ابني لايريد التكلم سااااااااعدوني -تربية الأبناء

السلام عليكم حبيت نطرح مشكلتي لامهات المنتدى لعندها حل ولا طريقة تساعدني انا ابني في عمرو عام وتسعة اشهر مايحبش يتكلم خلاااااص نحكمو عندي نقولو قول ماماولا بابا يدير روحو مايسمعش يبدا يتعوج ويبكي باش نطلقو يروح كي نقولو وين راه بابا وين راهم ليجوي تاوعك مايعرفش والله كنت شاكة بالي مايسمعش لخطرة نعيط ولا نقعد جامي يجاوبني ولا يجي عندي كي نعيطلو وكنت خايفة نديه عند طبيب قلت نزيدلو ايام واحد المرة لاحظت انو كي يفتح باباه لقاراج لكان راقد ينوض يستنا عند الباب ولا صونا التيليفون منين كان يجي يجري عرفت بالي عنيد وراسو يابس ومايحبش يسمع الهدرة وعلبالكم زادو قلقوني ناس بهدرتهم كل واحد واش يقولي ايييييي وليد فلانة عمرو عام راه يهدر كلش وانت بنك كلمة مايقولهاش والله نفسيا راني تاعبة …
عندو هاذ اليمات راه يقول باي باي والو هذامكان ماما مايقولهاش
كفاش ندر معاه الله يخليكم ماتبخلوش عليا بردودكم وجزاكم الله الف خير

صور أطفال ما أحلاهم الله يخليكم شوفوهم…. -تربية الأبناء

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 515 * 515 و حجم 269KB.

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 575 * 262 و حجم 333KB.

221KB

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 600 * 456 و حجم 58KB.



.









واش رايــــــــكم !!!

`~’*¤!||!¤*’~`(( ملف شامل لمشكلات الاطفال ادخلي وشوفي مشكلة طفلك وأسبابها وحلها ))`~’*¤!||!¤*’~` -تربية الأبناء

ملف شامل لمشكلات الاطفال ادخلي وشوفي مشكلة طفلك وأسبابها وحلها

——————————————————————————–

مشكلة العناد والتمرد على الاوامر وعدم الطاعة :

العناد هو عصيان الطفل للأوامر وعدم استجابته لمطالب الكبارفي الوقت الذي ينبغي ان يعمل فيه ، والعناد من اضطرابات السلوك الشائعة ، وقد يحدث لفترة وجيزة اومرحلة عابرةاو يكون نمطا متواصلا او صفة ثابته في سلوك وشخصية الطفل.

اسباب مشكلة العناد لدى الطفل :

1-اصرار الوالدين على تنفيذ اوامرهما الغير متناسبة مع الواقع كطلب الام من الطفل ان يرتدي الملابس الثقيلة مع ان الجو دافئ ممايدفع الطفل للعناد كردة فعل .

2-رغبة الطفل في تأكيد ذاته واستقلاليته عن الاسرة خاصة اذاكانت الاسرة لاتنمي ذلك الدافع في نفسه.

3-القسوة فالطفل يرفض اللهجة القاسية ويتقبل الرجاء ويلجأ للعناد وكذا عندما يتدخل الوالدين في كل صغيرة وكبيرة في حياته ويقيدانه بالأوامر التي تكون احيانا غير ضرورية فلايجد الطفل من مهرب سوى بالعناد.

4- تلبية رغبات الطفل ومطالبه نتيجة العنادتدعم هذا السلوك لديه فيتخذ هذا السلوك لتحقيق اغراضه ورغباته.

ونقترح لعلاج مشكلة العناد مايلي :

1ـ تجنب الاكثار من الاوامر على الطفل وارغامه على اطاعتك وكن مرنا في القاءك الأوامرفالعناد البسيط يمكن ان نغض الطرف عنه مادام انه لايسبب ضرر للطفل وخاطب الطفل بدفء وحنان فمثلا : استخدم عبارات ياحبيبي او ياطفلي العزيز .

2ـ احرص على جذب انتباهه قبل اعطاءه الاوامر.

3ـ تجنب ضربه لأنك ستزيد بذلك من عناده وعليك بالصبرفالتعامل مع الطفل العنادي ليس بالامر السهل اذ يتطلب استخدام الحكمة في التعامل معه.

4ـ ناقشه وخاطبة كانسان كبير ووضح له النتائج السلبية التي نتجت من افعاله تلك.

5ـ اذا اشتد عناده الجئ للعاطفة وقل له / اذاكنت تحبني افعل ذلك من اجلي .

6ـ اذا لم يجدي معه العقل ولا العاطفة احرمه من شيء محبب اليه كالحلوى او الهدايا وهذا الحرمان يجب ان يكون فورا اي بعد سلوك الطفل للعناد ولاتؤجله .

7ـ وضح له من خلال تعابير وجهك ومن خلال معاملتك انك لن تكلمه حتى يرجع.

