هناك عدد هائل من الين يشتغلون في ها النوع من العقود ما يقارب 800 ألف
بعد دراسة بسيطة لإدماج شاب حامل لشهادة الليسانس ينبغي توفير مبلغ 1.5 مليار سنتيم
ولحامل شهادة الراسات التطبيقية 1.1 مليار سنتي
و مبلغ 900 ملون سنيم لمستوى 3 ثانوي
ومجموع كل هذه الاحصائيات تعتبر جد معقولة لعملية إدماج في دولة يفوق إحتياطها 250 مليار دولار
لكن في هذه الولة أناس يرغبون في العيش الكريم وحدهم لا يرغبون في أن نشاركهم ونكون مثلهم
في سنة 1999 كان إنتخابات رئيسية جديد وفاز بها بوتفليقة حينها قدم عدة أهداف
منها 2 مليون طالب جامعي ( 740 ألف طالب سنة 2024)، فكانن له ما شىء دون البحث عن حلول للمتخرجين وانتشرت الفوضة وإنخفض المستوى والاكثر من ذلك هو تخفيض درجة الشهادات الجامعية
متصرف رئيسي كان يطلب لها شهادة الليسانس (اليوم ماجستر)
متصرف بكالوريا +3سنوات (اليوم ليسانس)
وأقولها الدولة لا تعطي إلا ما تحب هي فلهذا:
– ‘تصام أمام قصر الرئاسة حتى صد
ور قرار رئاسي بإدماج كل المستفدين دون شرط أو قيد