هذه رسالة بعثت بها احدى الفتيات لزوجها -حياتك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رسالة بعثت بها احدى الفتيات لزوجها بعد عقد زواجهما ..تقول:

تقاسمني في حياتي وقد
أراد الإله لنا الإلتئاما…
هيا لنكثر ذكر الكريم
على كل حال قعودا قياما…
ننال رضاء العزيز الرحيم
وجنات عدن فنحيا كراما
أزوجي إنَّ الحياة امتحان
ويجتازه من ملك الزماما..
إني وإياك مثل المسافر
حتماً سيرحل مهما اقاما…
أرادك ربي شريك حياتي
أنا المأموم فكن لي إماما…
ترفَّقْ بقولك تاسر فؤادي
أنا لك برْدٌ فدُمْ لي سلاما..
وياجنتي امنحيني هناءً
ويا ناريا لا تكوني حِماما..
أطيعك حُباً لأن إلهي
يبوِّءُ كل مطيع ٍ مقاما..
وأعطيك كل حقوق عليّ
وأبني المحبة والإحتراما…

أجازيك دوما دعاءًعريضا
يغشِّيك نورا ويمحو الظلاما..
إذا تكرمون النساء فأنتم
كما قال "احمد"لستم لئاما…
وهنَّ _عوان_ غداً عندكم
فرفقاً بهنّ َتكونوا عِظاما….
أزوجي حسبي أنك زوجي..
ووسط سمائي كنت الغماما
وعند افتخاري انت الفخار
وفوق الجبين أراك وساما .

رد زوج على زوجته.

أهديك شطرا من حياتي ..
بل كلها هي لك لزاما.
وأهديك مع حياتي مودة ..
ورحمة من الرحمن انعاما.
حقا صدقت فبالذكر..
نحيى ان حيينا كراما.
وفي الصالحات زاد من..
رام بعد الممات مقاما.
وجنات ربي لها مهر ..
لا ينالها من فرط وناما.
وقولك حق فالحياة امتحان ..
فأعينيني لأملك الزماما.
وسفرنا ناء بعيد..
فلنجهز عداده تماما.
وامامتي لك تكليف
فليعن المأموم الاماما.
قولي ان أخطأت فقوميه..
وصححي بالمحبة كلاما.
وعن هفواتي فغضي طرفك
ولا تشعلي بغيرتك حماما.
وان أطعتني أديت حقا ..
وأن أسأت جنيت ظلاما.
نارك أنا أوجنتك فاختاري..
يا أمة الله أين تنوين المقاما.
ودعاؤك لي يثلج صدري..
وينغص عيشي منك الصداما.
لأطفالي كوني راعية..
وعلميهم الحب والوئاما .
وبيني شرع الله لهم ..
وعوديهم عملا لا كلاما.
ولسنة نبيهم أرشديهم ..
ليكون في حياتهم اماما.
وبصحابته آنسيهم ..
صروحا شامخات عظاما.
وزينتك لا تغفليها ..
فجمالك لقلبي بلساما.
وأكرمي أهلي تكوني..
في قلبي ومهجتي دواما.
أقرة عيني يكفيني منك..
دعاء خير وابتساما.
ويكفيني أن أكون في..
وسط سمائك غماما.
ويزيدني فخرا أنك ..
جعلتني فوق جبينك وساما.
فأدعو الذي شاء أن ..
يكون لتفرقنا التئاما.
أن يديم بالحب عيشا..
هانئا ،مودة وسلاما.

