// غدوة منيش نخدم حبيت نصهر هنا اليوم //


السلام عليكم ….

واش راكم يا جماعة الخير انشاء الله تكونوا بخير …حبيت نقول

غدوة منيش نخدم …علابيها رايح نصهر اليوم ..فى هدا المنتدى

بالدات …اعتقد انه منتدى المجتمع …اليوم حبيت نحكى على ….

المجتمع ….

اول حاجة لما اقول المجتمع ..اول حاجة تجى فى بالى

وحد الهدرة معروفة بزاف تقول بلى المجتمع ميرحمش

السؤال هو واش معناها المجتمع ميرحمش ..

اول واحد يشارك فالموضوع

رايح نعطيه جائزة ….

*هل تشتاق لرائحتها ؟؟؟

آآآآآآه اشتقت لرائحة امي

هل أنت نصف {بار} أم نصف ( عاق ).؟..!!

أرسل لي قريبي يوم الاثنين الماضي رسالة يقول فيها (( ماتت أمي اليوم والصلاة في جامع الملك فهد…))


تأثرت لهذه الرسالة أشد التأثير لعلمي بعظيم حب قريبي لأمه… وحرصه على برها وطاعتها..

ولأن المرض لم يمهلها كثيراً…..

ذهبت للمقبرة للقيام بالواجب…..( طبعاً هذا الواجب أصبح للأقارب والأصدقاء مع أنه حق عليك لكل مسلم)

كانت الجموع كثيرة…

والحزن قد كسى الوجوه الذاهلة حرقة وألماً…

كان قريبي مع بعض الرجال في وسط القبر…

يجهز المكان لأمه الغالية…

يضع الحجار الكبيرة ويرص الأحجار الصغيرة… في مشهد مؤثر تتفطر له القلوب كمداً

بالأمس القريب كان يدني منها اللحاف الدافئ… ويختار لها الوسادة اللينة..

وهو اليوم يتقرب لله بهذا التراب الذي يجمعه لها… وبهذه الأحجار التي يرصها حول قبرها…

هو الآن…. يقدم لأمه أقصى ما يقدر عليه من صنوف البر…. والطاعة…

لأنه يعلم أنها بعد لحظات يسيرة سوف تغيب عن الأنظار..

سوف يتسابق الناس في إخفائها عنه …

لن يبقى لذكرى هذه الأم إلا قبراً يتساوى مع مئات القبور التي حوله…

ولن يلمح حين زيارتها يوماً من الأيام سوى هذه المعالم التي سوف تبلى وتزول…

لن يرى كما اعتاد…. وجهً بساما… وعينأ متلهفةً..

لن يسمع دعاءً صادقاً…. وشوقاً عارماً..

وكل الذي سيسمعه عند زيارته صدى دعائه……. السلام عليكم دار قوم مؤمنين…

لن يسمعها تقول له يوماً من الأيام:

ولدي أطالع في جبينك لوعتي

وارى بوجهك شقوتي وعنائي

يا ليت أني قد سبقتك للثرى

ومشيت أنت مع الرجال ورائي

ولدي فقدت به الحياة وطيبها

ومن العجيب فناؤه وبقائي

لن يسمع ذلك… لأن هذه الأمنية قد تحققت…

ومشى خلفها … بحزنه.. وألمه… وقلبه الذي شعر بغربة

قاسية تقدم عليه من بعيد… تسقيه كأس اليتم والجوى…

لا أخفيكم….. أنني شعرت بألم يطعن قلبي….. حين لمحت الأخ الأصغر لقريبي وهو يبكي….

كان يحاول إخفاء دموعه ( بشماغه) …. لأن من يبكي في المقبرة لابد أن توجه له السهام

ويناله من التوبيخ .. وطلب الصبر…فعلاً أصبح البكاء في المقابر مستغرباً….!!!!

رجعت للحي وقبل أن ادلف للشارع الموصل للبيت توجهت للمطعم القريب من منزلي ..

