وتمر الايام وتاتي ايلم اخرى وانا وانتم اخواني الكرام نسمع ونرى سياسة رمعون اتجاه موظفيه ووعوده التي لم تنمو بعد في ارض الواقع الى متى تنتهي هده السياسةومن يجعل لها حدا وكيف نتتهي .
هده الاسئلة اتركها للدين يناضلون من اجل اخد حقهم في الادماج ولا اريد جوابا من اي فيلسوف سقط في فخ الوزارة التي يقودها وزيرها هداوس عفوا السيدة الوزيرة
الاضراب حق امام كل باطل
اشخاص ياخدون الاموال بالملايير ولا يعملون واشقياء يتعبون ولا ياخدون وادا تكلموا يعاقبون من طرف السفهاء