انا صاحبة عنوان اواجه مشكلة عمري 18 سنة -مجابة

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اود ان ابلغ شكري للجميع اللذي قدم لي النصائح لقد كنت مقدمة على فعل عمل غبي حاشاكم و لكن انتم انقذتموني جزاكم الله الف خير و اود ان ابلغ شكري الخاص لقسم *مشكلتي* فهذا القسم يسمح لللجميع لاخذ النصائح و العبر جزاكم الله الف خير ……..اميييييييييييييييين.

نفسيتي تتحطم -مجابة

السلام عليكم ورحمة الله
أنا طالب جامعي أدرس سنة 4 جراحة أسنان مشكاتي يا اخواني أنو عائلتي و محيطي لا يدعمني ويثبط أكثر من عزيمتي
كيما ديت الباك اخترت و بقناعة هذا الفرع لكن والدي وأمي أراداني أن أدرس الطب وأنا رفضت لأنني لست مقتنعا به ……. وماعجبهمش الحال كي درت الفرع هذا المهم الان ومع دراستي الصعبة والمشاكل تاع الترونسبور والضغط تاع الأساتذة و براتيك الناقص و منسمع حتى كلمة تشجيع من عند حتى احد ويزيد يقولولو كل مرة كون غير ماقريتش الفرع هذا وماعندكش مستقبل والخدمة تاعكم مش مليحة والكثير الكثير من الانتقادات يعني مكانش لي يشجعك ولو بكلمة طيبة أو يحس بيك …… سعات نقول نحبس القراية ونتهنى ماذا أفعل ؟

لا أستطيع النوم,,,شعور غير مريح أبداً


لا أستطيع النوم,,,شعور غير مريح أبداً

لا أعرف إذا كنتم تعانون من نفس المشكلة، منذ فترة ليست ببسيطة، وأنا لا أستطيع النوم في المساء، وكل يوم تتأخر ساعة نومي ساعة بعد أخرى حتى أنعكس لدي النهار بالليل! .. لا أكذب عليكم ان قلت لكم أنني أنام الساعة التاسعة والعاشرة صباحاً !! ..حتى وإن آويت لفراشي بعد صلاة الفجر.

هناك شعور غير مريح، كألم بسيط في الرأس، وكأنني أفكر كثيراً وقد أجهد مخي- هذا أفضل وصف -، اعتادت عيناي الآن على ضوء الشمس، الذي يصبح لونه بلون الزهر بعد تخلله ستائر غرفتي، رغم أن العادة أن أنام في الظلام الدامس دون وجود أي ضوء! .. أما الآن مع هذه الحالة الغريبة، فأنا لا أشعر بالراحة.

لا أعرف إذا مرت عليكم هذه الحالة! … فأنا فعلا بحاجة إلى النوم، ولكن لا أستطيع! ليس أرق، وإنما ليست قدرة على النوم، وصدقوني لا يوجد هناك شيء معين يشغل تفكيري، ولكن غالبا عندما أضع رأسي على الوسادة يسرد عقلي العديد من الأفكار، فأحلل ما حدث في هذا اليوم، ابتسم لهذا الموقف، وأغضب من الموقف الآخر، ثم أفكر لماذا لم تكن ردة فعلي هكذا؟ .. ثم أبدأ بالتفكير بما سأقوم بفعله اليوم الثاني، وبعد أسبوع، ثم يخطر على بالي شخص لم يخطر على بالي منذ سنين، بعد ذلك أتذكر أنني نسيت القيام بعمل معين، …. إلخ

شعور متعب جداً … حاولت أن أشرب دواء الكحة "أكتفيد" وهو غني عن التعريف، حتى أنام، ولكن هيهات! .. ذهبت إلى الفراش في وقت أبكر، ولكن لم أنم، جربت أن أنام لمدة ساعتان أو ثلاث حتى أشعر بالتعب في آخر اليوم وأخلد للنوم! .. ولكن ما يحدث أمران، إما أن استسلم للنوم (النوم سلطان) أو استيقظ وأكمل السهرة وكأنني لم أعاقب نفسي بوقت أقل من النوم.

على العموم، المشكلة مازالت مستمرة، وأود حقاً أن أتخلص منها قبل العيد، فأنا لا أشعر أن العيد عيداً، إلا في بُكرة الصبح، وراحئة العود المنتشرة في المنزل وقت الصلاة. وبما أنني أخبركم عن معاناتي التي أتمنى فعلا أن لا تنسوني من دعائكم لحلها

نقود الزوجة العاملة

السلام عليكم اخوتي، أريد طرح هذا الموضوع و آمل أن يكون النقاش فيه جادا و واقعيا، أجريت صبرا للآراء للزوجات العاملات حول نقودها، هل تعطيها لزوجها؟ هل تسمح له بالتدخل في نقودها؟ هل تتكفل بمصاريف البيست (أو بالأحرى: هل تساعده في مصاريف البيت)، أم محرم على الزوج أن يتدخل في نقود زوجته؟
بالنسبة لكلام المتزوجات: أغلبهن يقلن أن الأزواج استغلاليين و لا يستحقون فلس من نقودهن و أنه يصير اتكالي حتى في بعض الحالات يتركها تصرف هي على لبيت و هو يجمع نقوده و في الأخير يتزوج و يتركها………. و هكذا…….
و في الأخير ربي يدير الخير ان شاء الله

شعري -مشكلتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بغيت نحكيلكم على معاناتي ماتقولوش بلي هاد الشي تافه بالعكس يقولو شعر المرأة تاجها لكن انا العكس وهذا الي سبب لي عقدة نفسية انا متحجبة برا لكن بالبيت لا وليت نخجل بشعري صراحة ماصلحت ليه حتى حاجة عييت بالكريمات فرد الشعر حتى نسل وطاحلي عييت بالمرطبات والوا لازم كلما ندوش نستشوره والا يولي يخوف طبعه خشن ومتقصف وجاف وووووو وليت نغير مالبنات الي شعرهم حرير وحتى ولو يجيونا ضياف نغطيه ب فولار نخاف يحشمني ملييت مالحالة اللي راني فيها صح خلق ربي ونحمدوه على كل حال بصح شويا دايما نقول شكون راح يديني وانا شعري هكدا شكون غادي تقبل تديني لولدها خاصة العجايزات نتاع اليوم يحوسوا على الزين قولولي واش ندير حرت وقنطت وشينت راه جا الصيف ونحب نتزين فالبيت لكن يبقى شعري ديما معكسهالي اووووف .