اسرار المراه ؟؟؟ -للحياة الزوجية

لم تخلق من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه , ولا من رجله لئلا يحتقرها , بل
استلها من ضلعه لتكون تحت جناحه فيحميها وقريبة إلى قلبه فيحبها وتحبه

إذا اتجه فكر المرأة نحو الشر , تعجز عن صده المكايد

إذا تلبد قلب الرجل بالهموم انزاحت سحب الضباب بظهور المرأة

إذا أحبت المرأة ضحت بنفسها من أجل قلبها , وإذا كرهت ضحت بغيره

اذا كانت المرأة الجميلة جوهرة , فالمرأة الفاضلة كنز

إذا كانت المرأة عيبا طبيعيا فهي و لا شك أجمل عيوب الطبيعة

المرأة تكتم الحب أربعين سنة , و لا تكتم البغض ساعة واحدة

اغبى النساء هي من تصدق أن الحب يمكن أن يتحول إلى صداقة بريئة

أغلق باب السعادة في البيت الذي يرتفع فيه صوت الزوجة على صوت الزوج

أكبر لص تحت قبة السماء هو الجمال الكامن في عيني المرأة

امرأة بلا حياء كطعام بلا ملح وامرأة بلا ابتسامة أدعى ما في الوجود للملل

إن كل فلسفة الرجال لا تعادل واحدة من عواطف المرأة

أن يقاوم الرجل قلب المرأة كأنما يكتب عليه شرب البحر

دموع المرأة طوفان يغرق فيه أمهر السباحين

دموع المرأة أقوى نفوذاً من القوانين

تعرف المرأة الطيبة مما تفعل , و الرجل الطيب مما لا يفعل

المرأة أقدر على حفظ سرها من حفظ سر غيرها

المرأة مخلوق عظيم إذا عرفت قدر نفسها

المرأة كالبحر مطيعة لمن يقوى عليها , جبارة على من يخشاها وحقيقاً بيت بلا امرأة …….. كجسد بلا روح

