الرجل مثل البصلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -اجتماعي

الرجل مثل البصلة
السلام عليكم أحبتي
وفي دراسة نشرتها مجلة "فليامي سيركل"
البريطانية أكد بعض علماء النفس على ان الرجل مثل البصلة
تحتاج الى بعض الوقت لتقشير طبقاتها الخارجية
حتى تصل الى اللب واذا قشرتها بسرعة تدمع عيناك ههههههه يعني يخليونا نبكوههههه
ونصحت الدراسة الرجل انه من الافضل ان يعترف لزوجته بكل أسراره قبل ان يقترن بها لان الصراحة من اهم ركائز العلاقة الزوجية الناجحة
..وتقول ر. رينولدز ، باحثة بريطانية "
صحيح ان لكل منا خاصيته لكن كشف الاسرار في وقت متأخر يعوق المسيرة الزوجية
ويجعل الزوجة تشعر بان زوجها قد خدعها عن سابق تصور وتصميم فقط
لأنه رجل ويحق له ان يحافظ على رغبته في الابقاء على جانب معين من حياته طي الكتمان.

هناك اسرار قد تبدو سخيفة لك ، لكنها مهمة جدا لشريكة حياتك ،
لأن النساء عامة حساسات بطبعهن ويفضلن معرفة ادق التفاصيل عن الشريك الاخر
كي لا يتأثرن سلبيا بما سيكتشفنه عنه لاحقا ،
لذا من الافضل ان تصارحها بها من البداية وقبل الزواج؟؟؟؟؟؟؟؟؟:

هذا السؤال يراود مخيلة النساء دائما والأهم من ذلك
من يتقن اخفاء الاسرار اكثر : الرجل ام المرأة ؟؟؟؟؟


في أنتظار ردودكم شكراااااا

نظرة المجتمع الى المخطئ…..كيفية تصحيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع شائك استوقفني و تعجبت منه الا و هو :
نظرة الناس للشخص المخطئ
يعني من وقع في الزلل سواء رجلا كان و أو إمرأة
فنلاحظ أن الألسنة تشتد عليه و يرمى بأشنع الألفظ و التهم ، سواء كان مذنب أو كان محل الضحية
و خاصة الفتاة او المرأة
أليس من واجبنا التريث و عدم كيل التهم جزافا و أن نسأل الله العافية من كل مصيبة و هم
ألا نعتبر بما يصيب الناس و قد نكون في أحد الأيام من أهل البلاء
و الله هذا الموضوع لم يأت عبثا ، بل رأيت أمثلة من أعضاء في المنتدى و خارج المنتدى تجعل ممن ابتلي في شيئ من عرضه او ماله مجرما
يا ناس نحن بشر
و قد لا نسقط التهمة عن من نُصِح مِرارا و تكرارا عن فعل ما ، لكن هناك أناس قد يتضررون من الكلام ، فهناك وراء كل شخص عائلة و سمعة
هذا الموضوع للنقاش و لكم كل الحرية في النصح و التكرم بآرائكم و كلامكم
رزقنا الله و اياكم السداد و الثبات في الامر كله
و نسأل الله ان نكون من اهل الحلم و العلم و الفهم
جزاكم الرحمان كل خير و بارك الله فيكم
ملاحظة :في الجمعة ساعة الدعاء فيها مستجاب و جل أقوال العلماء تورد أنها من بعد صلاة العصر من يوم الجمعة الى وقت المغرب و من هؤلاء الصحابي الجليل عبد الله ابن عباس رضي الله عنه ، فإغتنموها و ادعوا الله و انتم موقنون بالاجابة
ســــــــــــــــــــــــــــلام

