تسمح بالترقية مرتين
أسلاك التفتيش في الأطوار الأخرى اعتمادا على الحقوق المكتسبة
حيث أن تصنيف سلك التفتيش قبل 01/01/2019 كان موحدا و دعمت
النقابة هذا المطلب باعتباره حقا مشروعا .
أما سلك الأساتذة المجازين سابقا فقد كان تصنيفه أيضا 14/5 و كان
تصنيف مدير مدرسة ابتدائية 14/1 أي أن الأستاذ المجاز سابقا و المكون
حاليا كان أعلى رتبة من مدير المدرسة الابتدائية و هذا أيضا حق مكتسب
و لكن النقابة في هذه القضية تراجعت و طالبت بأن يكون المدير أعلى رتبة
من الأستاذ المكون تغليبا للجانب الإداري على الجانب التربوي و وصل
الأمر إلى حد التضليل عندما قاموا ببتر المقطع المتعلق بهذا المطلب من البيان
قبل عرضه على العموم و بعد افتضاح الأمر أقروا بذلك و اعتبروا أن الفقرة
سقطت سهوا – و نحن نؤكد أنها عمدا –
و حفاظا على الحقوق المكتسبة و بناء على المؤهل العلمي الذي يزعم هؤلاء أننا
حصلنا عليه بالغش – و قد أقسمنا بأغلظ الأيمان أننا لم نغش حرفا واحدا و أتحدى
هؤلاء أن يقسموا أيضا – فإن الأستاذ المكون من حقه أن يكون أعلى رتبة من المدير
لأن 3 أو أربع أسابيع من التكوين لا يمكنها أن تصل إلى 4 أو 5 سنوات من التكوين
الأكاديمي .
و بناء على القوانين السارية المفعول لا يمكن الترقية بأربعة أصناف دفعة واحدة
و الكل يعرف هذه النقطة بالذات لأن النقابة حاولت تضليلنا و إيهامنا بأن المدير
حاليا مصنف في الصنف 12 و سيرقى إلى الصنف 14 و هذا بهتان عظيم لأنه
لا يوجد أصلا منصب مدير بل هو منصب نوعي و الذي تكونوا بعد 0101/2019
معظمهم صنف 10 فكيف يرقى إلى الصنف 14 فمن حق القطاعات الأخرى أيضا
أن تطالب بالرتقية بـ 4 أصناف لأن المسابقة الواحدة لا يمكن أن تسمح بالترقية مرتين
