حرب كسر العظام بين النقابتين تورط الانباف في دفن الايل للزوال للنقابات

حرب التموقع بين الكتاباست والانباف وسياسة كسر العظام.و التي ربما *كانت *متخفية لدي الكثير من المدرسين *الذين لم يكن همهم سوي ما *يكسب *من غنيمة في ثوب حقوق لكن المتابع. لكل اطوار الاضراب و * قبله *يدرك *جيدا ان الننقابتين كانتا في *مايشبه الحملة الانتخابية و عرض العضلات *فيما يعرف بكسر العظام في ثلاثية * متانفرة .. وذلك تحسبا *لمن يتربع نهاية العام علي ريع الخدمات الاحتماعية .. *لذلك نجد ان النقابتين دخلتا في اضراب راديكالي *تعرف الكناباست * كيف تسيره * نظرا * للتجرية *في *حين *ان الاخري *و نظرا *لموالاتها للوزارة في اشواط كثيرة و مهادنتها لها ادركت حجم المشكلة *من باب كن او لا تكون …*فتكون *قد رمت *الكرة *للقواعد التي هي اصلا * * مشتتة. في حماها خاصة انها لا تملك *نفسا *طويلا *في مثل هذه *الاحتجاحات *… حرب*المواقع * جعلت الكل يغني. لليلاه ويثمن * ما *حقق من مكاسب هي *في الاخير *تصب في تحسين المدرس بغض النظر *عمن حققها .. ثم للامانة *نجد ان الكتاباست كانت اكثر حنكة وفطنة في تمرير *الاضراب *بدا بدخولها متاخرة ادراكا منها ان القواعد *ستنهار *لدي *الانباف و فعلا *هذا *الذي *حدث * حيث *ولم يبق في *الربع الاخير الا *المحسوبون علي * انهم متمردون بنفس طويل عكس الاخري التي دخلت *في النصف *الاخير من *المعركة بقواعد تملك النفس والثبات *ثم بمطالب *تخص * تلك التي *تتبناها الانباف .. اقصد الايل للزوال حيث تعتبر الورقة *الرابحة في *كسر *العظام *في رايي كمتتبع *للاحداث * ان الكتاباست استطاعت ان تقلب الموازين *لصالحها *في طريقة التعامل * مع القضية *والتي *يشعر اصحابها *انهم اكثر المدرسين *ظلما * و تهميشا *حيث نادت *بادماج دون قيد او شرط والاخري بالتكوين * والذي تاكد *بانه لا حدث *بل وترفضه القواعد * لما فيه من *اذلال * و رغم ان الرايين ثم تحويلهما الي وذوي القرار * للفصل فيها لكن الاحداث. التي عقبت ذلك تسير *في صالح الكناباست *بعد ان هجر *امس الاساتذة *مقاعد التكوين علي *مراي من. الاعلام * حتي الثقيل *منه و هذا *ما *يرجح ورقة نوار العربي *في *كسب القضية و يربك الاخر *الذي يري المدرس *انه ساهم في *اذلاله * بالمباركة.. ثم الان بعد ان هدات الامور *عادت من *جديد. لتطفو. *علي *السطح. *حين *ابدت الوزارة الاولي نوعا *من القبول للادماج دون *شرط باعتباره *حقا. *مغتصبا. للاساتذة وتهديد * المكلف.بالاعلام بوذيبة *بحركة *خطيرة *في حال تم التلاعب بهذا المطلب *لكن الغريب *في الامر في ما *يخص الانباف و ادراكها ان الامور *بدات تهتز من * بين ايديها وخوفا من هجرة لا *تبقي و لا تذر *راحت تصطاد في المياه العكرة او *كمن *يصب الزيت في النار و هذا يدل علي *هزالة *المفاوض. *حين *قالت ان الايلين للزول * ليسوا * مدرسين. فقط بل مساعدين *ووو * يعني * قبيلة * في طريق الانقراض سعيا منها لتخويف الحكومة. من زلزال في * بعث الروح * الي *من كانوا في طريق * *الموت العملي *يفهم *من *هذا *ان الانباف. تعرقل عمل *الكتاباست *في ادماج الاستاذ بطريقة شريفة لكن هذا الذي سيشعل غضب الاستاد العصب *الاساسي في عملية التعلم * الذي هو اصلا اكد عدم رضاه في *ما تدعو اليه *نقابة *القبيلة المنقرضة * *وهذا ما قد يعجل *في كسر عظامها النخرة وتقوية شوكة الكتاباست رغم ان هناك هزات *من داخل البيت ادرك * جيدا ان الوعي الثانوي *و المنسق. * نوار يمكنهما *اذابة هذا الجليد بل و استثماره. في تقوية النقابة *لان ذلك من باب للدفاع عن *الاساتدة حيث هذا لا يخرج عن قوانين *الكناباست. *بل *كسب * مزيد * من * القواعد * *المهحرة ظلما لتوسيع رغبة التوسع والتي هي لحد الان مفرملة .. * و *من *ثم *واد الانباف * و من *خذله * من الموطرين الذي طالما نادي بتحسين اوضاعهم في حين * تبين *انهم *كانوا *التراب الذي * ساهم في خنق نيران * الاضراب *.. بمعني حاميها. حراميها ….*سياسة التموقع و *كسر العظام من هذه الاحداث توكد ان الكناباست خطا خطوات عملاقة نحو قصر الخدمات اواخر *عامنا *هذا……:وحيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.