بسم الله الرحمن الرحيم
مسائل مهمة في من يستعمل الماء وزيت الزيتون في الرقية
1_ الإغتسال بالماء المرقي في أماكن الخلاء
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:هل يجوز الاغتسال بالماء المقروء في أماكن الخلاء
فأجاب بقوله:( نعم الاغتسال بالماء المقروء في الحمام ليس فيه بأس )
( فتح الحق المبين في أحكام رقى الصرع والسحر والعين )
سُئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض أن تَسْتَحِمّ بِمَاء الرُّقْيَة ؟
فأجاب بقوله : نعم ، لا أرى في هذا بأسًا ؛ لأن ماء الرُّقْيَة ليست به كتابة القرآن ، وليس به شيء يعتبر محترما مِن القرآن ، إنما هو ريق القارئ يُؤثِّر بأذن الله عز جل . اهـ .
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(7/2)
سُئل فضيلة الشيخ المحقق صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ :ما حكم الاغتسال بماء زمزم والماء الذي قُرىء فيه القرآن في بيوت الخلاء
فأجاب بقوله :لا بأس بذلك ، لأنه ليس قرآن مكتوب وليس فيه المصحف مكتوبا وإنما فيه الريق أي : النفث
و الهواء الذي خالطه المصحف أو خالطته القراءة.
ومن المعلوم أن أهل مكة في أزمنتهم الأولى كانوا يستعملون ماء زمزم ولم يكن عندهم غير ماء زمزم فالصواب أنه لا كراهة في ذلك وأنه جائز
والماء ليس فيه قرآن ، إنما فيه نفث بالقرآن وفرق بين المقامين.)
المصدر- التمهيد لشرح كتاب التوحيد لفضلية الشيخ صالح آل الشيخ (ص631 )
2_ الماء المقروء فيه هل تغسل به العورة؟
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله تعالى:الماء المقروء فيه هل تغسل به العورة؟
فأجاب بقوله:لابأس .
مسائل الإمام ابن باز(62)
3_ إستعمال الماء و الزيت المقروء فيه أثناء العادة الشهرية
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى:هل يجوز أن أستعمل الماء أو الزيت المقروء فيه أثناء العذر الشهري؟ وهل تجوز القراءة على الكريمات مثل الفازلين وغيره؟
فأجاب بقوله: يجوز للمرأة الحائض أن تستعمل ما قرىء به من زيت أو ماء أو تمر أو خبز أو غيره، وتجوز القراءة في الأدهان جميعها، وفي الأطعمة التي يأكلها المريض، وفي الأشربة التي يشربها؛ لأن الله تعالى قال: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) . فإذا استعمل القرآن على وجه ظهرت فيه الفائدة والمصلحة وليس فيه إهانة للقرآن الكريم فلا بأس، وقولنا: ليس فيه إهانة للقرآن الكريم، احترازٌ من ما يوجد في بعض الأواني: يكتب في بعض الأواني آية الكرسي أو غيرها من القرآن، منقوراً نقراً لا يزول بالغسل، وهذا لا شك أنه إهانة للقرآن، وأنه لا يجوز؛ لأن هذا الإناء مبتذل، وربما يلقى في الأرض، وربما يداس بالقدم خطأً أو عمداً نسأل الله العافية، فلذلك لا يحل للإنسان أن يكتب شيئاً من القرآن على وجه محفور يبقى في الإناء؛ لما في ذلك من امتهان القرآن الكريم.
فتاوى نور على الدرب (4/2)
4_ الإغتسال بالماءالذي كتب فيه القرآن بالزعفران
قال ابن القيم رحمه الله:
كثيرا مما يكتب ثم يشرب ويغتسل به وأن الكتابة تكون بما هو مباح .
زاد الميعاد(4/358-359)
5_ إغتسال الحائض بماء الرقية
سُئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض أن تَسْتَحِمّ بِمَاء الرُّقْيَة ؟
فأجاب بقوله : نعم ، لا أرى في هذا بأسًا ؛ لأن ماء الرُّقْيَة ليست به كتابة القرآن ، وليس به شيء يعتبر محترما مِن القرآن ، إنما هو ريق القارئ يُؤثِّر بأذن الله عز جل . اهـ .
