والله لم اععلم من اين ابد
بدات حكايتي مع بنت تقربني حبيبتي من الصغ فجاء يوم عندما كبرنا اصبحت تكرهني ان شاركتها في مواضيعها في منتدىالجلفة لا ترسل لي شيئا ولا تعيد الدخول اليه راسلتها ولم تستجب لي عندما جاءت عاركتني والله انا ابكي الن
انا احبها يعني حب من طرف واحد هي ابنة عمتى فماذا عسايا ان افعل لانها اصبحت في منامي الان وهي تسكن بعيدة عنييييي اتمنى ان تدخل موضوعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد فمشكلتي تكاد ان تكون غريبة
انا فتاة في 17 من عمرى كان لي اصدقاء كثر
مع مرور الزمن تلاشت صداقات كثيرة
لكن في المتوسط جددت صداقاتي كانت لدي 3 صديقات
حميمات لكن بعد الثانوية و اختيارات الشعب
اي انا اخترت علمي وهوما ادبي مما جعلني ابتعد عنهم
لعدم التقائي بهم لكن واحدة منهم اختارت التكوين المهني
وهي تسكن في حيينا عكس الاخريات فهن بعيدت عن منزلنا
هي ليس لها يري صديقة وانا كذلك ليس لي سواها
لكن هي انانية في صداقتي فلا تحب ان اكون مع غيرها من الصداقات
واذا راتني مع غيرها تاتي لتسب تلك الصديقة وتقول لها
ابتعدي عنها و تكره اي واحدة تسعى لمصادقتي
لا اعلم ماذا افعل هل اخسر اعز صديقاتي من اجل اصداء عاديين
ام اخسر اصدقاء عاديين من اجل اعز صديقاتي
ارجوكم لا افهم اكاد اجن كلما اردت مفارقتها الا وجدتها تاتيني وهي الوحيدة
التي ارتاح لها وترتاح لي
ارجو بنصيحتكم
السلام عليكم جميعا
إخوتي الكرام في منتدى أرجو منكم النصح في مشكلتي التي لم أجد لها حلا. أنا شاب أبلغ من العمر 25 سنة و قد انهيت دراستي الجامعية والحمد لله تمكنت من إيجاد عمل لا بأس به. إلى هنا كل شيء عادي لكن مشكلتي تعود إلى وقت طويل سابق فمنذ طفولتي وبحكم كوني أصغر إخوتي كنت أنام مع أخواتي في غرفة واحدة حتى سن 12 تقريبا وكنت أراهن أحيانا يغيرن ملابسهن أمامي ربماكان هذا أكبر خطأ أوقعت فيه و مع مرور الوقت أصبحت أشعر برغبة في إرتداء ملابسهن فضولا مني و يا ليتني ما فعلت فلقد تطورت الأمور معي و أصبحت لا أفوت فرصة كوني بمفردي في الغرفة حتى أرتدي ما يحلو لي من الملابس النساءية.
أضف إلى ذالك رفقاء السوء الذين ابتليت بهم حيث كنا نتحدث في مواضع أكبر من سننا و أحيانا ما كان أحدهم يحضر مجلات و جراءد خليعة لا أدري من أين يأتي بها ولكني تأثرت بها جدا حيث زادت رغبتي في ارتداء كل ما هو أنثوي و تزامن هذا مع وصولي مرحلة البلوغ .
قد تتخيلونني ذا صفات جسدية أنثوية لكنني لست كذلك أبدا فأنا لا يظهر علي أي من هذه الصفات بل بالعكس ف أنا مرموق جدا بين أصدقائي.
ثم وقعت الطامة الكبرى حيث أدمنت العادة السرية وغرقت في ويلاتها وأصبحت أتحين الفرص كي أكون وحيدا في غرفتي كي أرتدي ملابس نسائية و أمارسها.
عندما أنار الله قلبي بالعلوم الشرعية عرفت أن ما أفعله حرام و ملعون من تشبه بالنساء من الرجال لكن شيءا بداخلي يجذبني كالمغناطيس إلى كل ما هو أنثوي كالملابس و العطور والمكياج و و و…
الآن أحمد الله على أني أعلم أن ما أقوم به محرم و كل مرة أحاول الإقلاع عنه لا يمر شهر حتى أعود إليه أصبحت أتحاشى المحلات التي تبيع هذه الأشياء خوفا من الفتنة.
من الناحية النفسية أشعر بالإنجذاب نحو للإناث أي أن مشاعري ذكورية وتجذبني الفتياة حتى أني قد خطبت فتاة مؤخرا و أنا أحبها كثيرا و أحمد الله حمدا كثيرا أن رزقني بفتاة متخلقة و تحبني خبا كبيرا ولكني أخشى أن تأثر هذه المشكلة علي بعد الزواج لان مشكل هذه الفتاة أنها لا تعرف كيف تعبر عن مشاعرها لي و أخشى أن يتغلب علي هذا الإنجذاب الأنثوي.
في انتظار نصئحكم بفارغ الصبر.
شكرا أخوتي
السلام عليكم ورحمة الله
أنا طالب جامعي أدرس سنة 4 جراحة أسنان مشكاتي يا اخواني أنو عائلتي و محيطي لا يدعمني ويثبط أكثر من عزيمتي
كيما ديت الباك اخترت و بقناعة هذا الفرع لكن والدي وأمي أراداني أن أدرس الطب وأنا رفضت لأنني لست مقتنعا به ……. وماعجبهمش الحال كي درت الفرع هذا المهم الان ومع دراستي الصعبة والمشاكل تاع الترونسبور والضغط تاع الأساتذة و براتيك الناقص و منسمع حتى كلمة تشجيع من عند حتى احد ويزيد يقولولو كل مرة كون غير ماقريتش الفرع هذا وماعندكش مستقبل والخدمة تاعكم مش مليحة والكثير الكثير من الانتقادات يعني مكانش لي يشجعك ولو بكلمة طيبة أو يحس بيك …… سعات نقول نحبس القراية ونتهنى ماذا أفعل ؟
