السلام عليكم إخواني أخواتي
لي صديقة قريبة مني واقعة في مشكلة وقد وقعت في حيرة كبيرة من مشكلتها فلم أستطع نصحها
أرادت كتابة مشكلتها في قسم مشكلتي فلم تستطع كونها لا تملك اشتراكا في مدونة عالمك فطلبت مني كتابتها في حسابي باسمها وأرجو أن تنصحوها وأن لا تقسوا عليها وسوف أعرض عليكم مشكلتها كما أرادت كتابتها في قسم مشكلتي
السلام عليكم
دائما ما أقول أن الفرج دائما ما يأتي ولكن في حالتي هذه لا أظن ذلك مع أن رحمة الله وسعت كل شيء وأنا جد مقتنعة بهذا الرأي
قصتي جد غريبة فأنا فتاة في 34 سنة عاملة في مؤسسة عمومية ، أكمل دراساتي العليا ، وفي نفس الوقت مخطوبة من رجل من عائلتي يعني نفس اللقب ولكن من ناحية القربى فهو بعيد قليلا
المهم ستقولون في الظاهر هذه الفتاة لا ينقصها شيء ولكن العكس هو الصحيح
أنا مريضة بمرض مزمن وهو السكري والمرض لا أعتبره مشكلة بقدر مشكلة ارتباطي
فالمرض من عند الله وابتليت به ليرى الله إن كنت سأصبر أم لا والحمد لله على قضاء الله وقدره وإن كان ارتباطي أيضا قضاء وقدرا من عند الله فمرحبا به والحمد لله على كل شيء
خطوبتي تمت بشكل تقليدي جدا فأهله أرسلوا أناسا لتقصي رأينا وكانت أن أثرت علي إحدى زوجات إخوتي بأن أقبل وبأن العمر يمضي وبأنه قبل بمرضي ولا أحد آخر سيقبل بمرضي فقبلت رغم كونه يحمل مستوى السنة التاسعة أساسي ويعمل مربيا للماشية رغم أني لم أفكر قبلا بالإرتباط بهذه الطريقة كنت أنتظر الوقوع في الحب ولكن الأمر لم يحصل فقد مضى العمر وكأني شفافة ولا أحد يراني رغم أنه تقدم لي الكثير من قبل ولكن في كل مرة يحدث شيء مرة أخي لا يعجبه الخاطب ومرة أبي ومرة أمي ومرة أنا إلى أن مضى العمر المهم الحمد لله على كل شيء
المشكلة في ارتباطي أنه حصل ولم أر الخاطب ولم ألمحه حتى لأنه في عائلتنا لا يحصل هذا الأمر فلا وجود للرؤية الشرعية أو غيره وهو لم يرني أيضا حتى بعد أن بدأت بالتحدث معه هاتفيا المهم
عندما تحدثت معه هاتفيا وجدت أن تفكيرينا ليسا متلائمين واتجاهاتنا مختلفة ولا نتفق في شيء ولكن لم أستطع إظهار أي شيء وبقيت ساكتة حتى قررت رؤيته في البداية عارض ذلك ولكني أصررت وعندما رأيته خاب أملي كليا ولم يعجبني مظهره ولا أسلوبه في التعامل ونفرت من شكله نفورا شديدا ولم يدم لقائي به أكثر من 10 دقائق فقد كرهته ولا أعرف لماذا وقد أحسست أني لم أعجبه أيضا لأنه عندما استفسرته عن الأمر قال عادي مكتوب ربي واش راح ندير
وعندما استفسر مني أجبته بنفس إجابته وعندما قلت له افرض أني لم أعجبك ماذا تفعل هل ستنفصل عني فرفض هذا الأمر كلية وقال أن أباه سيصاب بسكتة قلبية إن قرر هو الإنفصال عني وهو يفضل أن يحدث الأمر مني وليس منه
كرهته أكثر حين قال لي هذا الكلام واحتقرته لأن الذي سيرتبط هو وليس أباه
المهم حالتي تدخل اليوم التاسع من اكتئابي و حزني والحل الذي أنتظره هو من عند الله سبحانه وتعالى لأني لا أستطيع فسخ هذا الإرتباط لرفض والديا ذلك جملة وتفصيلا
أطلب منكم إخواني الدعاء لي بالفرج يرحمكم الله
