انت كاالزهـــــــــرة

لا شك بأن داخل كل منا زهره يعتني بها بكل أوقاتنا,
تزهر أمام أعيننا
نسقيها بحناننا وعاطفتنا
وبما أنها بداخلنا وعاملناها بكل حب فهي لن تذبل أبداً
بل ستبقى زهرة يانعه متفتحه دوماً وأبداً .

سأقترح عليكم أمراً…

دعوا تلك الزهره لأيام لا تلتفتوا لها ولا تغمروها بأي حب أو حنان أو عطف والتي تنبع من دواخلكم الرائعه ..

يوم .. يومان .. لن نصل لنهاية الأسبوع إلا وقد شارفت زهرتنا على الذبول ..
وربما وصلت لتلك المرحله ويبست وبدأت تتفتت وتتساقط

المقصد هنا …

الزهره هي نحن البشر على كافه شاكلتنا , والحب والحنان والعاطفه هي مقتبسات من الحياة

رغم وجودها بداخل كل شخص فينا , إلا أننا نريدها من اولئك الأشخاص الذين حولنا.. كالشمس تماما
فالزهره تحتاج لضوءها كي يتم التبادل
لأن الزهره وبوجه العموم لن تستطيع التنفس إذا عدم ذلك الضوء ..

نصيحة..

القرار يعود عليكم مادمتم تحافظون على تلك الزهور بداخلكم , بالتأكيد أنه باستطاعتكم تحويل زهور غيركم إلى جنه

لست وحدك من يمتلك أساليب السعاده أو الأحزان

لا بأس من إظهار تلك العاطفه ولنكن صريحين في ذلك , وإن جاملت فهي بلا شك على حساب نفسك أنت

نحن كزهور مهما كان جمالنا الملفت إلا أننا بحاجه للثناء بين فتره وأخرى كن لطيفاً مع باقي الزهور لتصبح الحديقه أجمل
فلنبدأ ولنسقي هذه الزهور لنتأمل جمالها

إحتراماااااتي

ادخل الجنة من باب خزانتك……………؟؟؟

[b][/b]** العديد منا لو يفتح الآن خزانة ملابسه لوجد الكثير من الملابس
التي لم يعد يلبسها منذ مدة ربما أصبح مقاسها صغيرا أو استبدلها
باخرى جديدة
أو …….
أو …………
أو ……………
أو غيرها من الاسباب التي تجعل الواحد منا لا يستعمل الكثير من
ملابسه رغم أنها مازالت صالحة للاستعمال ولو فكرنا جيدا
لوجدنا بانه في هذا الشتاء البارد هناك الكثير الكثير ممن يحتاجون
لمثل هذا الملابس التي هي مخزنة عندنا وربما لم نعد نجد حتى المكان
الذي نعضها فيه …
فلماذا
……
نعم لماذا نحرم أنفسنا من الخير
والأجر
وننفع غيرنا بهذه الملابس
مهما كان نوعها
ملابس رجال
او أطفال
او نساء
المهم تكون تليق بانسان آخر ويستطيع أن يلبسها
فهيا جميعا نفكر في هذه الفكرة قبل فوات الأوان
اذهب لخزانتك وابحث عن الملابس التي يمكنك الاستغناء عنها
وما زالت صالحة للاستعمال
اغسلها واكويها وضع لها عطرا مميزا
واجعلها في كيس
ثم قدمها لأحد المساكين
أو اتصل بجمعية خيرية
أو جمعية دينية لأحد المساجد
وانفع بها غيرك وتدفىء بها مسكينا في هذا البرد
وتذكر أن ألله لا يضيع أجر المحسنين
كانت السيدة عائشة -ض- إذا أرادت أن تتصدق
تضع الدراهم التي ستتصدق بها في إناء به عطر
فلما سألوها لماذا تفعلين هكذا وانت ستعطينها لفقير أو مسكين ؟
قالت -ض- إنها تقع في يد الله تعالى قبل أن تقع في يد الفقير
الله الله ..هيا أخي أختي لا نضيع الفرصة
ونتعاون كلنا من اجل نشر فكرة فيها الخير للجميع
ونقولها ادخل الجنة من باب خزانتك

اقتل هؤلاء الخمسه لتعيش بسعاده -من المجتمع

الأول: الفراغ والوحده

التفكير يزيد من شدة التعقيد والشعوربالكآبه الغامضه عندما يشعر الانسانبالوحده تتداخل عليه الافكار وتتشابك عليه الامور فيتعكر مزاجه بالغالب وفيهذا الوقت ,,,فالوحده أذا أقترن معها السلبيه في التفكير فهيقاتله,,,,,,فأقتلها.ألا في حاله واحده وهي الوحده مع الله سبحانهوتعالىلمحاسبة النفس,,,وتهيئتها لتقبل أمور الحياة الطارئهوالمتغيره,,,ففي هذه الحاله فقط أنصح بالوحده.

