حركة كفاية …. وتأميم الخدمات الاجمتاعية ادارة

صدقت أخي الكريم
نحن في حاجة إلى
1- إنشاء حركة كفاية التربوية لمكافحة النهب والسرقة والاختلاس والتزوير وامتصاص فئة محددة لحقوق الاغلبية الناطقة منها والصامتة طيلة 17 سنة
كفاية كفاية كفاية
فهل يعقل أن نسير في نفس المزلق من حديد ؟ هل يعقل أن نعلق رقابنا من جديد بيد اللجان ( الشعبية ) ؟
2 نحن في حاجة إلى تأميم الخدمات الاجتماعية وإرجاعها إلى أصحابها الحقيقيين ويسيرونها محليا كما يريدون
فهل يعقل أن ننزعها من نقابة بحجة (الإفساد) ونعطيها لنقابة بحجة ( الصلاح ) وكأننا لا نعيش الواقع ، وكأننا ما تعلمنا من الأيام القليلة الماضية وكيف لنقابة أن باعت مطالب عمال القطاع بثمن بخس واستبدلت نضالاته طوال عقد من الزمن بمصلحة مادية بحتة ألا وهي الخدمات ( 2024مليار ) + النفوذ في ظل الوفاق التام مع الوزارة
3 – حركة رشاد التربوية وعملها ترشيد العمل النقابي وتربية رؤوس كثير من النقابات على الإخلاص في المسؤولية والمحافظة على ثقة الأتباع وعدم التنكر لذوي الفضل في النضال النقابي وعدم الانخداع بطعم الوزارة وعدم الاغترار بكمية الاتباع ووووو
4 تشكيل معارضة صحيحة ومتماسكة تحسبا لما تحمله الأيام خصوصا في ظل الانحياز المطلق للواصية : أي الحكم الفيصل في هذه الاتخابات
5 – تعبئة القاعدة وتجنيدها لأستحقاقات أهم حتى من الخدمات الاجتماعية وأولها كرامة المربي وتحسين مستوى الجيل
6إعادة ثقة القاعدة في مناضليها المخلصين وفرزهم عن المناضلين المصطنعين خصوصا إذا ابتليت طائفة منهم بفتنة الخدمات وظهر ت على حقيقتها وبدأ تبرم القاعدة وطفح كيل النزاعات والمشاحنات والمشادات بين أعضاء اللجنة الولائية الواحدة وغابت ملايير الخدمات بين عشية وضحاها وأصبحت كل نقابة تبرئ نفسها باتهام غيرها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.