رأيكم يهمني بزززززززززززاف

سلام عليكم…………….
أنا فتاة عمري 25 سنة تقدم لخطبتي شاب يحبني بجنون منذ صغر و أنا لا أحب لكنه متدين مربي مخلق أخلاق جيدة هذه الاسباب لخلتني نقبل بيه لأني مشكتش راني رايح نلق واحد يحبني ويخاف عليا لكن راني خيفا ودا منقدرش نحب بعد الزواج و نعيش معه
لأن معضمهم يقولو الحب يجي بعد الزواج من أفضل للبنت تدي واحد يحبها هو أو مشي هي تحبو و هو لا لا
تعشوا خياتي لجازة علي هذي المرحلة تفيدني وتهنني ربي يعطي كل وحدة وليد لحلال ولي كل متزوجة ربي يهنيها انشاء الله اسمحملي طولة عليكم راني نستنا في الرد ديالكم

هل أتزوجها -مجابة

السلام عليكم أصدقائي الأعزاء رمضان مبارك للجميع أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات

أنا شاب عمري 29 سنة تقدمت لخطبة فتاة كانت من إقتراح عمي فهي ابنت صديقه الفتاة ذات دين وخلق لكن المشكة عندما ذهبت لرؤيتها في بيت أهلها يعني الرؤية الشرعية لم تقنعني من ناحية الجمال هي مقبولة الشكل لكن ما أبحث عنه لم أجده فيها و كوني وقعت في احراج لم أستطع أن اقول انها لم تعجبني. وافق اهلها وكل شيء جرى عادي لكن بقيت في حيرة هل بعد الزواج سأحبها أم لا. ام ستبقى نضرتي لها نفسها الآن. المهم بعد شهر افتعلت مشكل وانفصلت عنها المشكل انها تعلقت بي وانا لم أستطع انا اقول لها انكي لم تعجبيني هل ارجع لها لانها تطلب ذلك ام ان اطلب منها ان تذهب لسبيل حالها.

اختلافي عن الاخريات ، خطأ؟ -مجابة

السلام عليكم
بداية انا فتاة في 19 سنة من عمري
محجبة و طالبة جامعية مقيمة في الحي الجامعي
اخلاقي جيدة و الحمد لله
لكنني اجد نفسي غير اجتماعية و وحيدة خصوصا عندما اذهب للجامعة
حتى انني كرهت دراستي من اجل المكوث في الحي
كل من في الاقامة الجامعية يمرحون ويمضون اوقات فراغهم في الدردشة و "القسرة" الا انا افضل البقاء في غرفتي حتى أمِل…
حتى رفيقتي في الغرفة تذهب مع صديقاتها و لا تأتي الا ليلا على الساعة 12 للنوم ،،،
اما أنا فلا أفضل الدردشة كثيرا مع الفتيات احيانا لا تروق لي مواضعهن فأفضل السكوت و الانسحاب ،، لا انضم الى الجماعات ابدا …
حتى في الكلية ،، اثناء الدرس ، تجد كل جماعة يجلسون مع بعضهم البعض ، وانا في اخر الصفوف لوحدي
لي زميلات كثر لكن حديثي معهن لايتجاوز "سلام " فقط (لانني كيما يقولو مانحبش المداصرة )
و لو انضممت لاحدى الشلات اجد نفسي انني اضعت وقتي و اساير رغباتهن و بذلك تنحط قيمتي ،
عندما كنت في الثانوية كانت لي زميلة لكن قدر الله لها ان تختار تخصصا اخر غير تخصصي ، وبذلك فانا اجد نفسي وحيدة و لا احد يحبني
ليس لدي صديقة تفهمني لانني لم اجد من تناسبني و تبهني في بعض الصفات
فقد تعكر مزاجي منذ صعودي للجامعة بعد ان كنت حيوية و البسمة لا تفارق وجهي
فماذا تنصحونني هل انا مخطئة ، اهذا تعقد ’؟
رغم انني اجد نفسي جد عادية