أبو عبد الله صاحب المطعم سألني عن سبب خروجي المبكر من العمل…

فأخبرته أين كنت… وعن وفاة أم قريبي…. وذهابنا لدفنها….

فقال سبحان الله…… أغلق على أولادها اليوم باب للجنة…!!

اخترقت هذه الكلمات كل حواجز الغفلة ..و استقرت في قلبي…

وجدت لها رغم بساطتها مكاناً خالياً… فاستوطنت فيه..

قبل لحظات إذن أغلق باب للجنة…..

كان مشرعاً مفتوحاً ينادي العابرين….. هو الآن مغلق!!

خلقت عبارات ( أبو عبد الله ) في داخلي عشرات الأسئلة…. التي سبحت في فضائي ولم تجد لها أجوبة…

يا ترى هل استمعت لنداء هذا الباب…

الذي ظل يناديني عشرات السنين..

هل أنا من الذين بروا أمهاتهم….هل أنا من الذين قدموا رغبات الأم على ما سواها…

هل أنا من الذين استشعروا هذه المنة من الله تعالى …

هل أغضبتها في يوم من الأيام…؟؟

هل نامت في يوم من الأيام وهي ساخطة علي؟؟

ثم ما هو تقييم الناس لي….. هل أنا بار…أم أنا عاق…؟؟

ويحك يا أبا عبد الله ماذا صنعت بي..؟؟

عصفت بي هذه الأسئلة طوال يومي ذاك…

وخرجت بتقييم لبعض أحوالنا….. أسأل الله لنا التوبة…

مشكلتنا أننا …إما نصف بار… أو نصف عاق…

لا نرفض طلبات الأم والأب…. ولكن نقدم لهم( بعض) الذي يريدون…

لا نقول لهم ( أف) … ولكن نقول لهم….. ( طيب)…( بعدين)…عندما يطلبون منا شيئاً

لا نسهر على راحتهم…. ولكن إذا طلبوا المستشفى أوصلناهم…

لا نسخر من آرائهم…. ولكن نقدم رأينا على رأيهم…. وهكذا …..

أشعرنا أنفسنا أننا بارين بهم….

وفي نفس الوقت….أبعدنا الهاجس الذي يطاردنا بأننا عاقين بهم…

وهكذا عشنا… في منطقة ليست خضراء مورقة…

وليست كالحة معتمة….

ولن ندرك هذا الخطأ الفادح….

إلا بكلمات تشبه كلمات ( أبو عبد الله)

أغلق اليوم باب للجنة…. لن يفتح بعد ذلك أبداً….!

منقــــــــــول

اتبحث عن السعادة؟ -اجتماعي


السلام عليكم
سيسعد الانسان اذا تحقق له امر……
اذا وجد اذن صاغية,……..
نعم مجرد اذن صاغية تنصت اليه و لمايقوله و ما يرويه مما يحدث معه و حوله و لحياته وتساؤلاته و…
سينصت ثم ينصت اليه و سيقول المصغي بعد نهاية الكلام كلمات بل بضع كلمات لكنها ستريح المتكلم من تعب شديد و كبير
و لكن هل موجودة هذه الاذن الصاغية ؟
اذا كنت تتمتع بهذا الامر المميز ايها الحكيم فلا تحرم من حولك من الاصغاء
ففي الكثير من الاحيان كلمة واحدة و بسيطة تغير كل ما حولك
بارك الله في الجميع

دور الصراحة و المجاملة في حياتنا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هناك حكمة اعجبتني تقول
***
لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق
و
لا تبالغ في الصراحة حتى لا تسقط في وحل الوقاحة

………. وجدت فيها صفتان يضطر الانسان في بعض الاحيان

مجاملة و مصارحة ضيف ما او صديق عزيز عليه ……. ا

سألت نفسي هل دائما المجاملة تؤدي الى النفاق ؟

و الصراحة تسقط في وحل الوقاحة

مارايكم في هذا ؟

رغم انهما صفتان متناوبتان في شخصية كل انسان نضطر في بعض المواقف التحلي بها

في رايك اخي القارئ

ماذا تفضل الصراحة ام المجاملة ؟

كما لا حظت كثبرا صعب التلميح بهما ……. و يحدث للطرف الاخر عدم الفهم و الخلط بينهما
(انت تصارحه ما اكتشقته فيه…….. و هو يقول انت تجاملني فقط .؟؟؟………. و العكس صحيح )

في رايك اخي
كيف ؟و متى ؟ تتعامل بهما
ومتى يظهر جوهرهما اتجاهه …….