الثالث: الكبرياء والعلو

اذا وجدت نفسك ذو منصب وذو حسب ونسب عريق ومن عائله ثريه فتذكر أخوانكالفقراء المحتاجين اليك فأن كنت تراهم مجرد فقراء ويستحقون المعاناة ألتيهم بها لتبقى أنت الاغنى والاهم في هذا العالم فكبرياؤك وعلوك هنا قاتلين لك.

الخامس: الحقدوالحسد

نار بين كل منهما أشد من الاخرى , فالحقد شئ دفين في القلب يتولد بالتصرفاتوبالتعامل مع الناس, انه شر ونار تهلك صاحبها فحاول التخلص منها بشتىالطرق, الحقد قاتل لصاحبه فاقتله .
أما الحسد فهو مرض عضال يجبر صاحبه علىالموت البطئ فهو لايرتاح برؤية غيره سعيدا ومتنعما ,,, بل يريد كل شئ لنفسهفقط !!! تخلص منه بقول (ما شاء الله لاقوة الابالله) وقول (بارك الله لهفيما أعطاه ) وقراءة المعوذات الثلاثه.
الحسد مرض عضال قاتل لصاحبهفاقتله


الثاني : الاحزان والهموم

أن كنت تحمل من الاحزان جبال ومن الهموم مثلها فتذكربأنك تؤجر على ذلك انصبرت واحتسبت فأقتل الحزن المميت الذي يحثك على البكاء دائمابسبب ومن غيرسبب ,,, هذه الاحزان تستحق القتل فأقتلها.

الرابع: الأنانيه والغرور

كلمتان لمعنىواحد !!! الغرور هو نهاية الشخص فاحذره والآنانيه نهايةالنهايه , فكن حذراوتذكرأن الايثارأجمل عطاء ان كنت تملكه فان لم يكنفتعلمه وأقتل الانانيه والغرور.


سبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا

نفسه وزنةعرشه ومدادكلماته

سؤال لكم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اتمنى ان تكونو بألف خير
تعلمون انه كثرت الأمراض النفسية وتعددت اسببها وطرق معالجتها ولن أتطرق لهذا فقد سبقني الكثيرون في كتابة الموضوع
في بعض المرات نجد انفسنا قد أخطئنا في حق الناس منا من يطلب السماح ومنا من لا يطلب وحتى لا يعترف على العكس يجد المبررات الكثيرة نجرح الناس نؤلمهم في الصميم ونقول سرا ووهم وطريق واهي وكذا وكذا لكن لا يهمنا ما يصدر من الناس دعونا نتكلم عن ظلم النفس
عندما تظلم نفسك او تحس انك أخطأت لدرجة احسست فيها بالإهانة لدرجة انك لم تعد ترغب في شيء ظلمت نفسك والمتها لا علاج قد لا تظهر للناس أنك موجوع ولكن ماذا لو ظهر عليك ذلك احيانا ظلمك لنفسك يؤدي إلى الإنطواء إلى الإكتئاب لكن لو ظهر عليك ذلك ؟
قصدي من الموضوع متى تحس انك ظلمت نفسك متى تحس أنك وصلت في اعماقك إلى نقطة إسمها الألم الطذي يحرق في بالكم ما هو علاجكم

ظلمت نفسي وادعو الله أن يسامحني والندم هو إحساسي عندما اظلم نفسي فما إحساسكم شكرا

نظرة المجتمع الى المخطئ…..كيفية تصحيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع شائك استوقفني و تعجبت منه الا و هو :
نظرة الناس للشخص المخطئ
يعني من وقع في الزلل سواء رجلا كان و أو إمرأة
فنلاحظ أن الألسنة تشتد عليه و يرمى بأشنع الألفظ و التهم ، سواء كان مذنب أو كان محل الضحية
و خاصة الفتاة او المرأة
أليس من واجبنا التريث و عدم كيل التهم جزافا و أن نسأل الله العافية من كل مصيبة و هم
ألا نعتبر بما يصيب الناس و قد نكون في أحد الأيام من أهل البلاء
و الله هذا الموضوع لم يأت عبثا ، بل رأيت أمثلة من أعضاء في المنتدى و خارج المنتدى تجعل ممن ابتلي في شيئ من عرضه او ماله مجرما
يا ناس نحن بشر
و قد لا نسقط التهمة عن من نُصِح مِرارا و تكرارا عن فعل ما ، لكن هناك أناس قد يتضررون من الكلام ، فهناك وراء كل شخص عائلة و سمعة
هذا الموضوع للنقاش و لكم كل الحرية في النصح و التكرم بآرائكم و كلامكم
رزقنا الله و اياكم السداد و الثبات في الامر كله
و نسأل الله ان نكون من اهل الحلم و العلم و الفهم
جزاكم الرحمان كل خير و بارك الله فيكم
ملاحظة :في الجمعة ساعة الدعاء فيها مستجاب و جل أقوال العلماء تورد أنها من بعد صلاة العصر من يوم الجمعة الى وقت المغرب و من هؤلاء الصحابي الجليل عبد الله ابن عباس رضي الله عنه ، فإغتنموها و ادعوا الله و انتم موقنون بالاجابة
ســــــــــــــــــــــــــــلام