وفاة قطاع الصحة في الجزائر -من الجزائر

أصحاب الفخامة و السمو أنتم المنزلون من السماء لتحكمونا لقد ذهبت هذا المساء الى مصلحة الاستعجالات بمدينة عين التوتة و كان علي الانتظار لمدة ساعة كاملة لرؤية الطبيبة الوحيدة التي تهتم بالحالات الاستعجالية و حوالي 40 مواطنا ينتظرون دورهم لتكشف عليهم الطبيبة منهم حالات خطيرة و طارئة و لكن لم يلتفت اليهم أحد فان كانت حالتك خطيرة فلا بأس بذلك فيمكنك أن تموت أو تضرب رأسك بالحائط ان شعرت بالألم و حتى الطبيبة تشتكي من عدم قدرتها على فحص العدد الهائل من المرضى و لقد رأيتها و هي ترمي قلمها و تخرج من مكتبها أكثر من مرة
و رغم أن قطاع الصحة قطاع انساني و لكنني لم أجد أي انسانية هناك بالاضافة الى مرور البعض قبل أصحاب الدور و دخول بعض أصحاب المعارف مباشرة الى الفحص دون مراعاة للمرضى الموجودين قبلهم في الطوابير فليتكم يا أصحاب المعالي لو تفكرون في تنظيم العملية و اعطاء الأوامر بزيادة عدد الأطباء في المصالح الاستعجالية و المصلحة الاستعجالية أيها السادة يأتي اليها المرضى الذين هم في حالة خطيرة فان انتظر المريض ساعة من أجل الفحص الطبي فمن الأفضل له ألا يأتي الى مصلحة الاستعجالات نهائيا ففي رأيي يبقى في منزله و يموت ميتة كريمة خير من أن يأتي و يموت بلا كرامة
أيها السادة ان قطاع الصحة في الجزائر مريض جدا و زاد من مرضه موظفو قطاع الصحة و ذلك لغياب الضمير المهني
و السؤال الذي أوجهه الى وزير الصحة هو اذا كنتم لا تستطيعون تحسين قطاع الصحة في الجزائر و الدولة الجزائرية تمتلك أكثر من 200 مليار دولار فكيف سيكون حال قطاع الصحة عند زوال البترول الذي أكد الخبراء أنه سيزول في حوالي 15 سنة أو أقل و الملاحظة التي أوجهها لكم و حتى أحيطكم علما فقط هو أن نسبة كبيرة من الشعب الجزائري لا يستطيع العلاج في المستشفيات الفرنسية و هو مجبر على العلاج في المستشفيات الجزائرية
و بما أن الجزائر أرض عزة و كرامة فنريد أن نعيش في عزة و كرامة و نريد أن نحس أننا جزائريون لنا قيمة و نريد من مفتشيات الصحة مراقبة مصالح الاستعجالات مراقبة دورية و نريد أن يعامل المرضى باحترام و نريد أن يتم تنظيم الطوابير رغم أنه لا ينبغي أن تكون هناك طوابير في مصالح الاستعجالات

الى النسّابة الخبير السيد محمد البوخاري

الرجاء من الأخ محمد البوخاري
القول ان كان هناك خطأ فيما يخص شجرة المخلوفيون :

يخلف بن خلف الله بن عبد القادر بن طاهر بن عبد الله بن عبد الله بن عبد الله بن علي

أو

يخلف بن خلف الله بن عبد القادر بن طاهر بن عبد الله بن عبد الله بن علي

عبد الله مثنى بدل من عبد الله مثلث ؟

إن كان سيدي أحمد الذي يوجد ضريحه في مدينة سيدي مخلوف ( الأغواط ) هو من أولاد مخلوف الودغريين سكان فجيج ؟

وهذه بعض الروايات التي ربما تساعدك والمنقولة من الرابط :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2485

