صرح أحمد اويحي رئيس الحكومة في الإذاعة الوطنية ليلة أمس حول الزيارة التي قام بها وزير التربية لولاية
تمنراست أنها زيارة عادية تدخل في انشغالات الأسرة التربوية وفي مايخص سؤال وجه إليه حول القانون الأساسي للأسرة التربوية ذكر أنه هناك ليس بجديد بقي كما هو و أنما حدث تغيير في بعض المواد التي تمس سلك المديرين والمفتشين والمساعدين التربوين الذي لديهم شهادات لسانس تحصل عليها سنة2019
اما البقية بقيت كما هي أي المواد التي نشرت سابقا وقال أيضا التصنيف و الترقية تتماشى مع قانون الوظيف العمومي و حسب الأقدمية أما الشهدات فقد نالت زيادة كافية المؤخرة والمطبق في شهر ديسمبر2019
وقال أيضا ليس كل من هبى ودبى يطالب برفع الأجور والاحتجاج الفوضوي الذي ضيع أبناء نا
اما المقارنة مع بقية القطاعات فكل قطاع يؤدي عمل أكبر من الآخر و هذا مانراه في الدول الأوربية
هذا ماصرح به أحمد أويحي العزيز و المحب للأسرة التربوية
ولكم أن تحكم يانقابة الخدمات وأنتم غارقين في الانتخابات والجوهر أهملتموه
حسبي الله ونعمى الوكيل
عودة إلى الإضـــــــراب يوم 22 جانفي2019 الحل يكمن هنا
لأن في يوم من الأيام قالها رئيس الحكومة أويحي بالحرف الواحد:**
الشعب الذي لايدافع عن حقه بأي وسيلة سلمية فلايعتبر شعبا حيا ولكم ان تفهموا ياإخواني التربويين والأداريين . 