مـــــــلاحظة :

عزيزي المربي لاتنس ان الطفل عندما يمر عبر مراحل نموه النفسي انه تظهر لديه علامات العناد وهذا شيء طبيعي يشير الى مرحلة طبيعية من مراحل النمو وهذه المرحلة تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وامكاناته وقدرته على التأثير في الاخرين وتمكنه من تكوين قوة الانا

فليس كل عناد مرضي او يستلزم العلاج .

مشكلة الغيرة :

الغيرة هي حالة انفعاليةمركبة من حب التملك وشعور الغضب بسبب وجود عائق مصحوبة بتغيرات فسيولوجية داخلية وخارجيةيشعر بها الطفل عادة عند فقدان الامتيازات التي كان يحصل عليها اوعند ظهور مولود جديد في الاسرة اوعند نجاح طفل اخر في المدرسة في حين كان حظه الفشل والاخفاق
هذه المشاعر المركبة يرفض الطفل الافصاح عنها او الاعتراف بها ويحاول الاخفاء لأن الاظهار او الافصاح عنها تزيد من شعوره بالمهانة والتقصير .

اسباب مشكلة الغيرة لدى الطفل :

1-شعور الطفل بالنقص ومروره بمواقف محبطة : كنقص الجمال او او في الحاجات الاقتصادية من ملابس ونحوه ومرور الطفل بمواقف محبطة اوفشلة المتكرر ويزداد هذا الشعور ويثبت نتيجة سوء معاملة الوالدين وقسوتهم معه والسخرية من ذلك الفشل .

2-انانية الطفل التي تجعله راغبا في حيازة اكبر قدر من عناية الوالدين .

3-قدوم طفل جديد للأسرة .

5-ظروف الاسرة الاقتصادية فبعض الاسر دخلها الاقتصادي منخفض اوشديدة البخل على ابنائها مقارنة بالاسر الاخرى فتنمو بذور الغيرة في نفس الطفل نتيجة عدم حصوله على مايريد من اسرته.

6-المفاضلة بين الابناء فبعض الاسر تفضل الذكور على الاناث او عندما يفضل الصغير على الكبير وهكذا فتنمو الغيرة بين الابناء.

7- كثرة المديح للاخوة اوالاصدقاء امام الطفل واظهار محاسنهم امامه.

ولعلاج مشكلة الغيرة عند الطفل نقترح مايلي :

1ـ ان نزرع في الطفل ثقته بنفسه وان نشجعه علىالنجاح وانه عندما يفشل في عمل ما سينجح في عمل آخر.

2ـ ان نتجنب عقابه او مقارنته بأصدقائه اواخوته و اظهار نواحي ضعفه وعجزه فالمقارنة تصنع الغيرة بين الاخوة والاصدقاء وابعاده عن مواقف المنافسات غير العادلة .

3ـ ان نعلمه ان هناك فروقا فرديه بين الناس ونضرب له الامثلة على ذلك.

4ـ ان نزرع فيه حب المنافسة الشريفة وان الفشل ليس هو نهاية المطاف بل ان الفشل قد يقود الى النجاح .

5ـ تشجعيه لإن يعبر عن انفعالاته بشكل متزن .

6ـ اشعار الطفل بأنه مقبول بمافيه لدى الاسرةوان تفوق الاخرين لايعني ان ذلك سيقلل من حب الاسرة له اوتزلزل مكانته .

7ـ اذاقدم للاسرة مولود جديد ولاحظت غيرة ابنك منه فلا تكفه او تزجره بل دعه يساعدك في العناية بالطفل في امور هي في حدود طاقته واثني عليه واشعره بالمسؤولية وراقبه عن بعد دون ان يشعر .ولاتظهر اهتمامك بالطفل الجديد وهويرى ولاتدعه يشعر بأن هذا الطفل قد اخذ حبه منك وكن دائما يقظ لسلوك الطفل وصحح خطأه بلطف ولباقة .

7-تعويد الطفل منذ الصغر على تدنب الانانية والفردية والتمركز حول الذات وان له حقوقا وعليه واجبات ونوضح له السلوك الصحيح .

8-ادماج الطفل في جماعات نشاط وفرق رياضية.

وصايا " ذهبية " للتعامل مع الاطفال .. ؟؟

وصايا " ذهبية " للتعامل مع الاطفال :
أشعِر طفلك بالحرية ولا تكبته
علم ابنك الشورى وعامله بقدر سنه
تذكر قول "عمر" شدةٌ في غير عنف ولينٌ في غير ضَعف