للاخ abderbouta

تختلف الروايات في سلالة الوليّ الصالح سيدي مخلوف بن علي، لكن الجميع يتفق أن نسبه شريف يعود إلى السيد: علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه ) و سيدة نساء الجنة فاطمة الزهراء بنت خير خلق الله و رسوله صلى الله عليه وسلّم، فهناك من كتب: سيدي مخلوف بن علي بن خلف الله بن عمر بن محمد بن يعلى بن عبدا لعالي بن أحمد بن عمر بن سليمان مرورا بالأدارسة، الأصغر و الأكبر ( المرجع: مخطوط مشتح عبدا لقادر ).
و منهم من كتب: سيدي مخلوف بن علي بن خلف الله بن عمر بن محمد بن يعلى بن أحمد بن عبدا لعالي بن عمر بن سليمان الجز ولي بن عبدا لعزيز مرورا بالأدارسة ( المرجع: مخطوط تاريخي مكتوب باليد ).
و منهم من ذكر: سيدي مخلوف بن علي بن خلف الله بن عمر بن محمد بن يوسف بن عبدالملا بن أحمد بن عمر بن سليمان بن أحمد بن عبدا لعزيز بن جاب الله بن عيسى مرورا بالأدارسة ( المرجع: مخطوط يُعرف عن عائلة مخلوف بن دريس بن دهينة، و قد يكون هناك خطأ في الكتابة فقط )
و في مخطوط آخر يرجع تاريخه إلى عام 1911 م تنسب الشجرة ( الشجارة ) كسابقتها مرورا بالأدارسة.
وذكر أيضا في كتاب دائرة معارف القرن العشرين و أيضا في كتاب قادة فتح المغرب أن مدينة فاس هي عاصمة الدولة السعدية حيث إمتد حكمها إلى قبائل سوسة و هوارة، و كان تفاؤل المغاربة بهذه الدولة كبير حتى أُطلق عليهم السعديون لأنهم كانوا رابحين في حروبهم ضد البرتغال، و يذكر بأن أول من نزل بالمنطقة قادما من الحجاز اسمه علي بن مخلوف الذي كان عالما فقيها و يشتغل بالتعليم فبنى له أهل هوارة زاوية حتى قيام الدولة السعدية كما ذُكر سابقا.
و قد ذُكر سيدي مخلوف في عدة كتب من بيتها كتاب مولاي الحميسي ( الجزائر من خلال رحلات المغاربة في العهد العثماني ).. كما أن الرحالة بن الناصر الدرعي الذي مرّ خلال سنة 1709 م يقول: " و مررت ضحى بأولاد سيدي مخلوف و هم أشراف.. "
كما ذُكر في كتاب تاريخ الجزائر الثقافي من القرن العاشر إلى الرابع عشر ميلادي عن هجرة العُلماء و الأولياء الصالحين في تلك الفترة، أي بعد انهيار الدولة السعدية، حيث أن الولي الصالح سيدي مخلوف جاء إلى منطقة جبل لزرق ( بولاية الأغواط) و أنشأ بها زاوية في خيمته و لم يلبث طويلا حيث عاد من حيث أتى تاركا وراءه بنات و بنين ( المرجع: المجلة الإفريقية التاريخية )
كما ذُكر سيدي مخلوف في كتاب آخر باللغة الفرنسية تحت عنوان: Pays d’Abel يتكلم عن الصحراء الجزائريــــة.
و جاء التسلسل العائلي لأبناء سيدي مخلوف الذين استوطنوا بمناطق أخرى من الجزائر حسب المراجع الفرنسية، نذكر على سيبل المثال: سالم بن مخلوف، علي بن مخلوف، لخضر بن مخلوف… الخ
و قد كان قدوم الجد الأول إلى منطقة الأغواط قبل سنة 1660 م، حيث ملكوا مساحات شاسعة من الأراضي مابين الأغواط و الجلفة، ويعتبرون من أهم عروش المنطقة مع الأحلاف و رجال المقاومة، ولقد أنشد عنهم الولي الصالح سيدي الحاج عيسى حوالي سنة 1700 م قصيدته المشهورة: يا فارس إن جيت أدنى.
و توسع عرش المخاليف عبر مناطق الوطن: منطقة الشبكة ببريان و حاسي الرمل بالنسبة لمخاليف الصحراء الذين يدعون بـ: الجرب نظرا لإصابة إبلهم بهذا الداء، الذين اشتهروا بصيد النعام و الفروسية و شدتهم في القتال، وهناك آخرون بالمنصورة، شفة، بلاد القبائل، بشار، مخاليف حركات، طولقة، الغرب الجزائري… الخ
أما بالنسبة لضريح الابن الصالح سيدي أحمد بن مخلوف فيرجع بناؤه إلى مرحلة الأتراك نظرا لهندسة و طراز بناء الضريح الحالي.
و المجال مفتوح للباحثين في هذا الموضوع.. و تشكراتنا الخالصة للباحث السيد/ مخلوف صادقي بن مختار و مشروع بحثه المسمى " مجمع البحوث في التاريخ الموروث “ الذي نتمنى أن يرى النور قريبا.

