التصنيف: الحياة الزوجية

السلام عليكم و رحمة الله

من فظلكم ما هو الملف اللازم لاجراء عقد الزواج المدني

و ماهي الفحوصات الطبية و التحليل الواجب اجرائها

شكرا مسبقا

السلام عليكم

اليوم أردت التطرق إلى موضوع بغية التناقش فيه إن كان يستحق نقاشا طبعا

كلنا يعلم أن معظم الشباب الراغب بالزواج يتمنى فتاة احلامه بمواصفات عديدة من جمال وأخلاق وووووو
وطبعا الطالبات لا تنتهي
ومن أجل الظفر بفتاة أحلامه يلجأ الشاب أحيانا إلى البحث عن زوجة المستقبل وهنا يعتمد على نفسه في ذلك ولكل طريقته

وأحيانا تقوم الوالدة أو الأخت بالمهمة يعني مهمة البحث عن شريكة الحياة

وطبعا لكل شاب رايه ووجهة نظره في القضية

سؤالي هو:

في رايكم غخوتي هل تدخل الوالدة في اختيار زوجة الابن يعطي الحياة الزوجية استقرارا أكثر؟؟؟
بما أنالزوج يثق في اختيار والدته؟؟؟
هذا إن قبل باختيارها طبعا يعني ليس الأمر فرضا

أم أن زواج الابن عن طريق اختيار والدته سيجعل الزوج نادما ويحط كل اللوم على اختيار والدته إذا ما حدثت مشاكل بينه وبين زوجته؟؟؟

فاحيانا الزوج وعندما يحدث سوء تفاهم بينه وبين زوجته خاصة إن كان هو من اختارها ربما لا يلوم احدا بينما لو كان من اختارها والدته سيختلف الامر وطبعا هو مجرد رأي
ولا يعني هذا ان من يختار لنفسه زوجة سيعيش السعادة والعكس فالحياة الزوجية هي عشرة ومواقف وخلال كل موقف يكتشف كل طرف الطرف الآخر اكثر إما تقاربا أو تنافرا

المهم لكم أن تبدوا رايكم في الموضوع

شكرا لمروركم
سلام

بعض ما يقع فيه من وفقه الله لاتمام الخطبة
– المكالمات الهاتفية أو عبر الجوال:
إن كانت المكالمات قبل العقد فالأمر مقطوعٌ به، ومعلومٌ عند الجميع أنَّ ذلك غير جائز؛ فالبنت لا تزال أجنبية بالنسبة لخاطبها .. أمَّا إن كانت المكالمات بعد عقد الزواج فهي بين أمرين: إما أن تكون المكالمات ابتداءً من الخاطب وهو الذي يتَّصل ويُطيل المكالمات، فعلى من حوله من الأهل والوالدين إبلاغه وتنبيهه إلى أنَّ هذا الأسلوب خاطئ، وقد يُحدِث مضايقةً لأهل المخطوبة، وقد يُنقِص من قدره واحترامهم له .. وأمَّا إن كانت المكالمات وكثرتها تصدر من المخطوبة فالمعهود من النساء الحياء وعدم الجرأة.
وبما أنه سهلت في زماننا هذا وسائل الاتصال عن طريق الجوال أو غيره فقد يحدث اتصال الفتاة بخطيبها في مكان غير مناسب، كأن يكون الشاب الخاطب في عمله أو بين زملائه، فيصبح محلاًّ للتعليق أو الضحك من زملائه، وكذا بالنسبة للمخطوبة؛ فهي لا تزال تجهل عادات وطباع خطيبها، فلربما ظنَّ بها الظنَّ السيئ، ولقد سبق أن حدث بين خطيبين اتصالات كثيرة مِمَّا أدَّى في النهاية إلى الانفصال قبل إتمام الزواج، كما أنه في قلَّة المكالمات يكون الرجل أكثر تشوُّقًا إلى زوجته المستقبلة وأشدّ إقبالاً عليها.
– ومما ينبغي ملاحظته والإشارة إليه في هذا المقام مراعاة عدم إطالة فترة الخطوبة قدر الإمكان؛ لأنها تؤدِّي إلى القلق وانشغال الذهن لكلا الطرفين، كما أنها تؤدِّي إلى انشغال المخطوبة بالتجهيز للزواج، مع أنه بالإمكان حسم الموضوع وإنهاؤه في فترة شهر أو شهرين أو أقلّ من ذلك.

ربي يرزقنا رزقا حلالا طيبا ويبارك لنا فيه