التصنيف: جزائري

هل من تواجد لهذا اللقب "بن عبد العزيز" -جزائري

السلام عليكم

يبدو أننا الوحيدون المتواجدون هنا في منطقة برج بو عريريج…. لم أسمع قط بلقب "بن عبد العزيز"

تسائلت مرارا و تكرارا مع نفسي, لكن في الواقع لم أجد أي شخص من خارج نطاق أعمامي

كما اقول أحيانا: الراسة نتاعنا مقطوعة

من يحب الله يساعدني أسئلة بسيطة -الجزائر

إخواني الله يرحم والديكم يوجد عندي إمتحانات قريبة أريد الإجابة على هاته الأسئلة

1-ماهو السبب الرئيسي لمجيئ العثمانيين إلى شمال إفريقيا.
2-متى إرتبطت الجزائر رسميا بالدولة العثمانية وفي عهد أي سلطان عثماني تم داللك
3-تحدث عن ال‘متيازات التي إستفادت منها الدول الأوروبية على أرض الجزائر
4-ما الدول الأكثر إستفادة من هده الإمتيازات . وضح داللك

المرجع كتاب التاريخ 3 متوسط الدولة العثمانية صفحة90

الله يستركم عندي إمتحان

تقشّفوا أنتم أولا …………… -من الجزائر

إجراءات التقشف التي تفكر فيها الحكومة، والتي أعلن عنها وزير المالية تجعلنا نتساءل عن مدى فهم الحكومة لواقع المواطن الذي يغرق يوميا في مشاكل المعيشة التي حوّلت الزيادات "المعتبرة" في الأجور إلى لا شيئ.
في البلدان التي تحترم نفسها تكون أول فئة تطبّق عليها إجراءات التقشف هي الفئات الميسورة والإطارات والمسؤولين في الدوائر الحكومية، أما عندنا فإن أول فئة فكرت فيها الحكومة هي فئة المسحوقين في الوظيف العمومي، الذين ينتظرون بفارغ الصبر صب المخلفات المالية قبيل رمضان ليتمكنوا من مواجهة جشع التجار والسماسرة.
عوض أن تتجه الحكومة – التي تركت كالمعلقة – إلى اعتماد سياسة رشيدة في إدارة المال العام، ووضع حد للفساد المستشري في كل الإدارات، والتصدي لأولئك الذين يبذرون أموال الشعب في أنشطة لا طائل منها بشهادة عضو من هذه الحكومة، عوضا عن كل ذلك تفكر الحكومة في التضييق على المواطن وإغراقه في مزيد من الأزمات.
متى نسمع عن تخفيض رواتب الوزراء إلى النصف، ومتى نسمع عن إلغاء رواتب النواب في المجلس الشعبي الوطني وفي مجلس الأمة، على أساس أنهم ممثلون للشعب وليسوا موظفين في الدولة؟، ومتى نسمع عن إلغاء حفلات ومآدب البذخ في كل مناسبة لأنها تكلف الملايير من أموال الشعب.
لا يمكن أن تدفع الطبقات المسحوقة ثمن إخفاق سياسات وبرامج غير مدروسة جيدا، ولم تأخذ التقلبات والأزمات العالمية بعين الاعتبار، ولا يمكن تغطية هذا الإخفاق بتراجع أسعار البترول في الأسواق العالمية، ذلك أن أسعار البترول التي بلغت مستويات قياسية هي التي غطّت على كل السياسات الخرقاء التي اعتمدتها الجزائر، بما فيها تلك التي استهدفت شراء السلم الاجتماعي ببرامج استعراضية لصالح الشباب.
ابدؤوا بأنفسكم أولا، في أية سياسة جديدة للتقشف، وساعدوا هذا الشعب المسكين بالتخفيف من نفقاتكم الخيالية، وحافظوا على أموال الشعب التي هي بين أيديكم، حينها يمكن أن نعطيكم الحق في أن تتجهوا للمواطن وتقنعوه بأن يقبل بسياسة للتقشف أو الإنفاق الحذر أو أية تسمية ترونها مناسبة,
توقفوا عن تبذير الاموال في كرة القدم وفي الغناء,