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(7/2)
مسائل مهمة في من يستعمل الماء وزيت الزيتون في الرقية
1_ الإغتسال بالماء المرقي في أماكن الخلاء
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:هل يجوز الاغتسال بالماء المقروء في أماكن الخلاء
فأجاب بقوله:( نعم الاغتسال بالماء المقروء في الحمام ليس فيه بأس )
( فتح الحق المبين في أحكام رقى الصرع والسحر والعين )
سُئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض أن تَسْتَحِمّ بِمَاء الرُّقْيَة ؟
فأجاب بقوله : نعم ، لا أرى في هذا بأسًا ؛ لأن ماء الرُّقْيَة ليست به كتابة القرآن ، وليس به شيء يعتبر محترما مِن القرآن ، إنما هو ريق القارئ يُؤثِّر بأذن الله عز جل . اهـ .
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(7/2)
سُئل فضيلة الشيخ المحقق صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ :ما حكم الاغتسال بماء زمزم والماء الذي قُرىء فيه القرآن في بيوت الخلاء
فأجاب بقوله :لا بأس بذلك ، لأنه ليس قرآن مكتوب وليس فيه المصحف مكتوبا وإنما فيه الريق أي : النفث
و الهواء الذي خالطه المصحف أو خالطته القراءة.
ومن المعلوم أن أهل مكة في أزمنتهم الأولى كانوا يستعملون ماء زمزم ولم يكن عندهم غير ماء زمزم فالصواب أنه لا كراهة في ذلك وأنه جائز
والماء ليس فيه قرآن ، إنما فيه نفث بالقرآن وفرق بين المقامين.)
المصدر- التمهيد لشرح كتاب التوحيد لفضلية الشيخ صالح آل الشيخ (ص631 )
2_ الماء المقروء فيه هل تغسل به العورة؟
سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله تعالى:الماء المقروء فيه هل تغسل به العورة؟
فأجاب بقوله:لابأس .
مسائل الإمام ابن باز(62)
3_ إستعمال الماء و الزيت المقروء فيه أثناء العادة الشهرية
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى:هل يجوز أن أستعمل الماء أو الزيت المقروء فيه أثناء العذر الشهري؟ وهل تجوز القراءة على الكريمات مثل الفازلين وغيره؟
فأجاب بقوله: يجوز للمرأة الحائض أن تستعمل ما قرىء به من زيت أو ماء أو تمر أو خبز أو غيره، وتجوز القراءة في الأدهان جميعها، وفي الأطعمة التي يأكلها المريض، وفي الأشربة التي يشربها؛ لأن الله تعالى قال: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) . فإذا استعمل القرآن على وجه ظهرت فيه الفائدة والمصلحة وليس فيه إهانة للقرآن الكريم فلا بأس، وقولنا: ليس فيه إهانة للقرآن الكريم، احترازٌ من ما يوجد في بعض الأواني: يكتب في بعض الأواني آية الكرسي أو غيرها من القرآن، منقوراً نقراً لا يزول بالغسل، وهذا لا شك أنه إهانة للقرآن، وأنه لا يجوز؛ لأن هذا الإناء مبتذل، وربما يلقى في الأرض، وربما يداس بالقدم خطأً أو عمداً نسأل الله العافية، فلذلك لا يحل للإنسان أن يكتب شيئاً من القرآن على وجه محفور يبقى في الإناء؛ لما في ذلك من امتهان القرآن الكريم.
فتاوى نور على الدرب (4/2)
4_ الإغتسال بالماءالذي كتب فيه القرآن بالزعفران
قال ابن القيم رحمه الله:
كثيرا مما يكتب ثم يشرب ويغتسل به وأن الكتابة تكون بما هو مباح .
زاد الميعاد(4/358-359)
5_ إغتسال الحائض بماء الرقية
سُئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للحائض أن تَسْتَحِمّ بِمَاء الرُّقْيَة ؟
فأجاب بقوله : نعم ، لا أرى في هذا بأسًا ؛ لأن ماء الرُّقْيَة ليست به كتابة القرآن ، وليس به شيء يعتبر محترما مِن القرآن ، إنما هو ريق القارئ يُؤثِّر بأذن الله عز جل . اهـ .
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(7/2)