السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أكتب لك أخ أبو همام السلفي معاناتي التي طالت علني أجد عندك سبيلا للشفاء بادن الله
كنت مند سنوات أعاني من سحر و مس و كانت حالتي جد صعبة إلى أن هداني الله إلى قراءة البقرة يوميا لمدة سنتين و اللجوء إلى راقيين في فرص قليلة جدا أي أنني اعتمدت على الله و على نفسي فيما يخص الرقية التي كانت قراءة البقرة يوميا و يشهد الله كم كان الأمر جدا صعب في البداية دون ذكر التفاصيل مع المحافظة على الصلاة و بعض العبادات تحسنت حالتي كثيرا و الحمد لله رغم عدم وجود تغير للعيان لكنني كنت أحس كل مرة أنني تخلصت من حمل ثقيل حيث اختفت الأحلام المزعجة و الأحلام التي تتحقق ,اختفت الكثير من الآلام صرت أحب القران حبا جما و المحافظة على صلاة الفجر , نصحني راق شرعي بأن أستفرغ بشكل مستمر و كان دلك بعد أن كنت أستفرغ أشياء غريبة…
توفي الراقي الذي كان ينصحني بالصبرو المداومة (رحمه الله و جزاه خيرا) و ذهبت عند راق آخر قرأ علي الرقية الشرعية برفقة جدي و أمي أحسست بألم في صدري و رجلي مع الكثير من التجشؤ و سيلان للأنف و الدموع, أعطاني زيتا للدهن و ماء ما إن شربته في الغد حتى استفرغت و قد اخبرني بان بي سحر مشموم و مس خفيف و لكن عند العودة إلى البيت أحسست بألم شديد أسفل الظهر و لم استطع المشي حتى أدن لصلاة العشاء و كأن شيئا لم يصيبني و عند قراءة البقرة في نفس الليلة شعرت بألم كبير في انفي(كأنه هواء) المشكلة أنه قبل حوالي 3 أشهر أحسست بضياع تام كنت أريد أن أجد برنامجا آخر لمواصلة الرقيا و هنا كانت الطامة الكبرى حيث أنني تخليت عن العلاج الأصلي و تهت في مشاكل الدنيا إلى أن أصبحت لا أنام الليل إلا بعد صلاة الفجر, أحس بضيق عند الصلاة و الليلتين السابقتين أحسست بأعراض المس رغم قراءتي لسورة البقرة مع ضيق في الصدر عند بداية القراءة
سامحني أطلت الكلام و لكنني جد خائفة و لا اعرف ما الذي يجب أن افعله
كنت مند سنوات أعاني من سحر و مس و كانت حالتي جد صعبة إلى أن هداني الله إلى قراءة البقرة يوميا لمدة سنتين و اللجوء إلى راقيين في فرص قليلة جدا أي أنني اعتمدت على الله و على نفسي فيما يخص الرقية التي كانت قراءة البقرة يوميا و يشهد الله كم كان الأمر جدا صعب في البداية دون ذكر التفاصيل مع المحافظة على الصلاة و بعض العبادات تحسنت حالتي كثيرا و الحمد لله رغم عدم وجود تغير للعيان لكنني كنت أحس كل مرة أنني تخلصت من حمل ثقيل حيث اختفت الأحلام المزعجة و الأحلام التي تتحقق ,اختفت الكثير من الآلام صرت أحب القران حبا جما و المحافظة على صلاة الفجر , نصحني راق شرعي بأن أستفرغ بشكل مستمر و كان دلك بعد أن كنت أستفرغ أشياء غريبة…
توفي الراقي الذي كان ينصحني بالصبرو المداومة (رحمه الله و جزاه خيرا) و ذهبت عند راق آخر قرأ علي الرقية الشرعية برفقة جدي و أمي أحسست بألم في صدري و رجلي مع الكثير من التجشؤ و سيلان للأنف و الدموع, أعطاني زيتا للدهن و ماء ما إن شربته في الغد حتى استفرغت و قد اخبرني بان بي سحر مشموم و مس خفيف و لكن عند العودة إلى البيت أحسست بألم شديد أسفل الظهر و لم استطع المشي حتى أدن لصلاة العشاء و كأن شيئا لم يصيبني و عند قراءة البقرة في نفس الليلة شعرت بألم كبير في انفي(كأنه هواء) المشكلة أنه قبل حوالي 3 أشهر أحسست بضياع تام كنت أريد أن أجد برنامجا آخر لمواصلة الرقيا و هنا كانت الطامة الكبرى حيث أنني تخليت عن العلاج الأصلي و تهت في مشاكل الدنيا إلى أن أصبحت لا أنام الليل إلا بعد صلاة الفجر, أحس بضيق عند الصلاة و الليلتين السابقتين أحسست بأعراض المس رغم قراءتي لسورة البقرة مع ضيق في الصدر عند بداية القراءة
سامحني أطلت الكلام و لكنني جد خائفة و لا اعرف ما الذي يجب أن افعله
السلام عليكم.