أهمية الثقة بين الأزواج

لا يختلف اثنان أن الثقة أمر هام في الحياة الزوجية حتى يستطيعا العيش بسعادة وهناء, لأن من بديهات الحياة الزوجية السعيدة أنه لا تقوم حياة على الشك، ولا تستمر حياة مع الشك.
(والثقة لا بد أن تكون متبادلة ومطلقة, لا تشوبها شائبة, وكل ذرة شك ينهار أمامها ذرة حب, يختل التماسك, يبدأ الهرم في الانهيار كثيرون لا يدركون هذه الحقيقة الخطيرة، إن أعظم هرم يمكن أن ينهار تدريجيًا هرم الثقة، تسقط ذرة يتبعها ذرة أخرى وهكذا، حتى يأتي مباح فلا تجد له أثرًا، هكذا يضيع الحب، وينهار الزواج, وهو ضياع لا نهائي, وانهيار لا رجعة فيه.
قد تتصور الزوجة مخطئة أنها بتحريك شكوك زوجها ستحرك عواطفه، وتجعله أكثر تشبثًا بها, ولعله يعرف قيمتها.
(وكذلك قد يلعب الرجل هذه اللعبة السخيفة فتبدي الزوجة غيرتها, وتبدي اهتمامًا بزوجها.
ولكن ثمة شك انزرع في داخلها, وأوهام انغرست في عقلها، ومرارة علقت بعواطفها …..وكذلك الزوج، قد يبدي غيرته الفعلية ويبدي اهتمامًا بزوجته…. ولكن يذهب من قلبه – ربما للأبد – براءة الحب وطهارة العلاقة.
وهكذا ينام الزوجان على فراش من شوك ويمشيان على أرض من نار, ويتنفسان هواء مسمومًا) [متاعب الزواج، د/ عادل صادق، ص273-275، بتصرف].
الثقة البعيدة:
لا تقتصر الثقة في شريك الحياة على هذا الأمر فقط، بل تتعداه إلى الثقة في قدراته، ومواقفه وقراراته، وتصرفاته وكلماته, ومن ثم تشجيعه على التصرف في كثير من أمور الأسرة واتخاذ القرارات فيها، حتى إذا غاب هذا الطرف في المنزل عرف الطرف الآخر كيف يتصرف في أمور الأسرة.
والعكس تمامًا إذا لم يكن هناك ثقة في قدرات وقرارات وتصرفات الطرف الآخر, فالطرف المتضرر من هذا سيتخذ كل التدابير لتصريف الأمور بشكل صحيح وبدون خسائر وخصوصًا الخسائر المادية.إذا توفرت الثقة بين الزوجين, فإن ذلك يكفي بالنسبة إليهما تحقيق الأمن والأمان في الحياة الزوجية، وخاصة الثقة في الزوج في قراراته وتصرفاته وحكمته لأنه هو ربان السفينة والقائد للحياة الزوجية, فإن الشعور العام في الأسرة سيكون الشعور بالأمان والأمن (وهو من الحاجات النفسية الضرورية، لكي يسعد الإنسان في حياته وينعم، ولو تخيلنا أن إنسانًا يملك العقار والدينار والطعام, وبينه وبين هذه الملذات أسد جائع فاغرًا فاه ينتظر قدومه، فهل يهنأ هذا الإنسان بهذه النعم, أم يكون تفكيره في الأسد وكيفية النجاة منه؟
لا شك أن الأمن إن فُقد فإن الإنسان لا يهنأ بعيش أبدًا، وهذا ما يحدث لأحد الطرفين في الحياة الزوجية، إذا لم يتوفر له الأمن النفسي من الطرف الآخر حتى لو أغدق عليه المال والعقار، فإنه يبقى محتاجًا إلى الاهتمام به ليشعر أنه آمن، يبقى محتاجًا إلى اللمسة الحانية, وإلى النظرة الرحيمة, وإلى مشاركته في الأحزان والأفراح, ويبقى محتاجًا إلى الجلوس معه والحديث إليه عن الأحلام والأماني المشتركة, حينها يشعر أن الطرف الآخر مهتم به ويقدره ويحترمه….ولهذا لا بد أن يُسمع الزوج زوجته بعض الكلمات التي تشعرها بالأمان في حياتها معه, وكذلك الزوجة تسمع زوجها بعض الكلمات التي يشعر الزوج بعد سماعها بأنها تحافظ عليه وعلى أبنائه وأمواله وبيته فيطمئن ويستقر) [الحروف الأبجدية في السعادة الزوجية, جاسم محمد المطوع, ص5 بتصرف].
وتأثير الفعل بالطبع أوقع من الكلام, فإذا وجد الزوجان الأفعال التي تدل على توفير الأمن والأمان لحياتهما الزوجية، فإن تمسُّك كل منهما بالآخر يزيد، ويزيد الحب بينهما يومًا بعد يوم.
أما إذا لم يتوافر الشعور بالأمان لدى كلا الزوجين فإن الولاء للمؤسسة الزوجية سينتهي حتمًا، وذلك لعدم شعور أحدهما بالأمان تجاه الآخر والاطمئنان لتصرفاته.
ومن علامات الأمان أن يبث كل من الزوجين همومه للآخر ويتحدث كل منهما عن طموحه وأحلامه, ويردد بين حين وآخر أنه بحاجة للطرف الآخر, وأنه يشكر الله تعالى أن جمع بينهما في علاقتهما الزوجية وهذا من الإشعار بالأمان في القول.
فدفاع كل واحد منهما عن الآخر عن ماله واسمه وسمعته وعمله, بل وحتى عن عيوبه وأخطائه, هذا مما يزيد شعورهما بالارتياح وتحقيق الأمن منقول

أمامة بنت الحارث توصي ابنتها -الحياة الزوجية

بنيتي . . فارقتِ بَيتَكِ الذي فيه ولدتِ . . وعِشَكِ الذي فيه دَرَجتِ . . إلى رجلٍ لم تعرِفيه . . وقرينٍ لم تألَفيه ومنزلٍ لم تدخليه . . وفِراشٍ لم تقربيه . . فأصبح بمُلكهِ عليكِ رقيباً ومليكاً . . .

فكوني له » أرضاً « يكن لكِ » سماءً « و كوني له » مِهاداً « يكن لكِ » عِماداً«

و كوني له » أمة ً « . . . يكن لكِ » عبدا ً « . . .

