و أن كل الزوجات هكذا -حياتك

لمسات زوجـيـة يحتاج اليـهـا الـرجــل
اولا : > > >إحدى الزوجات تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء
حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة
يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق.

ثانيا : > > >وتقول أخرى : قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت
له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال
من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك
من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء
تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .

ثالثا : > > >* أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه
في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة
أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك
الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى.

رابعا : قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه
رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه .
وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر
فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي
عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها
وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها .. تندمت كثيراً على فعلي ذلك
المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة
كنت أقوم بها ما استطعت .

تفنني في استقبال و توديع زوجك
هي من أهم اللحظات التي يجب الاهتمام بها لما لها من أثر كبير في
علاقة بزوجها
لحظة استقباله عند دخول البيت, وليس المراد أن يكون ذلك وقتياً بل يدوم طيلة مكثه بالبيت
اٍلا أن للاستقبال بهجة وروعة
وبعض التصرفات التي لها أهمية خاصه… ومنها:
الحرص على إستقباله ولاتتركه يدخل البيت ولايجد أحداً أمامه.
وليكن إستقبال الزوج بالإبتسامه التي تعبر عن الشوق للقائه ..
وانتظارك لهفة لمجيئه وتكون في اكمل زينة وأطيب ريح
قال بعضهم واصفا الزوجة الصالحه:
وتطيـــــــــــــع الزوج اذا أمــــرا…….ويســــر اليهــــــا ان نظـــرا
تلقــــــاه ببشرا منهمــــــــــــــرا…….ويفيض القلـــــــب رياحينــــا
خذي بيده وقبليها,أو قبلي رأسه لبيان احترامك له,وأعلمي إنك مهما
فعلت فلن تصلي لعظمة السجود كما جاء في الحديث.
فلا تستعظمي شيئا تفعلينه معه, ولاتنسي انه جنتك ونارك.
ولابأس بقبلة الخد والفم أن لم يكن ثمة احدا تستحيا منه.
أهوي بيدك الى ملابسه لتقومي بمساعدته في خلعها واحضار ملابسه المنزليه.
انظري الى تقاسيم وجهه فان بدا عليه الارهاق فأجلسيه ولاباس باحضار كاس
من العصير ونحوه.
وأنتي وابداعاتك.

حملة تصحيح الحجاب………. ادعموا الحملة


السلام عليكم


أخواتي الفاضلات
اتقدم اليكم بالمشروع الدعوي

حملة تصحيح الحجاب

هل تقبلوا ان نكون يدا واحدة لدعوة اخواتنا المسلمات لنعرف لهم معنى الحجاب الذي فرضه

الله على المسلمات؟

تلبس بودي ضيق يبرز مفاتنها

وترتدي سروال شديد الضيق يصف جسمها

وتضع خرقة على رأسها تغطي بها شعرها

وتظن أنها محجبة !!!!

ما معنى الحجاب ؟

الحجاب هو الستر

وهذه المرأة لم تستر نفسها ولم تستر مفاتنها عن أعين الغادين والرائحين
وتظن أنها محجبة !!!!
ونسال الله العلى القدير ان يرزقنا الاخلاص في القول والعمل كما نساله ان يسدد خطانا وان
يتقبل هذا العمل المتواضع منا
بفضل الله تعالى

اولا ثم بجهود مشايخنا واساتذتنا الدعاة الى الله – بارك الله فيهم – انتشر الحجاب بين اخواتنا

واصبحنا نرى فتيات محجبات في كل مكان
ولكن هناك امر ما
ظهر خلل في تفسير كلمة الحجاب لدى البعض وللأسف فهم كثير
ظنوا ان كلمة الحجاب تعني فقط ( غطاء الراس ) فكل من تغطي شعرها فقط تسمى محجبة
وربما تلبس ملا بس ضيقة تفصل جسدها وربما تضع العطور
والمكياجات وهي تعتقد انها قد تحجبت وان هذه الاشياء لا تنتقص من حجابه
لا يسعنا السكوت فنحن غدا بين يدي ربنا واقفون ومسؤولون
يجب علينا كمسلمين توعية وتصحيح للحجاب

الهدف //
توعية لاخواتنا المحجبات بشروط الحجاب الشرعي الصحيح
وينبغي ان يعلم الجميع ان الله عز وجل لن يحاسبنا على النتائج ولكن سيحاسبنا على العمل
ولعل الله يطلع على قلب واحد منا فيرى فيه اخلاصا له فيفتح به القلوب
لان الفتاة المسلمة تحتاج الى النصائح
لنشارك فى هذة الحملة ولكم الاجر بأذن الله
بارساله على الايميل او نشره في المنتديات او اي طريقة لتصحيحه
اللهم ثبتنا على خطى الحبيب المصطفى وجزاكم الله كل خير
نريد التفااعل

شروط الحجاب :

أولا : ( استيعاب جميع البدن إلا ما استثني )
فهو في قوله تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما } .
ففي الآية الأولى التصريح بوجوب ستر الزينة كلها وعدم إظهار شيء منها أمام الأجانب إلا ما ظهر بغير قصد منهن فلا يؤاخذن عليه إذا بادرن إلى ستره .
قال الحافظ ابن كثير في تفسيره :
أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه ، قال ابن مسعود : كالرداء والثياب يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه لأن هذا لا يمكن إخفاؤه .

