مهزلة التصويت ضد الغاء القروض الربوية -من الجزائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في ظل الغاء الديون عن 14 دولة افريقية تم التصويت مؤخرا في البرلمان لمنع الغاء قروض لونساج الربوية
حلل وناقش كونك في جزائر العزة والكرامة
فلله أمرنا واليه نحتسب
https://www.youtube.com/watch?v=tXqsJ…ature=youtu.be

مسابقات الماجستير في الجزائر2024 دون شروط -من الجزائر

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن شروط الدخول “لمسابقات الماجستير” مفتوحة في وجه جميع الطلبة الحائزين على شهادة الليسانس أربعة سداسيات دون شروط تعجيزية أخرى
المصدر
https://djelfa.info/vb/fr/majisterdz2019

ولاية قسنطينة فخر الجزائر -تاريخ الجزائر

بسم الله ارحمن الرحيم

لاية قسنطينة: هي إحدى ولايات الجزائر وعاصمة الشرق الجزائري تقع في الشمال الشرقي للبلاد وتحدها شرقا ولاية قالمة وغربا ولاية ميلة وشمالا ولاية سكيكدة وجنوبا ولاية أم البواقي وقسنطينة ولاية امازيغية الاصل فهي كانت مهد الحضارة الامازيغية في عهد ماسينيسا ويوغرطة كانت درعا قويا للامازيغ وهي ولاية يقطنهاالشاوية من عهد مسينيسا الي اليوم وكانت لغتها الشاوية.
التقسيمات الإدارية للولاية 25

الدوائر
تشمل ولاية قسنطينة 6 دوائر وكل دائرة تحتوي على عدد معين من البلديات :
دائرة قسنطينة :تشمل بلدية قسنطينة.
دائرة الخروب : تشمل بلديات الخروب ، عين اسمارة ، أولاد رحمون،المدينة الجديدة علي منجلي
دائرة عين أعبيد : تشمل بلديات عين أعبيد ، ابن باديس .
دائرة زيغود يوسف : تشمل بلديات زيغود يوسف ، بني حميدان .
دائرة حامة بوزيان : تشمل بلديات حامة بوزيان ، ديدوش مراد .
دائرة ابن زياد : تشمل بلديات ابن زياد ، مسعود بوجريو .
البلديات

تشمل ولاية قسنطينة على 12 بلدية وهي
قائمة البلديات :
بلدية قسنطينة
بلدية الخروب
بلدية عين اسمارة
بلدية حامة بوزيان
بلدية ديدوش مراد
بلدية زيغود يوسف
بلدية ابن زياد
بلدية عين اعبيد
بلدية أولاد رحمون
بلدية ابن باديس
بلدية مسعود بوجريو
بلدية بني حميدان

لتنظيم الإداري:
· عدد الدوائر: 06
· عدد البلديات: 12

الوضع الديمغرافي و المساحة:
يبلغ تعداد السكان 913.338 نسمة (تقديرات 2024) في حين تقدر المساحة الإجمالية ب 2187 كلم مربع.
الموقع الجغرافي (التضاريس-المناخ…):
تتهكيل تضاريس الولاية ضمن ثلاث مناطق كبرى لها المميزات المادية التالية:
المنطقة الجبلية: التي تقع في شمال البلاد و تمتاز بتضاريس جبلية و وعرة تمتد إلى شمال الشرق عبر مرتفع جبل وحش. و المرتفع الهام الثاني هو مرتفع شطابة بالغرب.
المنطقة الداخلية: التي تتشكل من سلسلة من المنحدرات و الأحواض. و هذه الوديان هي ممرات داخلية تشكلت من الاتصال بين تل الشمال و السهول العليا بالجنوب. و يصل عددها إلى أربعة: الوادي الأعلى للروميل و وداي بومرزوق و الوادي الأدنى للروميل و وداي سماندو الذي يمتد إلى وادي الروميل الأدنى.
المنطقة الجنوبية: التي تمتاز بإنتظام التضاريس. و تعد أراضي أولاد رحمون و عين عبيد بوابة السهول العليا التي تمتد إلى غاية ولاية أم البواقي (عين مليلة).
الموارد الطبيعية:

الأراضي الفلاحية: تتوفر الولاية على مساحة زراعية صالحة تعادل نسبة 57 بالمائة من الأراضي الفلاحية بالولاية (127.400 هكتار) منها نسبة 01 بالمائة من الأراضي المسقية ونسبة 8 بالمائة تغطيها الغابات.
المياه: تتلقى ولاية قسنطينة ما بين 400 و 600 مم من الأمطار سنويا. و قد تم تعزيز الموارد في مجال المياه بإنتاج سد بني هارون بولاية ميلة.
القدرات الاقتصادية:
تظهر القدرات الاقتصادية لولاية قسنطينة كالتالي:
· قدرات فلاحية تهيمن عليها زراعات الحبوب التوسعية (نسبة 51 بالمائة من المساحة الزراعية الصالحة و نسبة 34 بالمائة من الأرض المستريحة، و يتوزع الباقي بين الكلأ و البقول الجافة و السباخ و غرس الأشجار. و قد سجل الإنتاج الحيواني في الولاية 34.375 قنطارا من اللحوم الحمراء و 13.500 قنطارا من اللحوم البيضاء و 37.305.00 لترا من الحليب في حين يبلغ عدد الأبقار 6914 رأسا و الأغنام 54.160 رأسا.
· وحدات إنتاجية صناعية هامة في قطاعات الميكانيكا و مواد البناء الزراعات الغذائية.

المنشآت الاقتصادية و الإدارية و الاجتماعية:

· تشمل شبكة الطرقات 258 كلم من الطرقات الوطنية و 416 كلم من المسالك الولائية و 632 كلم من المسالك البلدية.
· تمتد شبكة النقل بالسكك الحديدية على طول 97 كلم و تضم 8 محطات و سبعة محطات لربط الشبكة منها 5 ما بين الولايات و 02 في الضاحية.
· يشمل قطاع النقل الجوي في قسنطينة مطارا دوليا
· زود قطاع التربية الوطنية ب360 مدرسة ابتدائية و 110 اكمالية للتعليم المتوسط و 48 ثانوية.
· زود قطاع التعليم المهني ب13 مؤسسة توفر 4525 مقعدا بيداغوجيا.
· يضم القطب الجامعي إجمالي 40.000 طالب.
· يتوفر قطاع الصحة على 8 مستشفيات و مركز استشفائي جامعي و 32 عيادة متعددة الخدمات و 44 قاعة للعلاج.
النشاطات السياحية:
تتوفر الولاية على قدرات سياحية مرتبطة بتاريخها.
إذ أن قسنطينة، سيرتا قديما، تعد من أقدم المدن في العالم. و لها خاصية تتمثل في كونها تشغل بدون توقف نفس الموقع و هي الصخرة التي جعلت منها حصنا منيعا محميا طبيعيا بمضيق الروميل.
و قد تغير اسمها في بداية القرن السادس و اتخذت اسم الإمبراطور الروماني قسطنين الذي قام بترميمها. و قد دخلت مدينة قسنطينة في التاريخ الإسلامي مع نهاية القرن السابع. و في بداية القرن السادس عشر، وضعت قسنطينة تحت حماية الإمبراطورية العثمانية. و خلال ثلاثة قرون حكمها البايات و ارتقت مدينة قسنطينة إلى عاصمة بايلك الشرق الذي يغطي كل منطقة الشرق الجزائري.
و تتوفر الولاية على 11 فندقا مصنفا من 2 على 4 نجوم بسعة 1600 سرير و 16 فندقا غير مصنف بسعة 751 سريرا.

مئات المتظاهرين يتحدون الشرطة في الجزائر -اخبار الجزائر

خليل عبدالمؤمن الأمين العام للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان الأمن استخدم بلطجية ضدنا

اتهم خليل عبدالمؤمن، الأمين العام للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، التي كانت بين القوى المنظمة لمسيرة السبت المعارضة، أجهزة الأمن بالتصدي للتحرك بقسوة، واستخدام البلطجية لمهاجمة المتظاهرين، ما أدى لإصابة العشرات وجرح أحد النواب وقيادي نقابي، مشيراً إلى أن المسيرة انتهت، ولكن البحث مستمر عن المصابين.

وقال عبدالمؤمن لـCNN بالعربي: "توجهنا إلى المسيرة في الموعد، ولكن قوات الأمن كانت بانتظارنا بأعداد هائلة، وقامت بشن هجوم علينا وحصل تضارب وتدافع أدى إلى عشرات الإصابات."

وتابع عبدالمؤمن: "هناك إصابة خطيرة للنائب عن حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، سيد بسباس، كما تعرض رشيد معلاوي، الأمين العام لنقابة مستخدمي الإدارة العمومية، لكسر في قدمه، وأنا شخصياً تعرض للضرب على قدمي ولمحاولة طعن من قبل شباب دفع بهم النظام لمهاجمة المسيرة ونجوت بعد تدخل المتظاهرين، وذلك تحت أعين قوات الأمن."

واعتبر عبدالمؤمن أن الشيء الأكيد هو أن عدد المشاركين في التحرك كان أكبر من عدد المتظاهرين الأسبوع الماضي، الذي قٌدر آنذاك بقرابة أربعة آلاف شخص، وأضاف: "الفارق أن الشرطة قامت الأسبوع الماضي بحملة اعتقالات لكل من كان يتجمع في الشارع، ولكنها اليوم قامت بمهاجمة كل التجمعات، ما أثر على المسيرة."

