المتتبع لطرق صرف أموال الخدمات الاجتماعية كما تروج له نقابتا الولائي والوطني يجد أن حظ المرأة نادر جدا حيث أن كثيرا من المساعدات والسلفات لا تفكر فيها كثير من النساء لظروف متعددة و خاصة أنها ستعزف حتما حتى عن الترشح أو الانتخاب مما سيحرمها مستقبلا من حقوقها المشروعة في الخدمات وليس أمام نساء التعليم غير اختيار المحلي حتى تتمكن من المراقبة والمشاركة في التسير إبداء الرأي والاستفادة السريعة وبكل شفافية وقناعة