تعالي اعلمك حرفة -شقائق الرجال

زمان كان امهاتنا ينسجن (الزرابي ولقشاشب ولبرانس واشياء اخرى ) واليوم تم الاستغناء عنها لان البديل موجود في السوق سؤالي من منكم تحسن نسج الزرابي والاشياء الاخرى


صلاة طفلك .. مسئوليتك !! -رعاية الطفل

صلاة أطفالنا مسئوليتنا

كل الناس لديها الجينات الخاصة بعمل هذا أو ذاك………!!!!
لكن ما يتعلمه من والديه صغيرا يشفر جيناته وفق العادة السائدة في بيته، حتى وإن أخبرته أمه أن لا يقلدها وهي تصرخ، لكن جيناته تتبنى الفعل لا القول،
حتى وإن أخبره والده بأن التدخين مضر، فإنه يدخن كوالده، لأن جيناته تتبنى الفعل لا القول، ……..!!!
يا ترى ما قصة تلك الجينات…………؟؟؟
أول ما يتبادر للذهن أنه لا يوجد طفل
سيء على الدوام ؛ أو جيد على الدوام
بل كل طفل لديه جينات من ذلك وذاك
لكن والديه ومربيه هم من يوجهونه لإحدى الوجهتين
بأفعالهم قبل أقوالهم

إن الجنيات الخاصة بالسلوكيات والأخلاق، تكون كلها قابلة للتشفير في السنوات الأولى من عمر ابنك، ……!!!
تخيلي، أي أول سبع سنوات،
عندما يبلغ العشر، تصبح مشفرة تقريبا، وتسير نحو الجمود،

ما معنى هذا الكلام……..؟؟؟
حقيـــقة
هذا يعني أن كل ما اعتاده الطفل في سنوات عمره الأولى، قد يثبت في جيناته مدى حياته، إذ أن جيناته بعد العشر تصبح صلبة، صعبة التشفير من جديد،
ما معنى التشفير إذا……؟؟
تفســـير
التشفير يعني، على سبيل المثال: أن جينة الصدق عاملة، جينة الكذب مغلقة، جينة الخوف عاملة، جينة الشجاعة مقفلة، وهكذا………!!!!!
أنت تحددين أي الجينات ستعمل وأيها ستنغلق……..!!!!
انت أيتها الأم المربية، تخيلي…….!!!!
فما رأيك بمن تقول ابني بلغ الخامسة عشر ولا يصلي………!!!!
والصلاة عماد الدين، ……..
فكيف العمل……؟؟؟
الواقع أنك غاليتي، لم تحثي ابنك على الصلاة وهو في السابعة، كما أنك لم تضربيه في العاشرة………!!!!!
ولهذا تجمدت جيناته على شيفرة لا تقدر أهمية الصلاة، …. هكذا الأمر بكل بساطة،
وما شب عليه شاب عليه ،

قال عليه الصلاة والسلام ( وهو النبي الأمي الذي لا ينطق عن الهوى) قال في الحديث:" مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، "
فهل فعلت ما أمرك به سيد الخلق، وخاتم النبيين……….. ؟؟!!!!

نتائج دينيه علميه
هذا ما أثبته علماء لا يمتون للدين بصلة، أثبتوا اليوم، أن للجينات ثلاث فرص فقط للتغيير الجذري،


الفرصة الأولى: السبع سنوات الأولى من عمرة، حيث تكون الجينات غير مستقرة، وقابلة للتعديل، وهي في هذه المرحلة مسؤولية أولياء الأمور، فالطفل في هذه السن لا يعرف الكثير عن الحياة، ليجري التعديل على جيناته……!!!


الفرصة الثانية: السبع سنوات الثانية، عند سن المراهقة، عندما تتسبب الإضطرابات الهرمونية المصاحبة للمراهقة بعمل ثورة جينية أيضا، مما يجعل الجينات قابلة للتعديل من جديد، لكن هذه المرة، بإرادة الشخص نفسه، وليس بإرادة والديه، ولهذا فهو في هذه المرحلة ( البلوغ ) يصبح مسؤولا عن أعماله…!!!!


الفرصة الثالثة: وهي سن النضوج، ويعتبر تعديل الجينات في هذا الوقت صعبا جدا، لكنه يحدث، عبر تعويد النفس على أداء الأعمال التي تراها صحيحة، فلا تناقش فيها نفسك، فقط قم بها واعملها، …..!!!!



وهذا هو الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه يقول:"حافظا على أبنائكم في الصلاة ، وعودوهم الخير فإن الخير عادة" فكل الخير يكتسب بالتعود
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لاعبوا أولادكم سبعا وأدبوهم سبعا وصاحبوهم سبعا"
فلنقتبس هذه الطرق من هذا المقال المميز
ان نعلمهم الصلاة أولا ثم الأمور الدينية و الأخلاقية
من أجل جيل سنساءل عنه يوم الدين


الاعتذار بين الزوجين.. قوة شخصية وزيادة في الحب

الاعتذار بين الزوجين.. قوة شخصية وزيادة في الحب[/u]
الكبرياء والاعتذار بين الزوجين أو بين صديقين أو بين أب وابنه والعكس أو بين حاكم ومحكوم والعكس، هي ثقافة تفتقر إليها بعض الشعوب العربية، وصدور الاعتذار على نمط معين له أثره الإيجابي لدى المتلقي، والتنويع فيه له جاذبية خاصة عند النساء اللاتي أصابهن شيء من الملل والرتابة والإحباط في حياتهن الزوجية.

