من أجل توفير فرصة ذهبية للحالمين بنهب وسرقة ملايير الخدمات الاجتماعية
ومن أجل توفير الالية الممكنة لاختلاس كل صغيرة وكبيرة مادية ومعنوية
ومن أجل فتح باب عريض للرشوة والمحسوبية وبن عميس
ومن أجل الحصول على هذه الاموال مجتمعة لأنها أن تفرقت ضاعت بين يدي أصحابها ومستحقيها
ومن أجل استغلال وسائل الخدمات (سيارات ومقرات ووووو) لمصالحنا الشخصية أو تمكين من يحتاجها من معارفنا وأصدقائنا
ومن أجل توفير إطار قانوني شرعي لكل هذا رجاء انتخبوا اللجان الوطنية والولائية
وإذا أردتم غير ذلك فانتخبوا اللجان المحلية من أجل تسيير شفاف للخدمات
معرفة من من زملائنا يسير هذه الخدمات وبالتالي بإمكاننا مراقبة هذه الاموال وإثراء المقترحات في سبيل حسن تصريفها على وجوهها الحقيقية
مع ضمان ذهابها لأصحابها لأنها تحت أعيننا وأسماعنا
وتقليص فرص أختلاسها ونهبها وتحويلها
ومن أجل قطع الطريق على الطامعين فيها من خارج القطاع من مسؤولين وعسكريين وأصحاب نفوذ
ومن أجل عدم تكرار خطيئة السنوات الماضية والتي سيرت بها الخدمات من طرف نقابة سيدي السعيد باللجان الولائية ولو أنها كانت تسير تسييرا محليا لما فشلت الخدمات كل ذلك الفشل الذريع ولما اُستُغلت ذلك الاستغلال الفاحش لأن صعوبة مراقبة اللجان الولائية من طرف القاعدة حاصل لا محالةعلى عكس اللجان المحلية التي تسهل مراقبتها ومحاسبة القائمين عليها لأنهم بيننا ونعرفهم ويعرفوننا
ومن أجل توفير الالية الممكنة لاختلاس كل صغيرة وكبيرة مادية ومعنوية
ومن أجل فتح باب عريض للرشوة والمحسوبية وبن عميس
ومن أجل الحصول على هذه الاموال مجتمعة لأنها أن تفرقت ضاعت بين يدي أصحابها ومستحقيها
ومن أجل استغلال وسائل الخدمات (سيارات ومقرات ووووو) لمصالحنا الشخصية أو تمكين من يحتاجها من معارفنا وأصدقائنا
ومن أجل توفير إطار قانوني شرعي لكل هذا رجاء انتخبوا اللجان الوطنية والولائية
وإذا أردتم غير ذلك فانتخبوا اللجان المحلية من أجل تسيير شفاف للخدمات
معرفة من من زملائنا يسير هذه الخدمات وبالتالي بإمكاننا مراقبة هذه الاموال وإثراء المقترحات في سبيل حسن تصريفها على وجوهها الحقيقية
مع ضمان ذهابها لأصحابها لأنها تحت أعيننا وأسماعنا
وتقليص فرص أختلاسها ونهبها وتحويلها
ومن أجل قطع الطريق على الطامعين فيها من خارج القطاع من مسؤولين وعسكريين وأصحاب نفوذ
ومن أجل عدم تكرار خطيئة السنوات الماضية والتي سيرت بها الخدمات من طرف نقابة سيدي السعيد باللجان الولائية ولو أنها كانت تسير تسييرا محليا لما فشلت الخدمات كل ذلك الفشل الذريع ولما اُستُغلت ذلك الاستغلال الفاحش لأن صعوبة مراقبة اللجان الولائية من طرف القاعدة حاصل لا محالةعلى عكس اللجان المحلية التي تسهل مراقبتها ومحاسبة القائمين عليها لأنهم بيننا ونعرفهم ويعرفوننا