التاريخ
الجزء الأول
1/ – قانون التجنيد الإجباري : 1912 — // – البيان الجزائري : 10 فيفري 1943
– مشروع قسنطينة : اكتوبر 1958– // – وقف اطلاق النار: 19 مارس 1962
2/- إعادة بناء الحركة الوطنية:
-حزب الشعب يعود سنة 1946 تحت اسم حركة الإنتصار (مع تأسيس جناح عسكري سري المنظمة الخاصة 1947)
– فرحات عباس يؤسس الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري 1946
– جمعية العلماء تواصل عملها الإصلاحي و التربوي.
3/ نقاط الخلاف بين الوفدين الجزائري و الفرنسي :
– السيادة الكاملة ام الحكم الذاتي – وحدة الشعب ام التجزئة العرقية – الوحدة الترابية ام فصل الصحراء
– ج ت و الممثل الوحيد ام طاولة مستديرة – وقف اطلاق النار ام الهدنة ……. ( يمكن أن توضح في جدول )
الجزء الثاني:
المقدمة ( الإطار الزماني و المكاني لهجومات الشمال القسنطيني)
امتدت هجومات الشمال القسنطيني من 20 الى 27 أوت 1955 و شملت المنطقة الثانية قسنطينة .سكيكدة.الحروش…..
العرض ( نتائجها)
فك الحصار على الأوراس – دفن مشروع سوستال – التأكيد على شمولية الثورة وشعبيتها
– رفع معنويات المجاهدين( معارك الجرف والقطاع الوهراني) – إلتحاق الكثير من المتحفظين بالثورة
– لفت الإنتباه الدولي للقضية الجزائرية .
الخاتمة ( هناك عدة احتمالات لخاتمة مناسبة مثلا رد الفعل الفرنسي وأهمية هذه الهجومات )
قامت فرنسا بأعمال قمعية رهيبة ضد سكان المنطقة الثانية خاصة مجازر الملعب البلدي بسكيكدة وهو ما يفسر أهمية هذه
الهجومات فقد كانت بمثابة أول نوفمبر ثان.
الجغرافيا:
الجزء الأول:
1/ شرح المصطلحات:
– الزيادة الطبيعية: الفرق بين عدد او نسبة المواليد و الوفيات خلال سنة ( عددية أو نسبية)
– النزوح الريفي: حركة انتقال السكان من الريف الى المدينة بحثا عن ظروف أفضل.
– الدخل الوطني الخام: هو مجموع قيمة السلع المنتجة والخدمات المقدمة في بلد خلال سنة معينة.
– الميزان التجاري: الفرق بين قيمة الصادرات و الواردات خلال سنة
2/ مراحل التطور السكاني في الجزائر:
— التراجع : 1851ـ1872 // النمو البطئ : 1872 ـ 1960 // – النمو السريع : 1960 ـ يومنا هذا
3/
موارد متجددة موارد غير متجددة
الغابات –الطاقة الشمسية الثروة المعدنية – المحروقات
الجزء الثاني :
المقدمة ( تعريف الصناعة )
الصناعة هي نشاط اقتصادي يعتمد على تحويل المواد الخام الى مواد مصنعة أو نصف مصنعة.
العرض ( أهمية التصنيع )
– توفير مختلف الوسائل – دعم الزراعة والقطاعات الأخرى بالألات المختلفة
– تجنب التبعية بالتقليل من الإستيراد – رفع قيمة المواد بتصنيعها (بدل بيعها خام باسعار منخفظة)
– توفير مناصب الشغل و تحقيق التنمية الشاملة
الخاتمة (مشاكل الصناعة)
رغم الإمكانيات الصناعية الهائلة إلا أن التصنيع في الجزائر يعاني من عدة مشاكل مادية و بشرية لازالت تنتظر حلولا.
والله أعلم