تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ممارسة المرأة للألعاب القتالية

ممارسة المرأة للألعاب القتالية

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في مجتمعاتنا ينظر للمرأة على انها لابد وان تتحلى بالرقة والطيبة والعذوبة وكامل الانوثة, ولهذا مازالت مفردة المرأة (المسترجلة) من الكلمات القاسية برغم انها قد تلاقي قبولا عند بعض الفتيات، ربما من باب (خالف تعرف) على الاقل او حبا باظهار شجاعة وقوة شخصية مفرطة,
ولكن هل ان ممارسة الفتاة لرياضة ظلت حكرا واسيرة للرجال كالالعاب والفنون القتالية أمر غير طبيعي؟
وهل ان ذلك يغير الكثير من ملامح شخصيتها وفسلجتها التي خلقها (الله) وفطرها عليها؟
وهل اذا كانت قوية الشخصية وتجيد اساليب الصد والرد ومعالجة المواقف الخطرة تكون قد خرجت عن مبادىء الانوثة؟
ام ان مجتمعنا قد ألف ان يكون الرجل فيه هو صاحب المبادرة الاولى والاخيرة في حماية (الانثى) وهي الكائن المستضعف دائما في نظره.
في انتظار آرائكم

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.