الاينباف على خطى منتخب اسبانيا : يوم الانتصار أم الانتحار؟؟ نقابة

اللهم لا شماتة.
يقول البرت اينشتاين:
إنه من الغباء أن تعيد التجربة مرتين بنفس الأدوات و تنتظر نتائج مختلفة.
كان الجميع يدرك أن الوقفات الاحتجاجية في 15 جوان ،و السنة الدراسية تحتظر و أبواب مديريات التربية مغلقة،هو قرار فيه مغامرة كبيرة أو ذكاء خارق.
و لكن ما حدث اليوم هو صدمة كبيرة ، و قد يكون بداية الانكسار و الانتحار لنقابة كثيرا ما زايد منتسبوها على باقي النقابات بانتصارات و بطولات و لا في الأحلام.
أتمنى أن تستخلص القيادة الدروس و تستعد للعام الدراسي القادم 2024/2019 بكل واقعية و تواضع.

أخاطب أصحاب العقول الاحرا ر وليس أهل العواطف،
شعاري قوله تعالى:
و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.