انت كاالزهـــــــــرة

لا شك بأن داخل كل منا زهره يعتني بها بكل أوقاتنا,
تزهر أمام أعيننا
نسقيها بحناننا وعاطفتنا
وبما أنها بداخلنا وعاملناها بكل حب فهي لن تذبل أبداً
بل ستبقى زهرة يانعه متفتحه دوماً وأبداً .

سأقترح عليكم أمراً…

دعوا تلك الزهره لأيام لا تلتفتوا لها ولا تغمروها بأي حب أو حنان أو عطف والتي تنبع من دواخلكم الرائعه ..

يوم .. يومان .. لن نصل لنهاية الأسبوع إلا وقد شارفت زهرتنا على الذبول ..
وربما وصلت لتلك المرحله ويبست وبدأت تتفتت وتتساقط

المقصد هنا …

الزهره هي نحن البشر على كافه شاكلتنا , والحب والحنان والعاطفه هي مقتبسات من الحياة

رغم وجودها بداخل كل شخص فينا , إلا أننا نريدها من اولئك الأشخاص الذين حولنا.. كالشمس تماما
فالزهره تحتاج لضوءها كي يتم التبادل
لأن الزهره وبوجه العموم لن تستطيع التنفس إذا عدم ذلك الضوء ..

نصيحة..

القرار يعود عليكم مادمتم تحافظون على تلك الزهور بداخلكم , بالتأكيد أنه باستطاعتكم تحويل زهور غيركم إلى جنه

لست وحدك من يمتلك أساليب السعاده أو الأحزان

لا بأس من إظهار تلك العاطفه ولنكن صريحين في ذلك , وإن جاملت فهي بلا شك على حساب نفسك أنت

نحن كزهور مهما كان جمالنا الملفت إلا أننا بحاجه للثناء بين فتره وأخرى كن لطيفاً مع باقي الزهور لتصبح الحديقه أجمل
فلنبدأ ولنسقي هذه الزهور لنتأمل جمالها

إحتراماااااتي

الرجل مثل البصلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -اجتماعي

الرجل مثل البصلة
السلام عليكم أحبتي
وفي دراسة نشرتها مجلة "فليامي سيركل"
البريطانية أكد بعض علماء النفس على ان الرجل مثل البصلة
تحتاج الى بعض الوقت لتقشير طبقاتها الخارجية
حتى تصل الى اللب واذا قشرتها بسرعة تدمع عيناك ههههههه يعني يخليونا نبكوههههه
ونصحت الدراسة الرجل انه من الافضل ان يعترف لزوجته بكل أسراره قبل ان يقترن بها لان الصراحة من اهم ركائز العلاقة الزوجية الناجحة
..وتقول ر. رينولدز ، باحثة بريطانية "
صحيح ان لكل منا خاصيته لكن كشف الاسرار في وقت متأخر يعوق المسيرة الزوجية
ويجعل الزوجة تشعر بان زوجها قد خدعها عن سابق تصور وتصميم فقط
لأنه رجل ويحق له ان يحافظ على رغبته في الابقاء على جانب معين من حياته طي الكتمان.

هناك اسرار قد تبدو سخيفة لك ، لكنها مهمة جدا لشريكة حياتك ،
لأن النساء عامة حساسات بطبعهن ويفضلن معرفة ادق التفاصيل عن الشريك الاخر
كي لا يتأثرن سلبيا بما سيكتشفنه عنه لاحقا ،
لذا من الافضل ان تصارحها بها من البداية وقبل الزواج؟؟؟؟؟؟؟؟؟:

هذا السؤال يراود مخيلة النساء دائما والأهم من ذلك
من يتقن اخفاء الاسرار اكثر : الرجل ام المرأة ؟؟؟؟؟