هل يمنعك كبرياؤك من الاعتذار لزوجتك
وقوع بني آدم في الخطأ وارد لا محالة لأنه من صفاته فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، ولكن لماذا لا يعترف الرجل بهذا المبدأ وهو الاعتذار عما بدر منه من خطأ وبالذات في حق .

أنواع الرجال
إن أمر الرجل غريب وعجيب في مبدأ الاعتذار للمرأة، فهناك أربعة أنواع للرجال في فهمهم للاعتذار.

فهناك الرجل الذي يعتقد بأن الاعتذار من عبارة عن انتقاص لرجولته وكبريائه وعزة نفسه. فهو لا يتنازل أبداً للاعتذار لها مهما كان مخطئاً على الرغم من أنه يعترف داخل نفسه بأنه مخطىء ولكنه قد يلجأ لطرق غير مباشرة للاعتذار كأن يحاول محادثتها بطريقة مهذبة أو أن يحضر لها شيئاً تحبه. قد تتفهم الزوجة موقفه ونفسيته وتحاول أن تتأقلم مع طبيعته وتقدر له اعتذاره ولو بطريقته غير المباشرة لتستمر الحياة بينهما ولكن برتابة وملل.

وهناك الرجل الذي لا يعترف أبداً بخطئه سواء لزوجته أو حتى لنفسه، فهو يعتقد أنه دائماً على حق وبما أنه رجل فهو معصوم من الخطأ متعال لا تسمح له كرامته أبدا بالاعتذار للمرأة، وهذا عسير العشرة، ولن ينجح أبداً في كسب قلب زوجته، وتعيش زوجته معه على أعصابها ويحول حياته وحياة أولادهما إلى ثكنة عسكرية خالية من كل معاني الحب.

وهناك رجل لا يعترف بخطئه في بداية الأمر بل يكابر إلى أن تحاصره زوجته بحقيقة خطئه من كل الجهات فيضطر للاعتذار، فيعتذر ولكن بتعال، فيرمي كلمة آسف أو كلمة "خلاص معليش" من طرف لسانه وبحاجبين مقطبين ووجه محتقن.. هذا الرجل يخلق حاجزاً كبيراً بينه وبين زوجته… قد تقبل اعتذاره ولكن في قرارة نفسها تكره ذلك الاعتذار.

أحسن أنواع الرجال
وهناك الرجل ذو القلب الحنون الطيب، جياش المشاعر، فاضل الأخلاق يعترف بخطئه ولا يخجل من الاعتراف لزوجته به، يعتذر لها من قلبه، يقول لها (آسف) بصدق وحب وكله أمل أن تقبل عذره وتسامحه.

وهذا الرجل تعشقه زوجته ولا تستطيع إلا أن تقبل أسفه وتسامحه على الفور وتشعر بحبه وبحنانه وتتفانى في إسعاده لأنه رجل طيب وفاضل. هذه أنواع الرجال في الاعتراف بالخطأ والاعتذار للمرأة.

طبيعة
إن الزوجة مخلوق حساس رقيق المشاعر تتأثر بأسلوبك في التعامل معها وينعكس ذلك على شخصيتها، فإن شعرت بقيمتها في قلبك وحبك لها أغدقت عليك العطاء بكل معانيه السامية والجميلة.

وإن تعاليت وتكبرت عليها وقللت من قدرها عندك وكرهتك وقللت من احترامك وانتقصت من قدرك.

طرق بديلة للاعتذار
يا سيدي الفاضل إن كنت ممن يخجل من الاعتذار عن خطئك بطريقة مباشرة فهناك طرق أخرى تعبر بها عن أسفك لزوجتك وتعتبر أخف الضررين:
[]قدّم لها وردة فالوردة مفعولها السحري في تهدئة نفسها الغاضبة.
[]اذا تركت البيت وأنت غاضب لا ترجع إلا وبيدك هدية ولو كانت بسيطة جداً.
[]يمكن أن تدعوها للعشاء خارج المنزل أو لنزهة بين أحضان الطبيعة.
[]إن كان لابد من العتاب فأنصت لها ودعها تقول كل ما يزعجها وتعبر عن وجهة نظرها ولا بأس إن طيبت خاطرها بكلمة "معك حق.
[]يمكن أن تغير جو التوتر إلى جو من المرح.. حاول إضحاكها.. ذكرها بموقف مضحك أو محرج قامت به وعلق عليه، مازحها ولو بغمزة خفيفة من عينيك أو تربيتة على شعرها أو كتفها.

نتيجة مؤكدة
وإذا قمت بهذا ستجد زوجة حنونة رقيقة مثل أوراق الورد وستنسى ما بدر منك وستبادلك أحياناً الاعتذار وتكون قد كسبت ودها ومسحت من قلبها أي إحساس سلبي تجاهك، ومن هنا تصفو حياتكما وينعكس هذا الصفاء على بيتكما وأولادكما.
منقول للإستفادة

رأيكم يهمني بزززززززززززاف

سلام عليكم…………….
أنا فتاة عمري 25 سنة تقدم لخطبتي شاب يحبني بجنون منذ صغر و أنا لا أحب لكنه متدين مربي مخلق أخلاق جيدة هذه الاسباب لخلتني نقبل بيه لأني مشكتش راني رايح نلق واحد يحبني ويخاف عليا لكن راني خيفا ودا منقدرش نحب بعد الزواج و نعيش معه
لأن معضمهم يقولو الحب يجي بعد الزواج من أفضل للبنت تدي واحد يحبها هو أو مشي هي تحبو و هو لا لا
تعشوا خياتي لجازة علي هذي المرحلة تفيدني وتهنني ربي يعطي كل وحدة وليد لحلال ولي كل متزوجة ربي يهنيها انشاء الله اسمحملي طولة عليكم راني نستنا في الرد ديالكم