ويعتقد نوار العربي أن العمال يفضلون التضامن بينهم بتبني طريقة التسيير عن طريق اللجان الوطنية والولائية، لأن هذه الطريقة تمكنهم من استرداد الأموال المصروفة سابقا في إطار تسليم المهام، وهي الضامن الوحيد للتضامن بين الجهات المختلفة للوطن، فهناك برأي المتحدث ولايات بعيدة مثل تندوف وتمنراست وإيليزي، فنصيب عمالها لا يكفي لدفع مستحقات الطائرة لنقل أبنائهم لقضاء العطلة الصيفية على شاطئ البحر، فالتضامن ضروري على المستوى الوطني، يضيف نوار العربي.
منقول عن جريدة الخبر