في أنتظار ردودكم شكراااااا

سؤال لكم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اتمنى ان تكونو بألف خير
تعلمون انه كثرت الأمراض النفسية وتعددت اسببها وطرق معالجتها ولن أتطرق لهذا فقد سبقني الكثيرون في كتابة الموضوع
في بعض المرات نجد انفسنا قد أخطئنا في حق الناس منا من يطلب السماح ومنا من لا يطلب وحتى لا يعترف على العكس يجد المبررات الكثيرة نجرح الناس نؤلمهم في الصميم ونقول سرا ووهم وطريق واهي وكذا وكذا لكن لا يهمنا ما يصدر من الناس دعونا نتكلم عن ظلم النفس
عندما تظلم نفسك او تحس انك أخطأت لدرجة احسست فيها بالإهانة لدرجة انك لم تعد ترغب في شيء ظلمت نفسك والمتها لا علاج قد لا تظهر للناس أنك موجوع ولكن ماذا لو ظهر عليك ذلك احيانا ظلمك لنفسك يؤدي إلى الإنطواء إلى الإكتئاب لكن لو ظهر عليك ذلك ؟
قصدي من الموضوع متى تحس انك ظلمت نفسك متى تحس أنك وصلت في اعماقك إلى نقطة إسمها الألم الطذي يحرق في بالكم ما هو علاجكم

ظلمت نفسي وادعو الله أن يسامحني والندم هو إحساسي عندما اظلم نفسي فما إحساسكم شكرا

الئ من ينتسبون

يأخذني الذهول والحيرة والقلق وأنا أنظر إلى أولئك المتملقون ، أولئك التائهون في زحــام الحياة وهم ينظرون إلى أنفسهم وكأنه لم يخلق بعدهم بشراً ، أو أن الحياة لهم فقط ، هؤلاء الضائعون في شكليات الحياة أصحاب العقول المرجوجة والكلمات التافهة المتشبهين بالنساء والبعيدين كل البعد عن الرجولة والأصالة والخلق الحسن تجرنا الحياة أحياناً إلى بُعد أخـر لا يوازي البُعد الذي نتعايشه مع دوينا وعائلتنا وأخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا ( وسماحة ديننا ) .
بمجرد المرور في زحــام الحياة تصادفنا صور شتى لأشخاص هم قاب قوسين أو أدنى من هذه الدنيا بكلماتهم الركيكة ومصطلحاتهم التافهة التي لا يفسرها منطق ولا عقل ولا تقبل في قواميس الترجمة من وإلى أي لغة نفهمها ونتعايشها كبشر ، هناك صنف غريب يتجول بيننا يحاول غزونا بكلماته المقلوبة رأساً على عقب ، هذا الصنف يصادفنا يومياً مراراً وتكراراً في جامعاتنا ومدارسنا ومستشفياتنا وشوارعنا والمشكلة أنه يجمع بين الجنسين .
أي رجل هذا الذي يحاول أن يصنع من نفسه أنثى في عصراً نحتاج فيه إلى رجولة بمعنى الكلمة ، وأي رجل هذا الذي يتجول بتسريحة شعر غريبة ووجهً فاضح لا يبت بصلة لمعنى الرجولة وملابس بألوان لا تقبل حتى في مسرحيات الأطفال ، وأي رجل هذا الذي يضع في يديه خيوطاً غريبة ملونة ومزركشة ومعقدة ( حتى عجائزنا تركتها ) ويلف على رقبته سلاسل وحبال ويضع على ظهره أشكالاً وصوراً لأشخاص هم سبب كبير في ضياع شبابنا وجرهم إلى أنفاق الحياة المظلمة ، أي رجل هذا الذي يرتدي ملابس ضيقة تكاد أن تتمزق ويبرز مفاتن جسمه للآخرين ويردد ألتواءات غريبة في الكلمات المرخية والهشة بصوت مقرف ( هل هذا واقعي – هل هذا وعي ) حسب اعتقادي لا أظن ذلك .. فالحياة بنظرة أخـرى غير هذه الشكليات والدنيا جسر من التواصل طويل المدى أكتب ذلك بعد ما قمت شخصياً بمناظرة غريبة بين شباب وشابات من أعمار مختلفة واجهت فيها الجنسين بأسئلة واقعية وبسيطة لهم والنتيجة كانت متشابهة وصورة طبق الأصل بينهم جميعاً في التفكير ( الموضة – العصر – الحضارة – العولمة – التقدم – التطور ) إجابات غير شافية وأتضح لي أن هذا الغزو مستمر بقوة جارفة بين هؤلاء الضائعين ( مع احترامي لنسبة كبيرة من الشباب والشابات ) في وقت لا يسعنا إلا أن نقول ( على الدنيا السلام )