ملاحظة : بعد أن أطيح بنظام حكم الأدارسة وتشتتهم في مختلف الأصقاع متنكرين ومخفين أصلهم وشرف نسبهم خوفا من البطش و التقتيل ، و كان من بين هؤلاء علماء أجلاء و أولياء صالحين نشروا العلم و أسسوا الزوايا و حافظوا على تراث الأمة رغم صعوبة تلك المراحل و ما تميزت به من حروب .
كتبها أخوكم الشريف المخلوفي:
عبدا لرحمان بوتسونة

و شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررا

la famille DERAMCHI

D’ou venons-nous?

Il semblerait que notre ancetre, le premier qui a mis les pieds pour la premiere fois sur cette terre d’Algerie, faisait partie des contingents turcs qui etaient venus liberer l’Algerie de l’occupation espagnole vers l’an 1515.

Il a choisi de s’installer a Tenes pour les raisons les plus vraisemblables que, lorsque les troupes turques chasserent les espagnols de Tenes en 1516, notre ancetre, certainement pris d’un coup de coeur pour ce coin paradisiaque, s’installa sur la place conquise y vecu et y fit beaucoup beaucoup d’enfants.

Et c’est comme cela que notre histoire a commence !

Le premier Deramchi s’appelait El Hadj Mostefa, c’etait un homme tres pieux qui par la suite devint Sid El Hadj Mostefa, homme venere par ses semblables et leurs descendants.

Ethymologiquement, Deramchi (Dramchi) vient du turc derham ( argent ), et tchi ( ci) le possesseur, le gerant etc… Deramchi peut donc vraisemblablement designer celui qui est en rapport avec l’argent ( monnaie ), il peut etre banquier, tresorier militaire…

La deuxieme variante de l’origine de Deramchi ou Dramchi serait lie a une ville de Turquie qui serait appelee DRAMA, et Dramchi serait vraisemblablement "l’originaire de Drama".

La famille des Deramchi de par son nombre eleve a Tenes se trouva , lors de l’etablissement de l’etat civil en 1891 par l’administration francaise, repartie en plusieurs branches ou lignes genealogiques. On trouvera les DERAMCHI, DERAMCHIA, DARMECH(E), DERMICHI, qui sont tous de la meme famille.

En arabe ils sont designes par DRAMCHIA,( pluriel de DRAMCHI )ou bien encore les BEN DARMECH(E).

Les DERAMCHI etaient connus a Tenes, a travers les siecles, comme ayant la caracteristique d’etre en majorite des blonds aux yeux bleus. Cette particularite morphologique leur a amene beaucoup de sarcasmes et de piques, somme toute empreints de gentillesse, de la part de leurs concitoyens qui ne se genaient pas de les comparer aux Ethiopiens.

Pourquoi specialement les Ethiopiens et non pas d’autres habitants d’Afrique?

Une version existe pour expliquer cette comparaison: il semblerait que l’ancetre des Deramchi se serait trouve en Ethiopie dans le cadre de l’expansion de l’Islam opere par l’Etat Ottman et de la viendrait vraisemblablement cette formule.

CONTRIBUTION DE Mr SEFTA Abdelkader
Tenes année 2024
(Vieux Tenes)