و في الليلة الظلماء يفتقد البدر انشغالات الادارة

بعد نجاح مستشاري التربية وتوجههم لمعسكر التكوين لم تتوقف هواتفهم عن الرنين من طرف مدرائهم السابقين وهم يشتكو من اننتتقال الاعباءإليهم وعجزهم عن مسايرة الأعمال القاسية التيي كان مستشاروا التربية يحملونها علىأكتافهم ذلكأن معظم هؤلاء توجهغوامالقسم إلى الادارة ووجدوا مستشاريهم هم من يتولوا كل شيء فبسطوا أرجلهم. والآن قد تبينت الكارثة في عدم الفصل بين المسارين لاداري والتربوي في المتوسط كما الثانوي. على كل حال المسشارونالناجحون سوف لن يحتاجوا للمستشار بينما لاساتذة اذا لم
يزودوا بمستشارين على قلته سيرون الجحيم فيتسيير ممؤسساتهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.