ما الذي يجعل زوجك يرى امرأة أخرى -حياتك

ما يثير مخاوف المرأة أن الزوج لا يظهر ما يبطن فقد يكون على احسن حال أمام زوجته بينما يخفي في نفسه أمرا آخر ، ونظرا لتمتع المرأة بالحساسية الزائدة تجاه تصرف زوجها بالمنزل فهي تستطيع معرفة أن هناك قصة حب جديدة في حياته
وعندئذ عليها أن تبحث عن السبب، وإلا تتغاضى عن الموضوع، لان الأمور إذا تفاقمت فان الحياة الزوجية تفقد بريقها، وتصبح العلاقة بين الزوجين جامدة، ما يجعل الزوج ينظر إلى خارج المنزل ويبحث عن امرأة أخرى .
إذا هناك عوامل عدة يجب أن تنتبه إليها أي سيدة لكي تستمر الحياة الزوجية بإذن الله دون روتين أو ملل ومنها :
أولا: عند قدوم الطفل الأول، يشعر الزوج انه اصبح مسؤولا عن الأسرة ، وانه سيضحي لأجلها فيسهر على رعايتها ويسهر على رعايتها ويسهر في عمله لتوفير الأموال ما يجعل الضغوط النفسية والاجتماعية عليه كثيرة وهنا يبدأ التفكير بامرأة أخرى .
ثانيا: إن انتباه الزائد من قبل الزوجة للطفل وعدم الاهتمام بالزوج يوجه أنظاره لامرأة أخرى حتى يثبت انه مازال جذابا ومرغوبا ، وانه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد .
ثالثا: ربما عود بذاكرته إلى أيام عدم تحمل المسؤولية ، والاتجاه لحياة الرومانسية المنشودة، لأجل ذلك يتجه لامرأة أخرى .
رابعا: عندما يواجه الزوج متاعب في عمله، أو يلاحظ عدم تقديره من قبل الإدارة من حيث الترفيه والتقدير، فقد يتجه لامرأة أخرى كي ثبت لنفسه انه مطلوب، وانه مقدر من قبل الآخرين أي من غير زوجته أو إدارته في العمل .
خامسا: إذا أصبحت الزوجة لا تحترم زوجها ولا تقدره وبخاصة أمام أهلها أو أهله وبدأت تستهزئ به أو تسخر من تصرفاته، فان هذا عامل مهم من العوامل التي تدفعه للبحث عن امرأة أخرى تحترمه .
سادسا: عندما لا تصغي الزوجة لزوجها حين يشكو لها عناء التعب من العمل أو من أي مشكلات أخرى، فانه يتجه لغيرها ليحقق هدفه وربما يجد من يصغي إليه . سابعا: عدم توافر الجو المناسب للزوج في المنزل من جميع النواحي، من حيث الاهتمام به وإشعاره بأنه مهم بالمنزل وإنها بحاجة له، وانه الركيزة التي ترتكز عليها الأسرة .
ثامنا: حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله أو توديعه وعدم سعي الزوجة لإضفاء جو مرح في المنزل من عدم الاهتمام بملابسه ومشاركته بالاختيار وابداء رأيها بأناقته .
من الضروري أن تعلم الزوجة أن زوجها يعاني من أعباء معينة وإنها لو صبرت وساعدته على اجتياز تلك المرحلة فلن يكون هناك انفصال أو طلاق، وعليها أن تعرف أن هذا الزوج الذي احبها وتزوجها ليس سهلا أن يتغير في يوم وليلة، وإنما يحدث ذلك خلال فترات طويلة، وسبب ذلك العوامل التي ذكرتها.
وربما تكون هذه أعراض نزوة عابرة في حياة الزوج وناتجة من ضغوط الحياة ولكن الصبر والمصارحة والاهتمام به يعيد المياه إلى مجاريها .
ويجب على الزوجة ألا تسمح لتلك النزوات بالاستمرار من خلال المعاندة والمكابرة والإصرار على مواصلة الجفاء والمعاملة القاسية للزوج ، بل عليها أن تتعامل معه بمودة وتفهم، فتفرح لفرحه، وتشاركه همومه وأحزانه، وتثني على النجاح الذي يحققه، وإلا تسخر أبدا من رجولته أو تحقر أفعاله وأعماله فان ذلك أقوى واخطر سبب لتدمير الحياة الزوجية ، وهو الدافع الأول ليبحث الرجل عن امرأة أخرى يشعر معها بالأمان والاستقرار والمحبة أرجوا الرد على الموضوع

قصة العقلين"الرجل والمراة" -للحياة الزوجية

قصة عقلين..!!

تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ، والحقيقة هو أن السبب الأساسى هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ، ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق

– يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى تمثيل النفاق لفترة طويله ، فيعود للتصرف على طبيعته ، فلا يفهم الطرف الآخر فيظن انه تغير فتحدث المشكلة .

الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ، وأنه لا يمكن علاجه ، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر

عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة

وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ، عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق ، وغير مختلطه. هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الآولاد وصندوق الأصدقاء و……….. الخ
وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه … وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه . وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا .

وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ، وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه …..الخ

عقل المرأة شئ آخر : إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعه والمتصله جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً .. كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت.

الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل..

المثير فى صناديق الرجل أن لديه صندوق اسمه : "صندوق اللاشئ" ، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختفى فيه عقلياً ولو بقى موجوداً بجسده وسلوكه .

فى حالات الإجهاد والضغط العصبى ، يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ، وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث فى الموضوع مع أي أحد ولأطول فترة ممكنة .

الرجل الصندوقى بسيط والمرأة الشبكية مُركبة . واحتياجات الرجل الصندوقي محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ، وهى تركز في أن يملأ أشياء ويُفرغ أخرى …أما احتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهى مُركبة وهى مُتغيرة . قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى .. وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد ..

تفضلين من يختارك أم من يختارونك له -زوجية

السلام عليكم أخواتي
إستطلاع بسيط يخص الفتيات

هل تفضلين أن يختارك الرجل هو زوجة له, أم تفضلين الرجل الذي يختار له أهله زوجته المستقبلية ؟؟؟

مغزى السؤال من يختارك هو من أعجب بك هو, أما من يتجه إلى أهله ليزوجوه سيختارون هم بدلا عنه و بمواصافاتهم

أنا أفضل من يبحث هو عن شريكة حياته و يسأل عن المواصفات التي يبحث عنها, و لا أقتنع بمن يترك زمام الأمور لأهله لأنه في هذه الحالة أعتقد أن هذا الرجل إما أن يكون شخص يستحي جدا و ليس له أي معرفة بجنس النساء و لا يخالطهن أبدا ( هذا النوع نادر و يا ريت يكون موجود) و إما يكون قد أقام علاقات مع نساء و عندما أراد الزواج لم يثق إلا في أهله ليجدو له فتاة على ذوقهم و بنت عائلة محترمة

لماذا خاتم الزواج يوضع في الاصبع الرابع ؟؟ -للحياة الزوجية

السلام عليكم
هل تساءلتم ذات يوم عن سبب وضع خاتم الزواج في البنصر ؟؟

هناك تفسير جميل جدا ومقنع يرجع أصله لأحد أقدم الحضارات.في. الصين

1-فالإبهام يمثل والديك.

2-الإصبع الثاني (السبابة) يمثل أخوانك وأخواتك.

3-الإصبع الأوسط يمثل نفسك.

4-الإصبع الرابع (البنصر) يمثل شريك أو شريكة حياتك

5-أما الإصبع الأصغر (الخنصر) فهو يمثل أطفالك.

في البداية افتح كفيك واجعلهما يتقابلان وجه لوجه كأنك على وشك أن تصفق

والآن لنأخذ الإصبع الأوسط والذي يمثل نفسك خارج المعادلة وذلك بطوي الإصبعين الأوسطين للخلف

والآن اجعل باقي اطراف اصابعك تلتصق مع بعضها البعض

الآن حاول ان تفصل ابهاميك عن بعضهما البعض (والذان يمثلان والديك) ستجد أن بإمكانك ذلك لأن والديك لن يبقيا

معك طيلة حياتك

ارجع ابهاميك كما كانا وحاول ان تفصل بين اصبعي السبابة (والذان يمثلان اخوتك) ستجد بأن بإمكانك ذلك لأن أخوانك

وأخواتك سيأتي يوم وتصبح لكل منهم عائلة وسينشغلون بأمور حياتهم

والآن أرجع السبابتين كما كانتا وحاول أن تفصل بين الخنصرين (والذان يمثلان أولادك وبناتك) يمكنك أن تفصل بينهما

أيضا لأن أطفالك أيضا ستصبح لهم حياتهم الخاصة وسيبتعدون عنك

والآن أرجع الخنصرين كما كانا وحاول أن تفصل بين البنصرين (اصبعي الخاتم)

ستفاجأ أنك لن تستطيع أبدا أن تقوم بذلك لأن الزوج والزوجة من المفترض أن لا ينفصلا وأن يعيشا معا على الحلوة

والمرة وأن يبقيا معا رغم كل الصعاب..
أليست نظرية جميلة؟