احتفلت مصر الشقيقة بذكرى العاشر من رمضان
لكن ليس للسير في ذات الطريق
ولكن في الطريق المعاكس
غرة فضحت خير أجناد الارض و كشفت النوايا
غزة ,, بل فلسطين و الأقصى هي ترمومتر العروبة و الاسلام و المروءة
من يحارب حماس لا ينبغي أبدا أن يتغنى بالعاشر من رمضان و لكن يسير في طريق كامب ديفيد منبطحا بين أحضان اليهود الصهاينة
غدا يكنب التاريخ أسماء جديدة اضافة الى ابن العلقمي و شاور