ثانيا : ( أن لا يكون زينة في نفسه )
لقوله تعالى : { ولا يبدين زينتهن } فإنه بعمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينة تلفت أنظار الرجال إليها ويشهد لذلك قوله تعالى : { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } سورة الأحزاب:33 ،
ثالثا : ( أن يكون صفيقا لا يشف )
فلأن الستر لا يتحقق إلا به ، وأما الشفاف فإنه يزيد المرأة فتنة وزينة ، وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم : "سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العنوهن فإنهن ملعونات " زاد في حديث آخر :"لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا " . رواه مسلم من رواية أبي هريرة .
قال ابن عبد البر : أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة . نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103) .
رابعا : ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها )
فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا
خامسا : ( أن لا يكون مبخرا مطيبا )
فلأحاديث كثيرة تنهى النساء عن التطيب إذا خرجن من بيوتهن، ونحن نسوق الآن بين يديك ما صح سنده منها :

1-عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية "
2-عن زينب الثقفية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربن طيبا ".
وسبب المنع منه واضح وهو ما فيه من تحريك داعية الشهوة وقد ألحق به العلماء ما في معناه كحسن الملبس والحلي الذي يظهر والزينة الفاخرة وكذا الاختلاط بالرجال ، انظر " فتح الباري " (2/279) .
سادساً: (أن لا يشبه لباس الرجل)
فلما ورد من الأحاديث الصحيحة في لعن المرأة التي تشبه بالرجل في اللباس أو غيره، وإليك ما نعلمه منها :
1. عن أبي هريرة قال:" لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل" .

2-عن اب عباس رضي الله عنه قال (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)

سابعاً : ( أن لا يشبه لباس الكافرات ) .
فلما ت قرر في الشرع أنه لا يجوز للمسلمين رجالاً ونساءً التشبه بالكفار سواء في عباداتهم أو أعيادهم أو أزيائهم الخاصة بهم وهذه قاعدة عظيمة في الشريعة الإسلامية خرج عنها اليوم – مع الأسف – كثير من المسلمين حتى الذين يعنون منهم بأمور الدين والدعوة إليه جهلاً بدينهم أو تبعاً لأهوائهم أو انجرافاً مع عادات العصر الحاضر وتقاليد أوروبا الكافرة حتى كان ذلك منن أسباب المسلمين وضعفهم وسيطرة الأجانب عليهم واستعمارهم { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } لو كانوا يعلمون .
وينبغي أن يعلم أن الأدلة على صحة هذه القاعدة المهمة كثيرة في الكتاب والسنة وإن كانت أدلة الكتاب مجملة فالسنة تفسرها وتبينها كما هو شأنها دائماً.

ثامناً: (أن لا يكون لباس شهرة).
فلحديث ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه ناراً". حجاب المرأة المسلمة " ( ص 54 – 67 ) .
والله أعلم . منقولللللللللللللللل
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله واستغفر الله الذى لا اله الا هو واتوب اليه وصلى الله على محمد وعلى ال محمد.

فرص الزواج بالنسبة للشباب -الحياة الزوجية

فرص الزواج بالنسبة للشباب

لا يختلف اثنان في مسألة الزواج بأنها بيد الله تعالى وان لكل شخص نصيبه في هذه الحياة ..
لكن عبارة " كلما تقدمت الفتاة في العمر كلما قلت فرص الزواج "
عبارة لها وزنها وهي عالقة في تفكير الكثير منا اليوم ممن قل إيمانهم بالله عز وجل.
وبالمقابل من ذلك فالفتاة إذا زاد مستواها الدراسي وكان لها منصب عمل حصرت لنفسها نوع معين من الرجال تتزوج به ..فمن النادر ان يتقدم بطال لأستاذة أو طبيبة لغرض الزواج
فمن هذا المنطلق هل يمكن أن نقول:
"كلما زاد المستوى التعليمي لدى الفتاة كلما قلت فرص الزواج بالنسبة للشباب"

أم أن الأمر مختلف وان الفرصة قائمة أمام الشباب مهما تقدم المستوى التعليمي لدى الفتاة وانه لا خيارات كثيرة أمامها خاصة في وقتنا هذا و العنوسة تضرب بيد من حديد مجتمعاتنا.