الئ من ينتسبون

يأخذني الذهول والحيرة والقلق وأنا أنظر إلى أولئك المتملقون ، أولئك التائهون في زحــام الحياة وهم ينظرون إلى أنفسهم وكأنه لم يخلق بعدهم بشراً ، أو أن الحياة لهم فقط ، هؤلاء الضائعون في شكليات الحياة أصحاب العقول المرجوجة والكلمات التافهة المتشبهين بالنساء والبعيدين كل البعد عن الرجولة والأصالة والخلق الحسن تجرنا الحياة أحياناً إلى بُعد أخـر لا يوازي البُعد الذي نتعايشه مع دوينا وعائلتنا وأخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا ( وسماحة ديننا ) .
بمجرد المرور في زحــام الحياة تصادفنا صور شتى لأشخاص هم قاب قوسين أو أدنى من هذه الدنيا بكلماتهم الركيكة ومصطلحاتهم التافهة التي لا يفسرها منطق ولا عقل ولا تقبل في قواميس الترجمة من وإلى أي لغة نفهمها ونتعايشها كبشر ، هناك صنف غريب يتجول بيننا يحاول غزونا بكلماته المقلوبة رأساً على عقب ، هذا الصنف يصادفنا يومياً مراراً وتكراراً في جامعاتنا ومدارسنا ومستشفياتنا وشوارعنا والمشكلة أنه يجمع بين الجنسين .
أي رجل هذا الذي يحاول أن يصنع من نفسه أنثى في عصراً نحتاج فيه إلى رجولة بمعنى الكلمة ، وأي رجل هذا الذي يتجول بتسريحة شعر غريبة ووجهً فاضح لا يبت بصلة لمعنى الرجولة وملابس بألوان لا تقبل حتى في مسرحيات الأطفال ، وأي رجل هذا الذي يضع في يديه خيوطاً غريبة ملونة ومزركشة ومعقدة ( حتى عجائزنا تركتها ) ويلف على رقبته سلاسل وحبال ويضع على ظهره أشكالاً وصوراً لأشخاص هم سبب كبير في ضياع شبابنا وجرهم إلى أنفاق الحياة المظلمة ، أي رجل هذا الذي يرتدي ملابس ضيقة تكاد أن تتمزق ويبرز مفاتن جسمه للآخرين ويردد ألتواءات غريبة في الكلمات المرخية والهشة بصوت مقرف ( هل هذا واقعي – هل هذا وعي ) حسب اعتقادي لا أظن ذلك .. فالحياة بنظرة أخـرى غير هذه الشكليات والدنيا جسر من التواصل طويل المدى أكتب ذلك بعد ما قمت شخصياً بمناظرة غريبة بين شباب وشابات من أعمار مختلفة واجهت فيها الجنسين بأسئلة واقعية وبسيطة لهم والنتيجة كانت متشابهة وصورة طبق الأصل بينهم جميعاً في التفكير ( الموضة – العصر – الحضارة – العولمة – التقدم – التطور ) إجابات غير شافية وأتضح لي أن هذا الغزو مستمر بقوة جارفة بين هؤلاء الضائعين ( مع احترامي لنسبة كبيرة من الشباب والشابات ) في وقت لا يسعنا إلا أن نقول ( على الدنيا السلام )

النساء يقضين عاما وثلاثة أشهر في التجميل طوال حياتهن

كشفت دراسة قام بها مركز التجميل البريطاني "هارلي ستريت بيوتي كلينك" أن الوقت الذي تقضيه النساء في وضع الماكياج يصل إلى 474 يوما أو ما يعادل عاما وثلاثة أشهر من حياتهن. وأوضحت الدارسة التي شملت فتيات ونساء بريطانيات من مختلف الأعمار أنهن يقضين 3 ساعات و19 دقيقة في الأسبوع للتجمل أو أسبوعا في العام. وأشارت الدراسة الى أن وضع الماكياج والتجمل يتطلب وقتا أطول بالنسبة لإجازة نهاية الأسبوع اذ يصل 24 دقيقة، وذلك من أجل الظهور في المجمتعات والخروج مع الأصدقاء. أما فيما يتعلق بأمسية رومانسية فقالت النساء المشاركات في الدراسة انهن قضين 76 دقيقة في التجمل استعدادا لمثل هذه المناسبة. وحسب الدراسة يأخذ وضع ماكياج العيون الوقت الأطول، بمعدل 17 دقيقة.

تقبلوا تحيات اخوكم حسام

بئس " الضناية" -اجتماعي

بُعيد العصر ذهبت إلى بيت والدي وقبل أن اصل وجدت تجمعا كبيرا قرب أحد البيوت. ادركت أنها ماتت. نعم عجوز ماتت الامر عادي فكل الناس تموت. هي ماتت بعدما ظهر اسمها في قرعة الحج لهذا العام. لكن اولادها الاربعة ورغم أن كلا منهم يملك بيتت طويلا عريضا " سيار نيار" على قول السوريين او " تلعب فيه الخيل " على قول ناس الجلفة، ورغم ان ثلاثة من اولادها لهم من الاموال ما يكفي ليعيل 10 عائلات إلا انها ماتت عند ابنتها المتزوجة لماذا؟ لان نساء اولادها رمينها في الشارع ولم يستطع نذل منهم ان يأويها. فآواها صهرها زوج ابنتها وعالجها حتى توفيت ظهر اليوم. وما حز في نفسي هؤلاء الذين جاؤوا نفاقا لتعظيم الأجر لانهم من اصحاب الدثور. وكدت ان اقول لهم سحقا لكم من اولاد، لو كانت ربت كلابا لكانوا احن عليها منكم. وهذا ليس حال هذه الفقيدة ففي مجتمعنا الكثير من هذا الصنف ويصلون في الصف الاول من المسجد. لا حلو ولا قوة إلا بالله.