سألتني طالبة مقبلة على امتحانات الباكالوريا عما يمكن أن ينصح به الطلبة عشية امتحانات الباكالوريا..
إنه من الضروري التفريق بين الأمنية والنية عند الطلبة فالأمنية هو أن تتخيل، وأن تغرق في الخيال، أما النية فأن تكون لك رؤيا واضحة للخاتمة التي تريد ويعزم القلب على ما يريد ويصدق ذلك الخطوة الأولى كبرهان سلوكي عملي. وهذا يحتاج إلى مختصرا الإيمان. ونقصد به: ـ ألف ـ إيجابية – ي – يخصني أي أن الدراسة تخص التلميذ والطالب وحده ـ م ـ محدد -أ- أداة قياس و_ن_ نتائج.
فإذا أراد الطالب أن ينجح عليه تحقيق الأركان الخمسة، وليس مجرد النجاح هو الهدف، وإنما مطلوب التميّز والتفوق. و سألتني الطالبة عن إمكانية تغيير واقع الطالب ليلة الامتحان.
أجبت الطالبة المجتهدة: لا نريد أن نتكلم عن صناعة المعجزات.
فموضوع الدراسة والنجاح يحتاج إلى الاهتمام والوقت الكافي، فالذين حضروا جيدا قد ينتابهم شيء من القلق وشيء من الخوف لعدم الوصول إلى الكمال، وصنف آخر قلق من النسيان وضعف الذاكرة، ولهؤلاء أقول ثق تماما أن كل ما دخل إلى ذهنك خلال عام من الدراسة هو موجود في عقلك حتما، ويحتاج منك إلى الثقة والاسترخاء لأن الذهن كالشمعة إذا اضطربت خفت نورها، ولكنها لو استقرّت لأضاءت المكان برمته..
سؤال أخير يا معلمي ماالنصيحة التي تقدمها للطلبة؟
وصيتي للطلبة بالاسترخاء والوضوء والثقة التامة بأن الله لا يضيع عمل عامل ولا أمل آمل، وبمراجعة وتخيل لحظات النجاح وبرمجة العقل على مقولة <<كل ما هو ممكن لغيري ممكن لي بإذن الله>>.
إنه من الضروري التفريق بين الأمنية والنية عند الطلبة فالأمنية هو أن تتخيل، وأن تغرق في الخيال، أما النية فأن تكون لك رؤيا واضحة للخاتمة التي تريد ويعزم القلب على ما يريد ويصدق ذلك الخطوة الأولى كبرهان سلوكي عملي. وهذا يحتاج إلى مختصرا الإيمان. ونقصد به: ـ ألف ـ إيجابية – ي – يخصني أي أن الدراسة تخص التلميذ والطالب وحده ـ م ـ محدد -أ- أداة قياس و_ن_ نتائج.
فإذا أراد الطالب أن ينجح عليه تحقيق الأركان الخمسة، وليس مجرد النجاح هو الهدف، وإنما مطلوب التميّز والتفوق. و سألتني الطالبة عن إمكانية تغيير واقع الطالب ليلة الامتحان.
أجبت الطالبة المجتهدة: لا نريد أن نتكلم عن صناعة المعجزات.
فموضوع الدراسة والنجاح يحتاج إلى الاهتمام والوقت الكافي، فالذين حضروا جيدا قد ينتابهم شيء من القلق وشيء من الخوف لعدم الوصول إلى الكمال، وصنف آخر قلق من النسيان وضعف الذاكرة، ولهؤلاء أقول ثق تماما أن كل ما دخل إلى ذهنك خلال عام من الدراسة هو موجود في عقلك حتما، ويحتاج منك إلى الثقة والاسترخاء لأن الذهن كالشمعة إذا اضطربت خفت نورها، ولكنها لو استقرّت لأضاءت المكان برمته..
سؤال أخير يا معلمي ماالنصيحة التي تقدمها للطلبة؟
وصيتي للطلبة بالاسترخاء والوضوء والثقة التامة بأن الله لا يضيع عمل عامل ولا أمل آمل، وبمراجعة وتخيل لحظات النجاح وبرمجة العقل على مقولة <<كل ما هو ممكن لغيري ممكن لي بإذن الله>>.