لي صديقة قريبة مني واقعة في مشكلة وقد وقعت في حيرة كبيرة من مشكلتها فلم أستطع نصحها
أرادت كتابة مشكلتها في قسم مشكلتي فلم تستطع كونها لا تملك اشتراكا في مدونة عالمك فطلبت مني كتابتها في حسابي باسمها وأرجو أن تنصحوها وأن لا تقسوا عليها وسوف أعرض عليكم مشكلتها كما أرادت كتابتها في قسم مشكلتي
السلام عليكم
دائما ما أقول أن الفرج دائما ما يأتي ولكن في حالتي هذه لا أظن ذلك مع أن رحمة الله وسعت كل شيء وأنا جد مقتنعة بهذا الرأي
قصتي جد غريبة فأنا فتاة في 34 سنة عاملة في مؤسسة عمومية ، أكمل دراساتي العليا ، وفي نفس الوقت مخطوبة من رجل من عائلتي يعني نفس اللقب ولكن من ناحية القربى فهو بعيد قليلا
المهم ستقولون في الظاهر هذه الفتاة لا ينقصها شيء ولكن العكس هو الصحيح
أنا مريضة بمرض مزمن وهو السكري والمرض لا أعتبره مشكلة بقدر مشكلة ارتباطي
فالمرض من عند الله وابتليت به ليرى الله إن كنت سأصبر أم لا والحمد لله على قضاء الله وقدره وإن كان ارتباطي أيضا قضاء وقدرا من عند الله فمرحبا به والحمد لله على كل شيء
خطوبتي تمت بشكل تقليدي جدا فأهله أرسلوا أناسا لتقصي رأينا وكانت أن أثرت علي إحدى زوجات إخوتي بأن أقبل وبأن العمر يمضي وبأنه قبل بمرضي ولا أحد آخر سيقبل بمرضي فقبلت رغم كونه يحمل مستوى السنة التاسعة أساسي ويعمل مربيا للماشية رغم أني لم أفكر قبلا بالإرتباط بهذه الطريقة كنت أنتظر الوقوع في الحب ولكن الأمر لم يحصل فقد مضى العمر وكأني شفافة ولا أحد يراني رغم أنه تقدم لي الكثير من قبل ولكن في كل مرة يحدث شيء مرة أخي لا يعجبه الخاطب ومرة أبي ومرة أمي ومرة أنا إلى أن مضى العمر المهم الحمد لله على كل شيء
المشكلة في ارتباطي أنه حصل ولم أر الخاطب ولم ألمحه حتى لأنه في عائلتنا لا يحصل هذا الأمر فلا وجود للرؤية الشرعية أو غيره وهو لم يرني أيضا حتى بعد أن بدأت بالتحدث معه هاتفيا المهم
عندما تحدثت معه هاتفيا وجدت أن تفكيرينا ليسا متلائمين واتجاهاتنا مختلفة ولا نتفق في شيء ولكن لم أستطع إظهار أي شيء وبقيت ساكتة حتى قررت رؤيته في البداية عارض ذلك ولكني أصررت وعندما رأيته خاب أملي كليا ولم يعجبني مظهره ولا أسلوبه في التعامل ونفرت من شكله نفورا شديدا ولم يدم لقائي به أكثر من 10 دقائق فقد كرهته ولا أعرف لماذا وقد أحسست أني لم أعجبه أيضا لأنه عندما استفسرته عن الأمر قال عادي مكتوب ربي واش راح ندير
وعندما استفسر مني أجبته بنفس إجابته وعندما قلت له افرض أني لم أعجبك ماذا تفعل هل ستنفصل عني فرفض هذا الأمر كلية وقال أن أباه سيصاب بسكتة قلبية إن قرر هو الإنفصال عني وهو يفضل أن يحدث الأمر مني وليس منه
كرهته أكثر حين قال لي هذا الكلام واحتقرته لأن الذي سيرتبط هو وليس أباه
المهم حالتي تدخل اليوم التاسع من اكتئابي و حزني والحل الذي أنتظره هو من عند الله سبحانه وتعالى لأني لا أستطيع فسخ هذا الإرتباط لرفض والديا ذلك جملة وتفصيلا
أطلب منكم إخواني الدعاء لي بالفرج يرحمكم الله