بُشرى للأخ ياسين انشغالات النقابات

ما حملني على الكتابة هو تكالب البعض على الأخ ياسين مع العلم اني والله لست بمناضل ولا منخرط في أيتها نقابة ،ولا أعرفه اصلا ولكن عندما ترى الظلم مستشريا والبغي طاغيا ، على الأقل نقول اللهم ان هذا ظلما
يا من تختفون وراء حواسيبكم وتقدحون في رجال نذروا أنفسهم لخدمة غيرهم
فإنه لا يعرف قدر الرجال إلا الرجال
صحيح أنك إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمردا
فالأخ ياسين عندما كان يزودكم بالأخبار كنتم كفراخ صغيرة لا حول لها ولا قوة تننتظرون ما يجود به عليكم .
واليوم . اليوم يا سادة يا كرام كلكم على الأخ ياسين
اخي ياسين من جبال جرجرة الشامخة نطلق هذه الصرخة المدوية كما أطلقها ذات يوم الشيخ الحداد من جبال صدوق ببجاية
لا نقول لك كما قال أشباه المناضلين لقيادييهم : اذهبوا فناضلوا انا هاهنا مدرّسون عاملون ، ولكن نقول ناضل انا معك مناضلون .
حتى لا أُتهم بالشيتة لياسين أو لغيره .أقول كفاكم فقد غسلتموه ونقيتموه من الذنوب والخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس .
أبشر أخي ياسين فالحسنات تأتيك تباعا . والعاقبة للمتقين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.