بنيتي . . . احفظي لهُ كلَ الخصال التي تُمَكِنُكِ من الاستمرار معه فيتثبيت دعائم عِشكما . . .
فكلما زادت » قشاتُ « مساهمتكِ . . . كلما زادت متانةُ منزلِكِ . . .
وتماسكت جدرانهُ و أرجاؤه أمام الزوابع و العواصف ! !
بنيتي . . . إخشعي له بعد الله } ولو أمرني » ربي « أن يسجد بشر لبشر لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها {
أحسني السمعَ له . . . والطاعةَ لأوامره . . . مالم تكن في معصيةْ . . . أشدُ ما تكونين له » إعظاما ً« . . .
أشدُ ما يكون لكِ » إكراما ً« . . . وأشدُ ما تكونين له » موافَقة ً« . . . أطولُ ما تكونين له » مُرافَقة ً «
تفقدي موضعَ » عينيه « فلا تقع عينهُ منكِ على قبيح . . . وتفقدي موضعَ » أنفه « فلا يشُم منكِ إلا أطيبَ عِطرٍ و ريح . . . لاتُلِحي عليه » فيكرهُك ِ « . . . ولاتَبْعُدي عنه » فينساكِ « . . .
إن دنا منكِ » فاقرَبي منه « . . . وان نأيَ عنك ِ » فابعُدي عنه «
بنيتي . . . احرصي علىوقتِ طعامهِ و شرابهِ و منامهِ . . . فالجوع » ملهبةٌ « لمشاعره . . .
والعطشُ » انقباضٌ « لغرائزه . . . والنوم » لحظاتٌ « لهدوئه و راحته و مسرته ! !
عودي الأطفالَ مهابةَ واحترام الكبار . . و احترسي لمالهِ . . فهو كنزُ الحياة . . وترفعاً عن مذلة السؤال . . .
احترمي أهلهْ وأقرباؤه . . . فهو من شجرة لها جذور و فروع و أغصان . . .
أحسني التدبير و تعودي الحرص و التوفير و حُسن التكريم ! !
بنيتي . . . لا تَعصي له أمراً و لا تُفشي له سراً . . .
فإنكِ إن خالفتِ أمرهُ أوغرت ِ » صدرهْ « . . . وإن أفشيتِ سره لم تأمني » غدرهْ « . . .
إياكِ و الفرح بين يديهإن كان مهتماً . . . و الكآبةَ إن كان فَرِحاً ! !
إياكِ أن تعملي في السر شيئاً » تستحي « منه في » العَلَنْ « . . . إياكِ و الوعود الكاذبة . . .
واحذري صغائرَ الأمور . . . فالبعوضةُ تدمي مقلةَ الأسدِ . . . واحرصي من الأخطاءِ لأنها تؤدي لأوخم العواقب . . . وأعقد المشاكل . .
وأخيراً . . . . . كوني لَبِنة ً صالحة و قوية في محيط ِ مملكَتِكْ و حديقَةِ أسرتِك ْ . . .
فالتي تهُز السريرَبيمينها . . . . . تهُز العالمَ بيسارها . . . . .

والدتكِالمُحِبة

أيتها الزوجة..ماذا لو..؟

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

سؤال جال ببالي فأردت أن أطرحه عليكن عزيزاتي

ماذا لو كان زوجك لا يحبك و لا يراك سوى كيس مال؟

ماذا لو كنت في نظره 0 بدون مال؟

لا أتحدث عن المساعدة و غيرها.. فمن يستحق المساعدة ظاهر و من يريد المال لنفسه فقط ظاهر..

أتحدث عن الزوج ومشاعره اتجاهك ووجهة نظره فيك

اتحدث عن الذي لا يراك أم أولاده و لا نصفه بل ربما يرى ان الرابط بينكما ورقة فقط كتبت في البلدية.

الذي لا يريد منك أولاد بل مالا فقط

ماذا لو كان يتحملك لأجل المال الذي لديك او لدى أهلك فقط.

ما هو شعورك في هذه الحالة؟

ما احساسك؟

ماهي نظرتك إليه؟

هل سيبقى ذلك العشق و الهيام به أم سيموت؟؟

في انتظار مروركن عزيزاتي لكن مني ارق تحية

[/font]

لماذا يخاف الرجال من الزواج؟ -الحياة الزوجية

السلام عليكم

وجدة هذ المقال صدفة والله أضحكني كثيرا

وهي حقيقة يجب على الرجال أعتراف بها

والله كل كلمة كتبة صحيحة رغم أني أنقصة في المقال قليلا

تفضلوا

*****************************
على الرغم من ان الزواج هو سنة الكون الا ان الرجال يعتبرونه نوع مختلف من التقييد ، فكثير من الرجال يخاف من الزواج بل ويمتنع عنه نهائيا رغم توفر كل الامكانيات و وجود كل شىء ، وقد يبدو هذا الامر محير قليلا للمرأة ، التى تعتبر الزواج امر مقدس و فكرة انها قد اختارت شخص واحد فقط لتمضية بقية عمرها معه هى فكرة تنبض بالحب الابدي ، بينما قد لا يهتم بها الرجل الى هذا الحد بل ويعتبرها نوع من انواع التضحية !
وذلك لانه ببساطة ترك جميع الفتيات واختارك انتِ ، وعلى الرغم انه اختياره الا ان غريزة الرجل قد تؤنبه احيانا !

دعينا نتعرف عن مخاوف الرجال من الزواج…

– الاهمال والتجاهل:
العبارة الشهيرة التى تقول الرجال كالاطفال قد تكون صحيحة لان الرجال يخافون كثيرا من الاهمال او الحلول فى المرتبة الثانية بعد الزواج والانجاب ، يخافون ان تأخذ مشاغل الحياة زوجاتهم منهم وخاصة الاطفال والعناية بهم ، لذلك ننصحك بمحاولة ابداء الاهتمام الدائم لزوجك حتى مع وجود اطفال او خروجك للعمل ، اجعليه يشعر انه الاهم دائما .

