تلمسان ! واسطي حمزة الجدار المنيع .. رغم….. انشغالات النقابات

رغم ان نقابتي. *بدات تغرد خارج *السرب باتخاذها * مواقف. اقل *ما يقال عنها انها لا تحمل احلام و امال الايل للزوال * خاصة فيما يخص مباركتها *لتكوين اهاني في ارذل *العمر *للمدرسين * و الذي بات موكدا ان الاغلبية ترفضة *كشرط اساسي *لاي ترقية او ادماج مستقبلي * رغم ذلك فلابد *ان *نقول الحقيقة *فيما يخص تقابة القبيلة *في تلمسان بزعامة *الاخ *واسطي حمزة. الذي *لم يذخر جهدا *في ترقية العمل النقابي *الي الاجود و نضالة *ببسالة من *اجل *تحسين *وضعية الاستاذ خاصة *الايل للزوال… واسطي *حمزة رغم *تشاومي. من طريقة معالمجة نقابتي * لملف *الايل للزوال *الا انه يشهد *له. بالاخلاص. *و هو الذي طالما * نادي *برفض طريقة *التكوين التي يرجي *منها ترقية ليس الا و قبر الخبرة المهنية *التي تعتبر قداسة لا يمكن *دوسها باية *حال من الاحوال * هذا *الرجل لا يكف. عن عقد تحمعات * مع *المنخرطين. كلما * * نحت الامور منحي *ظلامي *من اجل رفع *خيوط الظلام *و توضيح. الامور *فهو في كل *الحالات يسعي دوما *الي استشارة *القواعد *لدلك *فانبياف تلمسان ان هي حافضت علي تماسك *القواعد *و صلابتها فبفضل حنكة هذا الرجل *في *تمرير الازمات *و معالجتها ضمن منهج الدمقراطية *و هذا امر *يجعلنا نرفع له القبعة …،
*واسطي حمزة ! قوة *النقابة في تلمسان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.