كثيرون من الآباء لا يُحسنون التعامل مع أطفالهم، والنتيجة عقوق الأبناء، والسبب عدم وضوح الرؤية لدى الآباء في التعامل مع أولادهم، والجَهل بطرق تربيتهم.. "محمد سعيد مرسي" في كتابه (فن التعامل مع الآخرين) يقدم للآباء هذه الوصايا:
– عندما يُخطئ ابنك وجِّهْهُ برفق لا بروح الشماتة.
– عند المشاجرة بين الأطفال إما أن تتدخل بالتوجيه بلا غضب أو لا تتدخل.
– احذر إهمال طفلك بسبب مولود جديد.
– لا تفرق بين أبنائك في المعاملة، خاصةً في الماديات، ولا تميِّز طفلاً أمام الآخرين إلا بغرض الإثابة والتحفيز.
– لا تكبت الطفل عندما يسأل، وإن أكثر من السؤال.
– أشعِر طفلك بالحرية، ولا تكن متسلطًا تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياته.
– لا تحقِّر من ابنك ولا من أفكاره وعاداته.
– الحماية الزائدة بالتدليل تولد الأنانية وضعف الشخصية، والحماية الزائدة بالتسلط تولد الخوف، وعدم الثقة بالنفس، والتردد والقلق، والخجل.. والإهمال يولد تحقير النفس والانطوائية، والتذبذب وكره الآخرين.
– إن صادف الطفل ما يخيفه فلا تساعده على نسيانه؛ فالنسيان يدفن المخاوف في النفس، ثم لا تلبث أن تصبح مصدرًا للقلق والاضطراب النفسي، ولكن يجب التفاهم مع الطفل، وتوضيح الأمور له بما يناسب سنه وعقله.

من الضروري في معاملة الطفل: التصابي له، واللعب معه، وهو هدي المصطفى- – مع الصغار: الحسن والحسين وأسامة بن زيد وعائشة، ولا تستعظم ذلك فهو يقرب الطفل منك ويعودك على التواضع والرحمة.
– مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال.
– تعامَل مع ابنك مهما كانت قدراته على أنه طفل.
– خاطب ابنك على قدر عقله، واشترك معه في حل مشكلاته.
– انصح طفلك بغير تطويل، لا توبِّخْه أو توجِّهْه أمام أحد أبدًا.
– الطفل المشاكس اجتماعي وطبيعي، وأشدُّ ذكاءً من الطفل المنطوي الهادئ، فاحرص على تقويمه وتهذيبه، ولا تيأَس منه سريعًا.
– لا تُلَبِّ رغبات طفلك عندما ينفعل بالبكاء أو الرفس مثلاً؛ لكيلا يتعوَّد على ذلك.
– لا تَعِد ابنَك بجائزة ثم لا تعطيها له.
– وزِّع نظراتك على أولادك وأنت تحدثهم.
– لا تختلف مع زميلك أو زوجتك أمام أبنائك.
– لا تقاطع ابنك وهو يتحدث.
– شاور ابنك وعلِّمه الشورى وعدم الدكتاتورية.
– تصويب الألفاظ التي ينطقها الطفل معكوسة أو غير صحيحة أولاً بأول.
– التبول اللا إرادي قد يكون سببه ضعف المثانة؛ نتيجةَ ضعف التغذية، وقد يكون سببه الخوف أو الغِيرة، أو التدليل الزائد، أو القسْوة الزائدة، أو وجود عاهَة، أو شدَّة الحساسية، وعدم الثقة بالنفس وغيرها، فالحذَرَ كلَّ الحذَرِ من عقاب الطفل أو تعييره بسبب ذلك.
– لا تخوِّف ابنَك من الظلام أو الشرطي أو الحيوانات المفترسة أو ما شابه.
– الطفل ينظر إليك ويحاول تقليدك في مشيتك، ووقفتك، وكلامك، وطريقة حديثك، فاخترْ لنفسك صورةً حسنةً تراها أمامك، وإلا فلا تلومنَّ إلا نفسَك.
– اعترف بخطئك واعتذر عندما تخطئ أمام طفلك وإن كان الخطأ بسيطًا.
– ضبط ردِّ الفعل مهمٌّ جدًّا عند التعامل مع الأطفال، ولاسيما عند المفاجأة بموقف أو سؤال غير متوقع.
– القصة والنشيد مع الهدية والابتسامة، والتصابِي للطفل أسرعُ طريقٍ لقلبِه.
– التزِم بقاعدة "عمر بن الخطاب"- رضي الله عنه- مع أطفالك: "شدةٌ في غير عنف ولينٌ في غير ضَعف".
– امسح على رأس الطفل اليتيم، وتقرَّب إليه بلا جَرحٍ لمشاعره.
أشعِر ابنَك بأنه متميز عندك، وله مكانةٌ في قلبك، ونادِهِ بأحب الأسماء إليه.
– الطفل يحب التشجيع فأكثِر من قول: شكرًا- جزاك الله خيرًا- أحسنت.. إلخ.
– التشويق والإثارة أثناء الحديث معه.
– شجِّع ابنَك عندما يسأل وعندما يجيب.
– العقاب لا ينبغي أن يترك أثرًا نفسيًا أو بدنيًا، فلا عقابَ بالسُّخرية أو الفضيحة، ولا عقابَ بالحرق بالنار، أو الشكِّ بالدبُّوس، أو استعمال آلةٍ حادةٍ أو خرطومٍ أو عصا غليظة.
– قل لابنك: لو سمحت أعطني كذا.. من فضلك لا تفعل كذا؛ حتى وأنت غضبان.
– قبِّل ابنَك، وفي حادثة "الأقرع بن جابس" قول النبي- -: "من لا يَرحَم لا يُرحَم".