ولفت عبدالمؤمن إلى أن التحرك انتهى حاليا، ونفى وجود اجتماع في وقت لاحق السبت لقوى المعارضة التي شاركت بالتحرك لتحديد الموقف، وذلك بسبب "القلق لحالة بسباس ومعلاوي وعشرات المصابين الذين نقلناهم إلى المستشفيات ونسعى حالياً للاطمئنان عليهم وتحديد أماكنهم،" وتوقع أن يحصل لقاء لتحديد الخطوات المقبلة الأحد.

من جانبها، نقلت وكالة الأنباء الجزائرية أن قوات الأمن "منعت محاولة مسيرة غير مرخصة بالجزائر العاصمة بينما نظم بضع عشرات من المواطنين تجمعا بقاعة سينما بوهران،" وذكرت الوكالة أن تعزيزات أمنية كبيرة وضعت على مستوى المداخل و الشوارع المؤدية إلى ساحة أول مايو "لمنع المسيرة غير المرخصة."

وكان مصطفى بوشاشي، رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، قد أكد ليل الجمعة إن القوى المعارضة مصرة على مواصلة تحركها، رغم الوعود الحكومية برفع حالة الطوارئ، التي قال إن عدم رفعها بعد يجعل من الصعب توقع كيفية تصرف قوات الأمن حيال المتظاهرين.

وفي اتصال مع CNN بالعربية، قال بوشاشي: "نلاحظ انتشاراً أمنياً أقل من الأسبوع الماضي، وكنت الآن في جولة بالعاصمة ورأيت قوات الأمن وهي تنتشر في ضواحي المدينة والشوارع الكبيرة، ولكن علينا انتظار صباح الغد لمعرفة ما إذا كان هناك نية لدى قوات الأمن للانتقال من الضواحي إلى داخل الشوارع لمنع المسيرة من التحرك."

وعن الخطوات المستقبلية قال بوشاشي: "التحركات ستستمر بحسب ما ستسفر عنه نتيجة مظاهرة الغد، وقد تأخذ أشكالاً أخرى، وبعد مظاهرة الغد ستجتمع قوى المعارضة لتقرر الخطوات التالية."

وكان وزير الشؤون الخارجية الجزائري، مراد مدلسي، قد قال الاثنين إن الرفع المقبل لحالة الطوارئ السارية المفعول منذ نحو 20 سنة بالجزائر يعني "العودة لدولة القانون التي تسمح بالتعبير عن الآراء،" وأكد أن حالة الطوارئ ستصبح قريباً "في خبر كان."

وأكد الوزير الجزائري أنه قد تم إطلاق سراح كافة الأشخاص الذين جرى إيقافهم في إطار مسيرة السبت الماضي، وأشار في هذا الصدد إلى ما وصفه بـ"قوة التحكم المثالية" التي تحلت بها قوات الأمن التي "لم ترد على الاستفزازات و الضرب،" وفق تعبيره.

وانتقد مدلسي مشاركة أحد قيادات الجبهة الإسلامية للإنقاذ (التي تحظر الحكومة عملها) في مسيرة السبت، في إشارة إلى الشيخ علي بلحاج، قال مدلسي: "هذه الفرصة التي يريد اغتنامها الاسلاماويون للانضمام إلى المعارضة.. لقد أثبت الإسلامويون ضعفهم ودفع الشعب الجزائري ثمنا باهظا لبلوغ الوضع الحالي."

ولم يستبعد مدلسي وجود "مخاوف" من أن تحاول الحركة الإسلامية إعادة اقتحام الشارع وقال: "نحن لا نستبعد أي شيء و ينبغي التحلي باليقظة."

وكانت "التنسيقية الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية" التي تمثل الغطاء الرئيسي للمجموعات المعارضة التي قررت النزول إلى الشارع السبت الماضي، قد أعلنت نيتها الخروج مرة أخرى إلى الشارع بتحرك أسمته "سبت صمود وتأكيد."

واعتبرت التنسيقية أن التحرك السابق شكل نجاحاً سياسياً على صعيد "كسر هاجس الخوف ونقله إلى ميدان السلطة، ولوضع مفهوم التغيير وإرادة التغيير في أذهان الجزائريين، ولكشفها تناقض قرارات مجلس الوزراء حول حظر المسيرات في العاصمة فقط، ثم منعها في الوقت نفسه في الولايات الأخرى•"كما اعتبر المنضوون تحت لواء التنسيقية أنهم "نجحوا أمنيا" لأن الدولة جندت 30 ألفا من رجال الشرطة رغم الطابع السلمي للمسيرة.