ما نراه اليوم في شوراعنا من تبرج وعري لنساء وبنات ( إلا من رحم ربي ) يجعلنا نقف وقفة إندهاش وتعجب أمام حال لم يكن يخطر ببال …
فمن قال ومن تصوّر أن تتحوّل شوارع دول الإسلام الى غابات ينتشر فيها لحم عاري تتربص به كلاب مسعورة …
فالفتاة اليوم تتقصد إثارة الشباب ، بلباسها ، ومفاتنها ، و بسوء أدبها … وفي هذا الموقف قد يتحوّل الشاب سريعا إلى حيوان مسعور إستجابة لغرائزه
وللأسف الكبير إنقلبت جميع المفاهيم ، فتحس بأن الفتاة التي يطاردها أكبر عدد من الشباب تصبح أكثر فخرا وإعتزازا بنفسها وبما تحققه من إنجاز !!!
هل من المعقول أن تفرّط هذه الفتاة في شرفها بهذه السهولة ، أين الخوف من الله قبل الخوف على النفس والعرض !!
لم يعد هناك حياء ولا خوف …
قصص لا تنتهي وحكايات لا تنضب … أبطالها شباب أصابتهم سهام الرذيلة …
لما لا تكون الفتاة ساترة لنفسها فتصبح بيضاء لا كدر يشوب صفاها ، كالياسمين نقاوة وعبيرا .
أحسن من أن يصبح جمالها بدون فائدة طالما في عقلها ونفسها إعاقة .
فمن قال ومن تصوّر أن تتحوّل شوارع دول الإسلام الى غابات ينتشر فيها لحم عاري تتربص به كلاب مسعورة …
فالفتاة اليوم تتقصد إثارة الشباب ، بلباسها ، ومفاتنها ، و بسوء أدبها … وفي هذا الموقف قد يتحوّل الشاب سريعا إلى حيوان مسعور إستجابة لغرائزه
وللأسف الكبير إنقلبت جميع المفاهيم ، فتحس بأن الفتاة التي يطاردها أكبر عدد من الشباب تصبح أكثر فخرا وإعتزازا بنفسها وبما تحققه من إنجاز !!!
هل من المعقول أن تفرّط هذه الفتاة في شرفها بهذه السهولة ، أين الخوف من الله قبل الخوف على النفس والعرض !!
لم يعد هناك حياء ولا خوف …
قصص لا تنتهي وحكايات لا تنضب … أبطالها شباب أصابتهم سهام الرذيلة …
لما لا تكون الفتاة ساترة لنفسها فتصبح بيضاء لا كدر يشوب صفاها ، كالياسمين نقاوة وعبيرا .
أحسن من أن يصبح جمالها بدون فائدة طالما في عقلها ونفسها إعاقة .