تصر المرأة الجزائرية على الدراسة للوصول الى مستويات مرتفعة
منها من تبحث عن تسليط الأضواء عليها و منها من تهرب من جحيم المنزل
فقد تنسيها دراستها أنها مجرد امرأة آخر مطافها بيتها و عائلتها أ و بالأحرى القفص الذهبي الذي أصبح يسمى بالسجن الذهبي
و أصبحت تزاحم الرجال في كل شيء فأين الفرق بينها و بين النساء المسترجلات
حتى أصبحت أداة لتخريب الشعوب
فهي صانعة الرجال دون منازع فإن غابت غاب الرجال
فهذا الهروب يسقطها في حفرة العنوسة
فمهما بلغت أيتها المرأة من مناصب من مستويات تبقين امرأة التي سك لها الله طريقها
تربية الأجيال
لا نقف هنا
بعد العنوسة تصبح المرأة عدوانية
لا تطاق منبوذة في مجتمع كثر فيه الذئاب البشرية ترى بعين سلبية
حتى أمراض العصر التي تخص النساء
مثل سرطان الثدي التي تلعب الرضاعة دورا هاما في محاربته
فمكوث المرأة في بيتها يجعلها عزيزة
كالكنز المدفون في أعماق البحار الكل يشتاق الوصول اليه
لكن ان طفى فوق الماء و أصبح على مرأى كل الناس تذهب قيمته
هكذا أنت أيتها اللؤلؤة
و المشكل أصبحت كل الاتهمات موجهة اليك
أنت سبب البطالة،سبب العنوسة،سبب الانحراف ………………….
منها من تبحث عن تسليط الأضواء عليها و منها من تهرب من جحيم المنزل
فقد تنسيها دراستها أنها مجرد امرأة آخر مطافها بيتها و عائلتها أ و بالأحرى القفص الذهبي الذي أصبح يسمى بالسجن الذهبي
و أصبحت تزاحم الرجال في كل شيء فأين الفرق بينها و بين النساء المسترجلات
حتى أصبحت أداة لتخريب الشعوب
فهي صانعة الرجال دون منازع فإن غابت غاب الرجال
فهذا الهروب يسقطها في حفرة العنوسة
فمهما بلغت أيتها المرأة من مناصب من مستويات تبقين امرأة التي سك لها الله طريقها
تربية الأجيال
لا نقف هنا
بعد العنوسة تصبح المرأة عدوانية
لا تطاق منبوذة في مجتمع كثر فيه الذئاب البشرية ترى بعين سلبية
حتى أمراض العصر التي تخص النساء
مثل سرطان الثدي التي تلعب الرضاعة دورا هاما في محاربته
فمكوث المرأة في بيتها يجعلها عزيزة
كالكنز المدفون في أعماق البحار الكل يشتاق الوصول اليه
لكن ان طفى فوق الماء و أصبح على مرأى كل الناس تذهب قيمته
هكذا أنت أيتها اللؤلؤة
و المشكل أصبحت كل الاتهمات موجهة اليك
أنت سبب البطالة،سبب العنوسة،سبب الانحراف ………………….