في انتظار ارائكم المحترمة

تقبلو احتراماتي

سلام

هل هذا صحيح -من المجتمع

الفرق بين تعامل الرجل الغربي والرجل العربي مع الزوجة !
مواصفات الرجل في شريكة حياته ..
الرجل الغربي يريدها مثقفة.. واعية.. ناضجة.. متفهمه.. ينسجم معها
الرجل العربي يريدها جميلة .. طويلة… بيضاء.. شعرها طويل وناعم

اذا تحدثت امرأة غربية لرجل ماذا يلفت انتباهه:
الرجل الغربي.. ينظر الى عقليتها وطريقة تفكيرها واسلوبها الرجل العربي ينظر الى جسمها وشكلها.
متى يقول الرجل احبك لزوجته:
الرجل الغربي .. في الصباح وعند الخروج من المنزل وعند الاكل وقبل النوم.
الرجل العربي في اول يوم زواج ويجيبلها ورقة توقع عليها انه قالها وكل ماقالت له انت لاتقول لي كلام حلو يطلعلها الورقه ويقول تنكرين ؟

كيف يتعامل الرجل مع زوجته وهم بالسيارة:
الرجل الغربي . يمسك يدها بحنان وينظر اليها بين فتره وفتره ويبتسم لها ويضحك معها الرجل العربي يتكلم بالجوال ويناظر الفرامل يفكر يفرمل بقوه عشان يخبط راسها بالقزاز.
اذا زعلت الزوجة و زوجها حب يراضيها:
الرجل الغربي . يحضر لها باقة ورد.. او يعزمها بمطعم الرجل العربي يقول لها باعلى صوته.. انتي وبعدين معك كل يوم زعل زعل ويجي يدفشها من كتفها وهو معصب ويقول خلاص انتى حرة.
اذاتحدثت المرأه بالتجارة .. أو بكرة القدم اوالعمل:
الرجل الغربي .. ياخذ ويعطي معها بالكلام ويناقشها الرجل العربي وانتي ايش فهمك في الحاجات دي انتي قاعده تتفلسفي فيها سيبي المواضيع للرجال
اذا تغدا الرجل في المنزل وانتهى من غداه:
الرجل الغربى ..يلم الاطباق مع زوجته ويغسلها معاها كمان الرجل العربي يتمدد على الكنبه ويقوللها جيبيلي الشاى بسرعه
اذا دخل الرجل على زوجته وهي تشتغل في البيت:
الرجل الغربي يقبل رأسها ويقول لها ارتاحي قليلا ويكمل هو باقي الشغل الرجل العربي انتي للدلوقتى ماخلصتيش خلاص انا هانزل لحد ما تخلصي وارجع.
.

الحق و الحق أقول أن هذه ليست تصرفات زوجي ردي على ما سبق كالتالي:
مواصفاته في شريكة حياته: إمرأة تعينه على أمور دينه.
متى يقول لي أحبك: دائما.
كيف يتعامل معي في السيارة: لا أدري لأنه ليست عندنا سيارة.
إذا زعلت و أراد أن يراضيني: يحضر لي بطاقة بها صورة أزهار أو قلب و يكتب عليها أجمل الكلمات.
إذا تحدثت بالتجارة أو كرة القدم أو العمل: يستمع إلي.
إذا تغدى و انتهى من غدائه: يقول ربي يحفظك ’وحتى إن أراد أن يلم الأطباق أو يغسلها فلن أدعه يفعل ذلك فهذا عملي.
إذا دخل ووجدني أنظف: يقول أعانك الله.