ما اشبه وضعية عمال التربية اليوم بقضة بقرة اليتيم فالكل اصبح و صيا على اسمى مصطلح في الوجود وهو المعلم هل اصبح المعلم ضعيفا لهده الدرجة ام ان مصاعب المهنة هي التي دفعت به الى هدا السكون و بالتالي وجد الكثير من الانتهازيين الفرصة لاستعماله في مصالحهم الشخصية و التكلم باسمه كيف تعود للمعلم كلمته ام ان الاتكال على الغير هو الحل الامثل كيف و متى ينهض المعلم من غفوته و يقول انا هنا لا اريد من يتكلم باسمي او يستعملني كل هده التساؤلات ارجو من اخواني اعطاء ارائهم حولها بكل شفافية