تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حقيقة الزيوت السبعة وتلك الضجة ………..

حقيقة الزيوت السبعة وتلك الضجة ………..

السلام عليكم ورحمة الله ….في الحقيقة مند مدة للمتتبع شأن الطب البديل هدا وغيره بكل تأكيد سمع بضجة اسمها الزيوت السبعة تنسب
الى بيت الحكمة كما انها تنسب الى مؤسسات مصنعة للاعشاب كتركيبة …المهم كان بودي القول ان الزيوت السبعة هده كتجربة لاشئ

قبل دكر ماتحتويه الزيوت السبعة ممكن دكر المؤسسات المصنعة في الجزائر خاصة واشهرها على الاطلاق وهي معروفة كمؤسسات قارة او وكالات مفتوحة معتمدة وهي
– بيت الحكمة – مؤسسة الوسيلة – مؤسسة الاهرام -مؤسسة جالينوس تم يدخل علينا العراب كمصنع يفرض نفسه تم الشيخ صرايدي وشيوخ كتيرة بترخيص تقوم بتركيب خلطات الاعشاب

المهم الزيوت السبعة كمفهوم هو مجرد – غلو كبير – واستغباء للناس

مهما كان ان ضعف الوعي لدى الناس وكترة هده الامراض …

الروحية هي من جعلت الناس – تتبع كل من هب ودب – وحقيقة

الامر هي انه لا ملجأ من الله الا اليه وهي الرقية الشرعية توقيفية

تم الاتكال على الله واتباع اوامره واجتناب نواهيه حتى تصبح الرقية

من كلام الله وادعية مأتورة توفيقية فالرقية تتعلق بمدى وعي

المريض في حد داته وهي بين توقيفية وتوفيقية وهو المعنى الاسمى

المهم تلتبس الامور على الناس وخصوصا المرضى من كترة ..

الاشهارات وخصوصا عينات يقولون انه تم شفائها في ما يخص

مايسمى الزيوت السبعة ..من هنا كان ضرب للاصل التي هي الرقية

بعدها تأتي هده البرامج تحت مسمى الطب البديل ..والسؤال دائما

ماهو الطب البديل ..الطب البديل هو عبارة عن اصل الاصل وهو

التركيز على الطب النبوي واعشاب مدكورة في النص من الوحي تم

بعدها ندخل في علم الاعشاب التي تساعد الراقي بالدرجة الاولى تم

بانكان المريض الاعتماد عليها لكن دائما كمكمل مساعد للعلاج

وقد تشعبت الامور كتيرا مع مزجها بالرقية الشرعية كالعلاج

بالطاقة العلاج بالايحاء – للوسوسة – العلاجح بالابر وغيره كتير

المهم علاج الامراض الروحية لايخرج ابدا من الرقية الشرعية

بكلام الله والادعية المأتورة ..لاريب تم بعدها كان العلاج الامتل

هو علاج روحي مع علاج جسدي لتحقيق منية المتمني بإدن الله

– الزيوت السبعة – هي عبارة عن

سداب + صمغ النحل + القسط الهندي + الحلتيت + الحبة السوداء

+ ماء الورد + الخل الابيض ….هده تركيبة تم تدخل تركيبات

اخرى لاتعرف الاصلي من المقلد بغض النضر

زيت الحناء + زيت الجرجير + مسمى الفيجل هو نفسه السداب

وحدت ولا حرج ………..المهم تنزل علينا منتوجات لاتعرف راسها

من قفاها ..والحقيقة ان الناس بدأت – بالغلو – في الاتجاه المباشر

نحوها مع ضخ الاشهارات وغيره وهنا خطأ كبير اد انه من

المعروف ان الاخد بالاسباب واجب شرعي تم الاعتقاد بان الاسباب

هده تأتر في حد داتها شرك محض ..من هنا اقول الاصل هو الاصل

وهده مغالطات كبيرة فالحدر تم الحدر لاضير من طلب العلاج مع

عدم الخلط بين الرقية الشرعية كعلاج للامراض الروحية وبين

الانسياق هكدا بدون علم او فهم صحيح .

تسعدني ارائكم طبعا .

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.