نصائح للزوجة الباحثة عن السعادة -حياتك

نصائح لكل زوجة تبحث عن السعادة
الذي لا يدرك كله لا يترك جله

• أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت .
• لا تنسي أن في قلبك جوهرة تدور و تضيء من حولها بكل الحب و الإحترام و في عقلك نبتة خير من العلم و المعرفة فشاركي الآخرين بهذا العلم.
• ابتسمي عندما تلقينه بصدق من قلبك قبل أن ترتسم البسمة على شفاتك. أليس بجميل أن تكوني عظيمة الشأن من داخلك ؟
• كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة .
• تفقّدي مواطنَ راحتِه ، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة ، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة
• افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .
• كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف .
• لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .
• قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه .
• أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه
• اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه
• أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا .
• احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .
• تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى فهي عبادة .
• عندَما يطلبُ منكِ شيئا احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط
• ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية .
• تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك
• تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف
• أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ .
• احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة .
• اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو.
• كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .
• عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها
• استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة .
• لا تعتبي على تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه .
• تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه خاصة عندَ عودته من سفر .
• أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .
• اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها .
• قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي .
• استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.
• اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.

• اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .
• كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش ، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .
• لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .
• عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه
• لا تجعليه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .
• احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ و علاقاتك الاجتماعية
• لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة لتغيير ما لا يرغبه .
• ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك بشرط أن تكون مجمل احواله مرضية شرعا و عرفا و عقلا.
• تعرفي على طبيعة الرجل .
• كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد .
• لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولاشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا فكثير من الرجال لا يعتذر .
• لا تسيء الظن، حتى لو كان ظنك صحيحا، لا تعبر عن ظنك بشيء قد يسيء للآخر بأن تقول للجميع ما ظننته به، فهذا يزيد الشحناء و يدمر العلاقات.
• لا تتذمري إذا فشلت، فالحياة حلوة في مجالات أخرى و لا تيأسي و حاولي مرة و مرتان و مليون مرة .
• لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله فعليك بالدعاء .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.