دور الصراحة و المجاملة في حياتنا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هناك حكمة اعجبتني تقول
***
لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق
و
لا تبالغ في الصراحة حتى لا تسقط في وحل الوقاحة

………. وجدت فيها صفتان يضطر الانسان في بعض الاحيان

مجاملة و مصارحة ضيف ما او صديق عزيز عليه ……. ا

سألت نفسي هل دائما المجاملة تؤدي الى النفاق ؟

و الصراحة تسقط في وحل الوقاحة

مارايكم في هذا ؟

رغم انهما صفتان متناوبتان في شخصية كل انسان نضطر في بعض المواقف التحلي بها

في رايك اخي القارئ

ماذا تفضل الصراحة ام المجاملة ؟

كما لا حظت كثبرا صعب التلميح بهما ……. و يحدث للطرف الاخر عدم الفهم و الخلط بينهما
(انت تصارحه ما اكتشقته فيه…….. و هو يقول انت تجاملني فقط .؟؟؟………. و العكس صحيح )

في رايك اخي
كيف ؟و متى ؟ تتعامل بهما
ومتى يظهر جوهرهما اتجاهه …….

في انتظار ارائكم المحترمة

تقبلو احتراماتي

سلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.