ابنتك مراهقة ..ادخلي رعاك الله -حلول مشاكل

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله حمداً بلا حد ولا انتهاء،والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء محمد
ابن عبد الله،وعلى آله وصحبه الكرام،أما بعد:
وقفت على شاطئ أحزاني و أمواج الأسى تلطمني والحروف تبعثرت على لساني …وفؤادي يتقطع إرباً إرباً …،فصراحة لا أدري من أين أسطر كلامي؟! ..وهل يا ترى سيكفي حبري المتألم أم سأكتب بدمعي الحزين..،وها هو خاطري قد ضج بأفكار شتى …………..
فإليكِ أيتها الجوهرة الفريدة،والكنز الثمين،أيها الصدر الدافئ الحنون،فسأسطر لكِ هذه الكلمات التي ربما هي قاسية وغليظة نوعاً ما ،ولكني والذي نفسي بيده إني أتكلم وكلي أسى لما رأيته من واقع مريرفي قسم مشكلتي لحال كثير من أخواتنا المراهقات ،فالتمسي عذري لكلماتي القاسية ،فيا أيتها الأم سامحني وأنصتي لكلماتي جيداً ……
لاشك وأنكِ سمعت بشيء يسمى مرحلة المراهقة ولا ريب أنكِ مررتِ بها، ولكن يا ترى ما حالكِ مع ابنتكِ المراهقة التي حرمت من حقوق كثيرة،وضاعت وهدرت أخلاقها بسبب إهمالكِ ورغم المبالاة منكِ إلا أنكِ عتبتيها ولمتيها وكأنها هي المسؤول ..،فدعني أيها الأم أقف معكِ متحدثة بلسان إحدى المراهقات…
لاشك أن الإنسان يمر بمراحل عدة منها مرحلة المراهقة تلك المرحلة التي تتعرض فيها الفتاة لتغيرات داخلية وخارجية،وتكون أفكارها مضججة،ومزاجها معكر غالباً ،وقلقة غالباً،والتي تمر فيها الفتاة بمشاكل وتيارات كثيرة،ولكن المراهقات صنفان فصنف انغمس في الشهوات والملذات وآخر وهو قلة من قليل التزمت بما أمر الله،وهذا بالتأكيد يرجع لتربية الأم،فالواجب على الأم اتجاه ابنتها المراهقة ما يلي:
1-توعية الفتاة وتحذيرها مما أمامها حتى لا تقع الفتاة فريسة لصديقات السوء،فيا أيها الأم رحمة بتلك الفتاة المسكينة التي إن لم توعيها وقعت في شباك الخبيثات فسردن لها قصص الحب والغرام-والعياذ بالله-وزين لها طريق العهر والفجور-والعياذ بالله-.
2-إذا صدر من ابنتك سلوك أو تصرف سيء لا تشتميها وتعاقبيها وتقولي لها حرام أو عيب قبل أن تفهميها وتناقشيها فيما صنعت وتبيني لها خطر ما صنعت،فما الجدوى من وراء عقابها دون أن تعلم الفتاة خطر ما صنعت فربما تتعود الفتاة على العقاب وتصر على ماهي عليه،وربما فعلته بعيداً عن نظركِ..
3-ازرعي في نفسها التوكل على الله وحبه ،واللجوء إليه في الخطوب.
4-حببيها في الالتزام بأمور الشرع وكوني سببا في نشوئها على عقيدة سليمة ومنهج قويم ،ورغبيها في اللباس الشرعي الكامل،وحذريها من دعاوي الغرب،ودعاوي الفساق.
5-صاحبي ابنتك تلك المرحلة،ولاطفيها،ولا تكوني عبوسة الوجه أمامها،ولا تزرعي الرعب في قلبها،ولا تكوني قاسية عليها فتلجأ لغيركِ فينصحها بما يضرها،وربما تلجأ لشاب لتجد عنده الكلمات الرقيقة والابتسامة وغير ذلك ، فكوني صديقة لها كما قال أحد الحكماء(إذا راهق ابنك فصادقه).
6-لا تنزعجي بكثرة أسئلتها واستفسارها،بل أجبيها حتى لا تلجأ لغيركِ فيضرها،فجوابكِ ليس ضرر عليها بل العكس،فمتى أرادت الجلوس معكِ للحوار وطلب النصائح منكِ افعلي ولا ترفضي.
7-اجعلي لها مكانة في البيت في إبداء رأيها ،ولا تصديها بكلماتكِ المحطمة لها،بل شجعيها على التعبير عن رأيها،وإن كان رأيها صائب اعملي به واشكريها.
8-تحسسي حال رفيقاتها فالقرينات لهن تأثير كبير على الفتاة،وذكريها بأحاديث الرسول –صلى الله عليه وسلم-التي رويت عنه بشأن الرفقة.
9-راقبي تصرفاتها دون أن تحس بكِ ،واغرسي في نفسها الثقة.
10-قومي سلوكها واجعليها أسوة لغيرها.
11-لا تلهكِ الزيارات ومجالس النساء وأمور الدنيا الزائلة عن ابنتكِ المسكينة التي تركتيها وشأنها وأنتِ عنها في سبات عميق.
12-لا تظني أن مظهر ابنتكِ الخارجي،وتقليد الموضة،هو المهم بل الذي تحتاج له الفتاة العطف والحنان والقلب الرحيم والصدر الدافئ الذي تلجأ إليه،فاهتمي بنفسيتها وشخصيتها.
14-لا تتركي لها المجال بلبس البنطال والضيق أمام إخوتها وأبيها وبنات جنسها،فهذا محرم شرعاً،ولا تدعي لها الفرصة بتقليد الغرب،واللهث وراء مل يدعى بالموضة.
15-لاطفيها بكلماتكِ الرقيقة،ونصائحكِ الغالية،وخصصي لها جلسة معكِ ولو كل أسبوع مرة،وعندما تجديها تدرس أو تطالع كتاب أو تمارس هواية معينة احضري لها مشروب ما،واحرصي على الدعاء لها لاسيما عند خروجها من المنزل.
16-لاتكوني متساهلة جداً ولا شديدة جداً بل كوني وسط بين ذلك وضعي كل شيء في موضعه،واعلمي أن خير الأمور الوسط .
17-شجعيها دائماً في تحقيق طموحاتها مهما كانت عالية،واجعلي همتها عالية،وشخصيتها قوية،ولا تحبطيها أبداً بل شجعيها مهما كان هدفها الوصول له صعب مادام في صالح الدين .
18-تقبلي أعذارها إن صدر منها خطأ واعتذرت لكِ ،وإياكِ أن تردي هداياها ،أو تهديها لأحد،فهذا يؤثر عليها تأثير سلبي.
أيتها الأم سطرت لكِ ما سطرت وتركت لذة النوم لأسطر هذه الكلمات بلسان أخت متألمة لضياع أخواتها المراهقات اللاتي السبب في ضياعهن الأم لا تقولي لا استطيع بناء تلك المراهقة بيدي،وأن أفعل ما ذكرتي فهو ليس من ورائه جدوى،بل ابحثي عن سبب فشلكِ فإني والله صادقة فيما أقول …..فلتعلمي أن ابنتكِ أمانة في عنقكِ وأنتِ مسئولة عنها أمام الله،وهي جوهرة نفيسة فصونيها واحرصي عليها…….وإني لأظن بكِ خيراً .