– ان تكوني امه الثانية:
على الرغم من الرجال يعشقون امهاتهم و يعتبرون ان التشابه بين زوجته و امه قد يكون رائعا وخاصة فى طهي الطعام ، الا ان الرجل لا يريد امه مرة اخرى داخل المنزل ، فالامور التى اعتادت والدته الشكوى منها لا يريد ان تتكرر داخل منزله ، مثلا اذا كانت والدته شديدة النظافة والترتيب فهو لا يريد ان تكون زوجته نسخة طبق الاصل ، اذا كانت والدته تمتلك صوت عالي فهو لا يريد سماع الصوت العالي داخل منزله ، عزيزتي حواء الرجل يفضل صفات امه الايجابية من وجهة نظره فقط ، فاعرفي ماذا يفضل فيها ؟

– الاصدقاء:
الكثير من علاقات الصداقة النسائية يفشل بعد الزواج ، نتيجة تدخل الازواج ومنع زوجاتهم من الحديث او التقابل ، فى الحقيقة يكره الرجال الاجتماعات النسائية لانها غالبا ما تدور حولهم ، الرجل لا يحب ابدا افشاء اسرار البيت او غرفة النوم الى الاخريات كما انه لا يفضل نتيجة تلك الاجتماعات النسائية التى تنتهي بالغيرة بين النساء وتطالبه بعدها زوجته بشراء العديد من الاشياء مثل صديقاتها ، فانتبهي من اجل المحافظة على علاقاتك النسائية .

– الحياة الحقيقة:
حينما يكون الرجال والنساء فى علاقة عاطفية فانهما يصران على الظهور بافضل ما لديهما ، وبالتالي يعتاد الرجل ظهور المرأة بالمظهر الكامل ، ولكنه مع اقتراب الزواج يعلم جيدا ان هذا الامر سيتغير ، فهو يعرف انه سيراها حينما تستيقظ من النوم وقد تمر ايام يراها بشعر اشعث او ملابس متسخة وخاصة مع العناية بالاطفال !

– الامور المشتركة:
فى الحقيقة النساء تتزوج الرجال على امل ان يتغيروا بينما العكس الصحيح بالنسبة للرجال ، الرجل يريد ان تشاركه المرأة فى امور متعددة ، فهو يخاف انعدام تلك الامور بعد الزواج وخاصة اذا كانت المرأة تفعلها من اجله ، وهذا الامر يرجع الى شعور المرأة انها لا تستطيع بعد الزواج مواكبة هوايات زوجها ، وانها كانت تفعل ذلك قبل الزواج كنوع من انواع التقرب لزوجها ن ولكنها لا تستطيع بعد الان ، حاولي دائما اختيار ولو امر واحد مشترك بينكما تستمرون عليه.

– التغيير:
يخاف الرجال كثيرا من محاولة تغيير النساء لهم ، فعادات مثل التدخين او السهر او التبذير هى عادات ضارة ولكن الرجال يرفضون التغيير بشدة ، لذا لا تحاولي تغيير زوجك ، اجعليه هو من يغير نفسه ، فقط اقنعيه بطريقة غير مباشرة وعلى المدى الطويل سيتغير.

– لحظات الرجال:
الرجال يخافون كثيرا من فقدان لحظاتهم الخاصة مثل الذهاب الى المقاهي او اللعب من اصدقائهم او قراءة الكتب بمفردهم ، فهم يشعرون ان الزواج يعني عدم وجود وقت يتمتعون به بخصوصية الرجال ، وسيفتقدون عادة اللعب الجماعي مع اصدقائهم ، وعلى الرغم من انكِ قد تحتاجين الى مساعدة بالفعل داخل المنزل الا ان اعطاء زوجك جزء من الوقت يقضيه مع أصدقائه القدامى قد يكون فى صالحك ، لانه سيشعره بالحرية المزيفة !!

– المسؤلية:
الرجال فى الاغلب يتحملون المسؤلية، بل وتتم تربيتهم على هذا النحو ، ولكن شعور الرجال بمسؤليته تجاه اسرته وخاصة ابنائه قد يشعره بوجود ثقل كبير ، لذا يخاف الكثير من الرجال الزواج من مسؤلية تربية الاطفال ويظل يتساءل هل سأكون اب جيد ؟ ماذا سأقدم الى ابنائي؟

واخيرا …رغم كل ذلك الا ان الرجال يتزوجون فى النهاية ، يبدو ان سحر الانثى لا يقاوم !

********************************************

والله كم هي محظوظة زوجتي المستقبلية

فانا ماكث في البيت وقليل التحرك وليس لدي اصدقاء كثر

كم هي هحظوظ

أرجوا أن ينال مقال أعجابكم

وشكرا