غريبة هي التبريرات التي يطلقها البعض ممن ينسبون أنفسم إلى أنصار الوثيقة رقم 1 يعني من يتنون التسيير المركزي لأموال الخدمات الاجتماعية ومن بينها أن في انتخاب الوثيقة رقم 2 سنتخلى عن مبادئنا الاسلامية ونتنصل من الجانب الإنساني المتجذر فينا ونتحول إ لى مصاصين دماء لايهمنا لا اليتيم ولا المتقاعد ولا الأرامل ويبقى همنا وشغلنا الشاغل هي المصلحة الشخصية . أيعقل هذا .؟ لعلمك كل القطاعات تسير أموال خدماتها تسييرا محليا وتراعي في ذلك الجانب التضامني ولكم أن تستفسروا عن ذلك . …. تضامنا من دون أموال الخدمات ولم نكف يوما عن ذلك .