لا يلدغ المؤمن مرتان من الانشغالات

نحن رجال التربية الذين عانينا كثير من طريقة التسيير القديمة للخدمات (اللجان الولائية والوطنية) جاءت الفرصة لكي نصحح المسار ونحاول ان نعيد الحق المسلوب وذلك بالاعتماد على أنفسنا في تسيير أموال الخدمات وذلك من خلال اللجان على مستوى محلي فهي أقرب للمراقبة وأقصر طريق عند الحاجة لا تحتاج الى وسيط لكي يلبى طلبك ولهذا انصح كل الزملاء تفويت الفرصة على صيادي المياه العكرة الذين يريدونها بقرة حلوب تدر عليهم الحليب بعذر أقبح من ذنب وهو التضامن والمحافظة على الممتلكات ………ومجموعة من المغالطات .
نحن مع الوثيقة 02

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.