لا 01 ولا02 إنما هي المبادئ

في إعتقادي أن هذا اإلانتخاب ماهو إلا إختبار للنقبات أكثر منه استفتاء على الخدمات فالكل يدلو بدلوه من أجل التصويت على الوثيقة التي أعتمدها .ليقوي بها نفوذه و مكانته في الميدان او في الساحة النضالية لكن الكلمة الأخيرة تعود للناخب فيجب على هذا الأخير أن يتحلى بالمصداقية و الرزانة و ( الرجولة) وأن يكون ذا مبدألان المبادي في أيامنا هاذه قليلة طغت عليها المصالح والأنانية وحب الذات وخاصة المادة.فليس من المنطق أن أساند نقابة و أظرب معها من أجلقضية ما فيها مصلحة لي وأكون ضدها في قضية ممكن أن لا تعود علي (بالفائدة) فمن رأي الخاص على كل واحد ان يكون له مبدأ ويصوت على الوثيقة التي تبنتها نقابته التي هو فعلا منخرط فيها بعيدا عن الانانية وحب الذات وإن تمت العملية الإنتخابية بهذه الطرية فسوف تظهر النقابات الفعالة والتي لها صدى في الساحة النضالية من النقابات التى تتبنى ما ليس لهابه حق لاتكن أنانيا وكن صادقا مع نفسك والتاريخ يكتب لك أو عليك .فالذي لا مبدأ له لشأن له ………………..وشكرا للجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.